تحذير لمن ينامون نهارا ويستيقظون ليلا!! 2024

"كثير من الناس يكون برنامجهم اليومي النوم بالنهار!!والإستيقاظ باليل!!هناك من تفرض علهم طبيعة عملهم هذا الوضع!!وهناك من يحبون هذه الطريقه في الحياة!!ولكنهم تناسوا شيئآ هامآ يبدا بقوله تعالى((وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا))فالله سبحانه وتعالى ,, وضع لنا نهجآ في الحياة إذا خالفناه يبدأ الخلل؟؟ ولقد ثبت علميآ بأنه ((توجد في الدماغ خلية صغيرة لاتنغلق إلا عند الذين ينامون ليلآ))ستتساألون كيف؟؟ سأجيبكم:في الدماغ البشري سبحان الخالق ((خلية صغيره))مسؤله عن مركز الإدراك واليقظه0 هذه الخليه عندما ننام في الليل ونطفي الأنوار الانوار تستشعر الظلام فتنغلق تلقائيآ,,ويشعر المرء بالنوم العميق والراحه لتوقف مركز اليقظه لديه ولكن عندما ننام نهارآ حتى في حالة إغلاق الستائر والإظلام التام فإن هذه الخلية لاتنغلق أبدآ ((بل تبقى مفتوحه ويبقى مركزاليقظه بحالة نشطه)) فنصحو من نوم النهار نشعر بالقلق وعدم الراحه,, كذلك يوجد((الرفيق الودي والرفيق الاودي))ماهما؟؟ إنهم رفقاءأوجدهم الرحمن للإنسان كيف ذلك؟؟ سأخبركم::في النهار ينشط الرفيق الودي فيشعر الواحد بالنشاط والحيويه وتختفي أعراض التعب والإرهاق وآلام المفاصل لمن يشكو منها والحرارة والحمى في حالة المرض أما في الليل؟؟ فينشط الرفيق ((الاودي))وهنا تبدإ الاوجاع تغزو الجسد فتشتد ألم المفاصل,,وترتفع درجة الحراره والحمى ,,وتشتد وطأة الإنفلونزا أما لوإتبع الإنسان توجيهات الخالق ونام في الليل فلن ينشط الرفيق الاودي وسيشعر بالراحة والنشاط صباحآ برفقة الرفيق ((الودي

    مشكورة حبيبتي عالمعلومة الجميلة..وفقكي الله

    مشكووووووووورة
    موضوع مميز جدآآآآآآآآ

    الونشريس
    الف شكر

    أضرار اشعة الشمس على الجلد ، طرق وقاية و حماية الجلد من الاشعة الشمسية 2024

    الونشريس

    الحماية من أشعة الشمس ذات أهمية بالغة لمنع الأضرار الناجمة عنها، سواء على المدى القصير أو البعيد وفي كل الأعمار. فالتعرض الشديد لأشعة الشمس يمكن أن يحدث ألما شديدا، ويعرض الجسم والجلد للحروق الشمسية. كما أن الحروق الشمسية الشديدة قد تسبب أخطارا كبيرة للجلد في وقت لاحق من حياة الشخص مثل سرطان الجلد.

    إن الضرر من أشعة الشمس يحدث غالبا في الفترة ما بين الساعة العاشرة صباحا والساعة الثالثة عصرا عندما تكون أشعة الشمس في أوج قوتها، حتى في الأيام التي يكون فيها غيوم أو الوقوف تحت الأشجار، لذا يجب استعمال الواقيات من أشعة الشمس لمنع الحروق الشمسية أو تعرض الجلد لأضرار من جراء أشعة الشمس.
    وتشمل أضرار أشعة الشمس الآتي:

    الأشعة فوق البنفسجية

    ضوء الشمس له خصائص فيزيائية كثيرة ويحوي العديد من الإشعاعات ذات الموجات الكهرومغناطيسية المرئية وغير المرئية. النوع المهم من هذه الأشعة، هو الأشعة فوق البنفسجية، والتي تنقسم إلى ثلاثة أقسام، هي:
    – الأشعة فوق البنفسجية – "سي" (UVC) لها خاصية قصر الموجة الكهرومغناطيسية غير مرئية وهو أخطر الأنواع على الإنسان ولكنها لا تصل إلى سطح الأرض بل تمتص بواسطة الغلاف الخارجي في ما يعرف بطبقة الأوزون والتي ترتفع فوق رؤوسنا بنحو 20 كلم.
    بعض المواد الكيميائية المستخدمة في حياتنا اليومية لها المقدرة على التأثير في طبقة الأوزون، ما يؤدي إلى ما يعرف بثقب الأوزون الناتج من تفاعل هذه المواد مع الغاز المكون لطبقة الأوزون الأمر الذي قد يسمح بمرور هذا النوع من الأشعة القاتلة والوصول إلى سطح الأرض. وقد قامت جميع الدول بالترتيبات اللازمة للحد من استخدام هذه المواد الضارة للمحافظة على طبقة الأوزون.
    – والأشعة فوق البنفسجية "بي" (UVB) لها خاصية الموجة المتوسطة ويميل لونها إلى الأبيض وتكون أكثر تركيزا ما بين الساعة العاشرة صباحا والرابعة عصرا وهذه هي الأوقات التي يجب علينا التأكد فيها من عدم التعرض غير الضروري لهذه الأشعة، وخصوصاً أولئك الذين يشكون من أمراض لها علاقة بالشمس وتم نصحهم من قبل الأطباء باجتناب هذه الأشعة.
    – الأشعة فوق البنفسجية – "إيه" (UVA) لها خاصية الموجة الكهرومغناطيسية الأطول، وتظهر في الصباح وقبل الغروب وتكون أكثر تركيزا قبل الساعة التاسعة صباحا وبعد الساعة الرابعة عصرا وبصفة عامة تعتبر آمنة في مجمل الأحوال حيث يمكن التعرض لها أثناء التنزه والسباحة وغيرها.

    وسائل دفاعية

    وحول وسائل الدفاع الطبيعية الموجودة في الجلد للوقاية من أضرار أشعة الشمس لدى الإنسان، أهمها هي الخلايا الجلدية السطحية المتراكمة التي بسببها لا تصل الأشعة إلى داخل الجلد، وكذلك وجود خلايا التلوين التي تعطي الجلد لونه الطبيعي وبسببها تزيد مناعة الجلد، وعند نقصها يتعرض الجلد للإصابة بأضرار أشعة الشمس. إضافة إلى ذلك هناك المواد التي تحفظ في الجلد بصورة طبيعية مثل مادة البيتاكاروتين الموجودة في بعض الخضار مثل الجزر ولها مقدرة على امتصاص بعض من الأشعة الضارة، كما تلعب إنزيمات الجلد الطبيعية دورا مهما في الوقاية من أضرار أشعة الشمس حيث إن نقصها يسبب تعرض الجلد إلى أضرار كثيرة.
    وأخيرا فإن الجلد يمتلك مقدرة ذاتية طبيعية لإصلاح ما ينتج من تأثيرات عكسية لأشعة الشمس بصفة مستمرة وكاملة. وعند وجود الأمراض الوراثية التي تسبب في نقص هذه الإنزيمات نلاحظ ظهور أعراض تأثيرات الشمس مثل الشيخوخة المبكرة والأورام السرطانية.

    وينصح أطباء الأمراض الجلدية بأنه يجب التقيد بما يلي:

    مستحضرات الوقاية

    يوجد رقم خاص على عبوات المستحضرات الواقية من أشعة الشمس (SPF)، فجميع المستحضرات الواقية من أشعة الشمس يمكن أن تحمي الجلد سواء كانت للتجميل أو التي توصف كعلاج ولها درجة وقاية معينة تقاس بالأرقام. فالرقم الذي يظهر على الغلاف الخارجي للعبوة يدل على درجة قوة وقاية ذلك المستحضر. فمثلا إذا ظهر على الغلاف رقم 15 فهذا يعني أن المستحضر يعطي وقاية (15) مرة أكثر من الطبيعي وهكذا كلما زاد الرقم زادت قوة المستحضر على الوقاية.

    والمستحضرات ذات الرقم المنخفض تحت (6) تستخدم للتجميل واكتساب اللون البرونزي، أما التي يزيد الرقم فيها عن (8) فتوصف كأدوية واقية من الشمس للأشخاص المرضى لضمان عدم تأثرهم بالأشعة.

    الوقاية من أشعة الشمس :

    المظلات الشمسية:
    تعطي وقاية من أشعة الشمس الضارة ولكن ليس بصفة كاملة، وذلك لأن الأشعة قد تصل إلى الجسم عن طريق الانكسار والارتداد من بعض الأسطح المجاورة مثل الرمال والبحر والثلج. لذا يجب الحيطة وخصوصاً بالنسبة للمرضى الذين عليهم استعمال المركبات الواقية من الشمس.

    زجاج النوافذ والسيارات:
    الزجاج له خاصية عكس أشعة الشمس من النوع المتوسط الأشعة فوق البنفسجية (UVB) وهي الأكثر ضررا للجسم في حين يسمح للأشعة الفوق بنفسجية الطويلة الموجة من النوع UVA الشبه آمنة بالمرور إلى داخل الجلد. وبصفة عامة يستحسن للذين يتضررون من أشعة الشمس أخذ الحيطة اللازمة.
    الونشريس

      للرفع الونشريس