تخطى إلى المحتوى

للحب اتكيت .خاص بالمسابقه 2024

هل تصدق إن للحب أيضا «إيتكيت» نعم، وهناك أداب سلوكية تساعدنا علي التصرف بشكل لائق لن نكن لهم الحب والمودة، لنيل محبة الآخرين يجب أن نملأ أنفسنا بالحب أولا حتي نستطيع أن نمنحه للآخرين، من آداب السلوك الابتسامة في وجه من نقابله لأنها تترك أثرا طييا في نفسه يوحي بالترحيب به، ويجب الاعتدال في الترحيب بالكلمة الحلوة التي تؤثر في الغير مع عدم المبالغة فيها حتي لا تتحول إلي تملق أو نفاق
من آداب التحدث عدم الاستئثار بالحديث عن النفس طوال الوقت مع حسن الاستماع للغير بشغف، ولا داعي لرفع الصوت المثير للأعصاب أو خفضه لدرجة الهمس المسئ للفهم، والذي يعطي انطباعا سيئا لدي الآخرين.

[IMG]https://files2.*******.com/2019/6/13069301741488.gif[/IMG]

وللتأكيد علي احترام الغير يجب عدم تجاهل اللقب الذي يسبق اسم المتحدث إليه إذا كانت العلاقة معه تتطلب ذلك.
من آداب مجالسة الأصدقاء عدم الشكوي المستمرة من مشاكل الحياة بحجة الفضفضة، وعند محاولة إشاعة جو المرح يجب مراعاة التوازن بعدم المبالغة فيه.

من آداب اللياقة أيضا عدم ذكر الجوانب السيئة مع الذي لا ينال إعجابنا حتي لا نتسبب في شعوره بالضيق أو الغضب، ولا يجب كذلك التحدث عن أسرار الغير فتلك نميمة تحول إلي قطيعة.
[IMG]https://files2.*******.com/2019/6/13069301741488.gif[/IMG]

إتيكيت للارتباط:
أما بالنسبة للشخصين المرتبطين أو المخطوبين فهناك قواعد خاصة بالسلوك تجب مراعاتها لتلافي الوقوع في السلوكيات الخاطئة التي ينتج عنها العديد من المشاكل، والذي يجب مراعاة هو:
– فهم مرحلة الارتباط أو الخطوبة بوصفها خطوة إلي بناء كيان أسري من خلال علاقة زوجية يسودها المودة والتفاهم، لذلك يجب التخلص من روح الأنانية وحب الذات والحرية الزائدة والتي لا تتماشي جميعها مع وجود شريك آخر لك ترتبط به.
[IMG]https://files2.*******.com/2019/6/13069301741488.gif[/IMG]

– لكل شخص صفات وميول واتجاهات يجب أن تكون معلومة للطرف الآخر، وقد تكون هناك عيوب فلا داعي لإخفائها علي سبيل التجمل، بل يجب إبرازها مع محاولة علاجها بمساعدة الطرف الآخر.
– لا داعي لاستعادة ذكريات التجارب السابقة لأن في ذلك جرحاً لأحاسيس الطرف الآخر وعدم احترام مشاعره مما يترك انطباعا سيئا في نفسه قد يستمر تأثيرة بعد الارتباط.

– من آداب السلوك عدم التسبب في إثارة الغيرة الشديدة لإنها من أسباب الخلافات بين أي طرفين مرتبطين سواء بالخطوبة أو الزواج.
– عدم المغالاة في الزهو بالشباب وتألقه، والذي يزول بتقدم السن.
عدم الغرور بسبب الجمال والفتنة لأن الجمال الحقيقي يكمن في الروح والأخلاق.

[IMG]https://files2.*******.com/2019/6/13069301741488.gif[/IMG]

    يسلمووووووو

    شكرا يا عسل

    مشكورة يا عسل

    الونشريس

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.