عزيزتي الزوجة .. حفاظاً على حياتك الزوجية واستمرارها في الحب والرومانسية ، لا تجعلي الملل يتسرب إلي علاقتك الزوجية ، لذا نقدم بعض الاقتراحات التي ستساعدك في هذا المجال.
ـ إذا كانت لديكِ موهبة فنية أو رياضية أو اجتماعية عودي إليها لكي تستعيدي هذا الجزء من نفسك الذي فقدته بمرور الزمن، لأنك بحاجة إلى الارتباط بالأشياء التي تميزك حتى تفيض نفسك بالحيوية التي تجعل زوجك يغرم بك من جديد.
ـ حين يبدأ زوجك بإعادة سرد القصة البطولية التي رواها لك أكثر من مرة، قاومي رغبتك في التعبير عن مللك منها وقومي بدلا من ذلك بنسيان ما يقول وركزي على طريقته في سرد الحكاية، وتخيلي انك تسمعينها لأول مرة.
ـ في أول مرة تقابلتما معا كان كل شيء يتعلق بكما جميل وجديد ورائع ، ولاستعادة هذا الإحساس حاولي الاعتراف له بشيء لم تبوحي به من قبل ، فبمرور السنوات أصبح يراك أما لأولاده وزوجة يسكن إليها آخر اليوم، وسيرى فيك فجأة جانباً نسي انه موجود وسينشغل فكره بك مرة أخرى.
ـ اصطحبي الأبناء واذهبي معه وهو يمارس صيد السمك أو يلعب الكرة مع أصدقائه صباح يوم الإجازة أو أثناء أداء الأعمال اليدوية في الإصلاحات المنزلية أو الدهانات، لأن رؤية الزوج وهو يقوم بأعمال يتقنها، مهما كان نوعها، سيؤثر في داخلك بعبارات من قبل هذا البارع لي وحدي.
ـ تذكري حين كنتما تتحدثان لساعات طوال عن أحلامكما وطموحاتكما ورغباتكما الدفينة، في حين تنحصر أحاديثكما الآن حول مشكلات الصغار ، فلماذا لا تحلمان أحلاما كبيرة معا كزوجين؟
ـ للحفاظ على حيوية الحياة الجنسية كأساس لعلاقة زوجية شيقة، جربي تغيير المكان المعتاد لممارسة الحب داخل المنزل وذلك باستغلال غياب الأولاد وخلو المنزل، لأن الالتزام بمكان واحد يقيدكما بحالة مزاجية واحدة، أما التغيير من آن إلى آخر فيشعل نار الشوق ويزيد الرغبة ويعيد الثقة مرة أخرى إلى العلاقة الزوجية المقدسة.
ـ حددا سرا تعرفانه وحدكما من دون جميع البشر، وارمزا إليه بكلمة سر أو إشارة خاصة بكما وحدكما، وما تكادان تتبادلان هذه الكلمة حتى يرتفع معدل التفاعل الكيميائي بينكما.
ـ أخيراً يمكن من آن إلى آخر تهيئة حالة مزاجية جميلة تعيشينها أنتِ وزوجك بغض النظر عن المكان أو الزمان حيث أن الحياة العملية والارتباط بالأولاد لن يتيح لكما دائما الفرار بحبكما إلى حيث ترغبان حقا ، ولكن هناك طرق ابسط وأكثر عفوية لإنعاش حياتك الزوجية، كأن تتصلي فوراً تلفونياً بزوجك بمجرد أن تفكري بأي أمر يخصه،وإذا كان معك داخل المنزل وشعرت بالامتنان منه فاحتضنيه فورا، وإذا أردتِ التعبير عن حبك له ورغبتك فيه فنفذي ما تفكرين فيه فوراً، أو على الأقل اخبريه بما يدور في رأسك بشأنه. ومن كل ما سبق تفهمي أن أحلى شيء هو أن تجعلي لزوجك الأولوية في حياتك فتتركين كل ما بيديك وتهمين بما يتعلق به ، وذلك سيعود عليك وعليه بسعادة متجددة وحب شبابي يمتد مدى الحياة .
ـ إذا كانت لديكِ موهبة فنية أو رياضية أو اجتماعية عودي إليها لكي تستعيدي هذا الجزء من نفسك الذي فقدته بمرور الزمن، لأنك بحاجة إلى الارتباط بالأشياء التي تميزك حتى تفيض نفسك بالحيوية التي تجعل زوجك يغرم بك من جديد.
ـ حين يبدأ زوجك بإعادة سرد القصة البطولية التي رواها لك أكثر من مرة، قاومي رغبتك في التعبير عن مللك منها وقومي بدلا من ذلك بنسيان ما يقول وركزي على طريقته في سرد الحكاية، وتخيلي انك تسمعينها لأول مرة.
ـ في أول مرة تقابلتما معا كان كل شيء يتعلق بكما جميل وجديد ورائع ، ولاستعادة هذا الإحساس حاولي الاعتراف له بشيء لم تبوحي به من قبل ، فبمرور السنوات أصبح يراك أما لأولاده وزوجة يسكن إليها آخر اليوم، وسيرى فيك فجأة جانباً نسي انه موجود وسينشغل فكره بك مرة أخرى.
ـ اصطحبي الأبناء واذهبي معه وهو يمارس صيد السمك أو يلعب الكرة مع أصدقائه صباح يوم الإجازة أو أثناء أداء الأعمال اليدوية في الإصلاحات المنزلية أو الدهانات، لأن رؤية الزوج وهو يقوم بأعمال يتقنها، مهما كان نوعها، سيؤثر في داخلك بعبارات من قبل هذا البارع لي وحدي.
ـ تذكري حين كنتما تتحدثان لساعات طوال عن أحلامكما وطموحاتكما ورغباتكما الدفينة، في حين تنحصر أحاديثكما الآن حول مشكلات الصغار ، فلماذا لا تحلمان أحلاما كبيرة معا كزوجين؟
ـ للحفاظ على حيوية الحياة الجنسية كأساس لعلاقة زوجية شيقة، جربي تغيير المكان المعتاد لممارسة الحب داخل المنزل وذلك باستغلال غياب الأولاد وخلو المنزل، لأن الالتزام بمكان واحد يقيدكما بحالة مزاجية واحدة، أما التغيير من آن إلى آخر فيشعل نار الشوق ويزيد الرغبة ويعيد الثقة مرة أخرى إلى العلاقة الزوجية المقدسة.
ـ حددا سرا تعرفانه وحدكما من دون جميع البشر، وارمزا إليه بكلمة سر أو إشارة خاصة بكما وحدكما، وما تكادان تتبادلان هذه الكلمة حتى يرتفع معدل التفاعل الكيميائي بينكما.
ـ أخيراً يمكن من آن إلى آخر تهيئة حالة مزاجية جميلة تعيشينها أنتِ وزوجك بغض النظر عن المكان أو الزمان حيث أن الحياة العملية والارتباط بالأولاد لن يتيح لكما دائما الفرار بحبكما إلى حيث ترغبان حقا ، ولكن هناك طرق ابسط وأكثر عفوية لإنعاش حياتك الزوجية، كأن تتصلي فوراً تلفونياً بزوجك بمجرد أن تفكري بأي أمر يخصه،وإذا كان معك داخل المنزل وشعرت بالامتنان منه فاحتضنيه فورا، وإذا أردتِ التعبير عن حبك له ورغبتك فيه فنفذي ما تفكرين فيه فوراً، أو على الأقل اخبريه بما يدور في رأسك بشأنه. ومن كل ما سبق تفهمي أن أحلى شيء هو أن تجعلي لزوجك الأولوية في حياتك فتتركين كل ما بيديك وتهمين بما يتعلق به ، وذلك سيعود عليك وعليه بسعادة متجددة وحب شبابي يمتد مدى الحياة .
حلو الكلام بس فين الفعل
عموما انتي لسه صغنونة زي ما قلتي
لما تتجوزي ارجعي قوليلنا عاملة ايه
عموما انتي لسه صغنونة زي ما قلتي
لما تتجوزي ارجعي قوليلنا عاملة ايه
هههههههههههههههههههههههههه
يبئى هاتستنونى اكتر من 10 سنين
ا
يبئى هاتستنونى اكتر من 10 سنين
ا