الطريقة
يجب أن يكون الماء دافئ بشكل مرض لكي يستمتع الطفل بالحمام، تقدمي خطوة ببطء وأعط طفلك نفس الوقت حتى يعتاد على الحمام .
بللي يدي الطفل واغسلي جذعه الأمامي بلطف، ثم اقلبي الطفل واغسلي ظهره
العناية بالطفل
الطريقة
بللي يدي الطفل واغسلي جذعه الأمامي بلطف، ثم اقلبي الطفل واغسلي ظهره
عندما تعودين من المستشفى بطفلك إلى البيت يملأ حياة أسرتك بهجة وسعادة .
1-الرابط بين التوأم يتكون قبل ولادتهم
السونار ثلاثى الأبعاد يظهر الأطفال
التوائم وهم يقتربون إلى بعضهم البعض2-يتكلمون لغتهم الخاصة
حوالى ما يقرب من 40٪ من
التوائم يتكلمون لغة خاصة بحسب الدراسات ،3-يتثاءبون سويًا بالعدوى
التثاؤب بالعدوى – عندما تتثاءبين عن تثاؤب أحدهم – قد لا يكون بالأمر الغريب ،
ولكن الغريب أن الأطفال لا يفعلون ذلك إلى عند بلوغهم الخامسة من العمر
عندما ينضج جزء التعاطف فى دماغ طفلك . لكن مع التواءم قد تجدين أطفالك
يعدون بعضهم بالتثاؤب وهم ما زالوا رضع .
4-يختلف
التوائم حتى وإن كان ظاهرهم متطابق إذا كنتِ تخلطين بين توائمك ، خذى بصمات يديهم . بالرغم من أن حمضهم
النووى متطابق لكن بروزات جلدهم وبصماتهم مختلفة .
5-يؤثرون فى نوم بعضهما لأعوام
عندما يكونوا رضع ، إذا استيقظ أحدهم للرضاعة ، فإنه بالتالى يوقظ الآخر
من صوت صياحه . حتى وإن لم يستفق الآخر فإنك توقظيه ليأكل حتى لا يوقظك
فى وقت لاحق . وعندما يكبرون قليلاً سيضحكون مع بعضهم البعض من خلال
أسرتهم الصغيرة ويبقون بعضهم مستيقظين .
وإذا قررتِ تفريقهم ، فلن تستطيعي ذلك .
ففى الغالب سيخاف كل منهم من النوم لوحده فى الغرفة . وعندما يصلون إلى
سن المراهقة حتى لو أراد أحدهم أن ينام،
فلن ينام حتى لا يفوته الوقت
الذى سيقضيه توأمه فى اختبار نشاطات مختلفة .
تعاني الأمهات من عدم انتظام نوم الطفل خاصة في السنة الأولى والثانية ، الذي يحمل بدوره عبأ كبير على الأم ، فإذا كان طفلك يواجه صعوبات في النوم، فإليك بعض الطرق التي يمكنك اللجوء إليها لمساعدته وهي:
1- نظّمي روتيناً لوقت النوم يكون بسيطاً ومألوفاً، على سبيل المثال، الطعام والاستحمام والنوم في السرير.
2- امنحي الطفل وقتاً يسمح له بالهدوء، ولا تذهبي إلى غرفته مباشرةً إذا لم يتمكّن من ذلك، ولكن لا تتركيه لفترة طويلة وحده منعاً لشعوره بالقلق.
3- الاستجابة لمزاج طفلك ، حيث يميل بعض الأطفال ما بين السنة الأولى والثانية إلى الهدوء بشكل أفضل إذا كان كل شيء ساكناً في المساء، فيما يفضل البعض الآخر ضجيج المنزل الطبيعي إذ يساعدهم هذا الأمر على الشعور بالاطمئنان إلى وجود الأم على مقربة منهم.
4- تأكدي من استرخاء الطفل قبل وضعه في السرير.
5- يجب عليك أن تكوني صارمة مع طفلك وضعيه في السرير ، قد يستغرق ذلك بعض الوقت، ولكن الطفل سيفهم الرسالة في نهاية المطاف.
يجب مراعاة بعض الأمور لضمان نوم الطفل أثناء الليل :
إذا كان طفلك قد تعود على الهزّ أو مداعبته والغناء له لحمله على النوم، فسوف تجدي صعوبة في النوم من تلقاء نفسه إذا استيقظ خلال الليل.
عند دخولك إلى غرفة الطفل لتطييب خاطره، عليك ترك الأضواء خافتة والتكلّم بهدوء.
أما أثناء النهار :
استخدمي الستائر السميكة أو الحاجبة للضوء لجعل غرفة الطفل مظلمة ولمنع دخول ضوء الصباح إليها والذي يؤدي إلى إيقاظه.
ضعي ألعاباً آمنة بجانب الطفل لكي يلعب بها في الصباح، بانتظار أن يستيقظ باقي أفراد العائلة.
إذا كان طفلك من الأشخاص الذين يستيقظون باكراً بشكل طبيعي، فما عليك سوى التحلي بالصبر.
يميل الطفل إلى النوم لساعات أطول عندما يبدأ بالذهاب إلى الحضانة أو المدرسة.
هل تعلمي أن الطفل الموهوب يعاني من فرط النشاط دائماً؟؟
هل تعلمي أن الطفل الموهوب يعاني من فرط النشاط دائماً؟؟
هل تعلمي أن الطفل الموهوب يعاني من فرط النشاط دائماً؟؟
نتعرف في هذا المقال على سلوكيات الطفل الموهوب، التي تتطور لما يسمى بفرط النشاط؛ ففي أغلب الأحيان يتم تشخيص الأطفال الموهوبين بالإصابة بمتلازمة فرط النشاط والحركة أو المشاكل السلوكية الأخرى.
ومن الممكن أن يكون ذلك بسبب امتلاك هؤلاء الأطفال الموهوبين ما يعرف باسم الحساسية الحسية، والتي يمكن أن تجعلها يبدون صعبين أو غير متعاونين، ومثل هؤلاء الأطفال يمكن أن يتأثروا بضجيج الأطفال في الفصول الدراسية أو يتصرفون بانزعاج من وميض إضاءة الفلورسنت، وقد يشتكون من رقعة معلومات الثياب على القمصان أو حافة خياطة الجوارب أو الأضواء الساطعة والأصوات العالية، أو بعض أنواع الطعام، ويمكن أيضا أن يتحدثوا بسرعة أو بشكل دائم.
وتساهم الحساسية المفرطة جنبا إلى جنب مع الكثافة المتزايدة في حالة تعرف باسم overexcitability- فرط الإثارة، والأطفال الذين يعانون من هذه الحالة يختبرون مشاعر أكثر كثافة من الطفل العادي، والأطفال الحساسون أكثر عرضة للاكتئاب، والشعور بالذنب، والاستجابات الجسدية للعواطف، مثل آلام في المعدة أو الصداع بسبب القلق.
وتستهلك أدمغة بعض الأطفال الموهوبين الجلوكوز بسرعة أكثر بكثير من غيرهم، إذا كانت مستويات السكر في الدم تتراجع بسرعة كبيرة، فقد يسبب ذلك تراجعا مفاجئا في الطاقة، وانهيارا لا يمكن تفسيره، وسوء الحكم، أو عدم السيطرة على الانفعالات.
الأطفال الأذكياء غالبا ما يتمتعون بإرادة قوية على غير العادة، ويتفاوضون مثل المحامين، ويستخدمون السخرية لتوضيح آرائهم، ويرفضون أن يعاملوا كحمقى أو يملكون قرارات حاسمة للغاية، وفي بعض الأحيان، يمكن أن يكون الأطفال الموهوبين مخربين في الفصول الدراسية لأنهم يرفضون القيام بالواجبات المملة ويعتبرونها مضيعة للوقت.
توضح أخصائية الرعاية الصحية الأسباب التي تكمن وراء أهمية شفط حليب الأم ودوره الذي لا يقدّر بثمن في المساعدة على ممارسة الرضاعة الطبيعية وإطالة فترتها.
يُعد الحليب الطبيعي أحد أثمن الهدايا التي يمكن للأم تقديمها لطفلها. وفي حين يمكنك الاعتماد على الرضاعة الطبيعية الصرفة في تغذية طفلك لعدة أشهر، إلا أن شفط حليب الأم يتميّز بفوائد عديدة قد ترغبين في أخذها في الاعتبار. الملاءمة
يوفر لك شفط الحليب قدراً أكبر من المرونة، كونه يشكّل طريقة ملائمة بالفعل تضمن حصول طفلك على كل الفوائد الغذائية الرائعة التي يقدمها حليب الأم في الأوقات التي يتعذّر عليك فيها إرضاعه. فربما ترغبين في العودة إلى العمل أو ربما أبدى شريكك رغبته في إطعام الطفل أو تريدين فقط تدليل نفسه بالسهر خارج البيت. الأطفال المولودون قبل أوانهم
هناك أيضاً فوائد عملية أخرى لشفط حليب الأم قد لا تكونين على علم بها. إذا كان حجم الطفل صغيراً جداً (مولود قبل أوانه) أو إذا لم يتمكّن من الإمساك بالثدي بشكل مباشر، فما زال باستطاعتك شفط حليب اللبأ (الكولسترم) أو حليب الثدي لتغذيته. صعوبة الإمساك بالثدي
إذا لم يتمكّن المولود الجديد من الإمساك بالثدي لسبب ما، فبإمكان شفط الحليب أن يساعد الحليب على التدفق وبالتالي إزالة الحاجة إلى تقديم الحليب الصناعي للطفل. يمكنك اللجوء إلى ممرضة التوليد للحصول على مزيد من المساعدة إذا واجهتك صعوبة ما في حمل طفلك على الإمساك بالثدي. استخدام شافطة حليب الأم
يؤدي أحياناً تدفق الحليب إلى امتلاء الثديين مما يؤدي إلى حالة من الانزعاج المؤقت، ولكن الطفل قد لا يكون جاهزاً للرضاعة. في هذه الحالات، يمكنك استخدام شافطة حليب الأم لمساعدتك على الشعور بشيء من الراحة. وفي وقت لاحق، وبعد تنظيم الرضاعة الطبيعية، قد يساعدك شفط حليبك على تكوين مخزون الحليب، بالإضافة إلى تشجيع الطفل على الرضاعة. وسيتوفر لديك حينئذٍ المخزون الكافي من الحليب الذي يمكنك استخدامه كلما أردت وبالطريقة التي تناسبك.
يُعد شفط حليب الأم عملية سهلة بعد الاعتياد على ممارستها، ولكن يُستحسن انتظار مرور فترة ستة أسابيع بعد الولادة لبدء شفط الحليب من الثدي إفساحاً في المجال أمام عملية تنظيم الرضاعة الطبيعية، إلا في حال الحصول على نصيحة من أخصائي الرعاية الصحية توصي بعكس ذلك.
بإمكان عملية شفط الحليب أن توفر لك الشعور بالاطمئنان إلى حصول طفلك على أهم عناصر التغذية الطبيعية وتتيح لك في الوقت نفسه حرية اختيار الطريقة الأنسب لك لإجراء ذلك.