تخطى إلى المحتوى

هل الخادمة ضرورية لحياتنا 2024

هذا قليل من المشاكل الكثيرة التي تحدث نتيجة الأعتماد على الخدامة في تربية الأبناء نقلتها من بعض الجرائد العربية عسى ان تكون عبرة لمن يعتبر

عندما كان طارق يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص
من طلباته وصراخه بأي شكل حتى تستريح، فكانت تلجأ إلى وضع شفاطة المكنسة الكهربائية في أماكن حساسة من جسده وتشغل دورة الشفط إلى أن ينهار الطفل تماما من شدة الألم. وأثبت الفحص الطبي أن الطفل مصاب بتهتك في عوق الخصيتين، نتج من عملية الشفط.

إنها مدرسة وتضطر لترك ابنتها الصغيرة في رعاية الخادمة التي كانت تطمئن إليها جدا. وعادت يوما من عملها لتجد ابنتها تعاني من ارتفاع شديد في الحرارة، شخصه الطبيب بأنه التهاب في اللوز ثم تبين أن الطفلة تعاني من التهاب حاد بالأمعاء نتيجة لتناول شيء ملوث عن طريق الفم.. وبالتشديد على الخادمة تبين أنها سقت الطفلة- عن جهل- بعضا من الماء الذي تخلف من صندوق القمامة لتكاسلها عن احضار ماء نظيف، عندما طلبت الطفلة أن تشرب.

فوجئ السيد/ ع. أ. م وهو يتطلع إلى الفاتورة الخاصة هاتف منزله. فقد هاله المبلغ المرتفع. وزادت حيرته لكون معظم المكالمات خارجية إلى الهند وهو لم يتصل خارج البلد ولو لمرة واحدة، كما أنه قد أنهى خدمات سائقه الهندي منذ أربعة أشهر، مما أبعد الشكوك حول سائقه السابق، لا سيما أن المكالمات التي رصدتها الفاتورة كانت تتم بشكل شبه يومي. ولم يفك طلاسم لغز المكالمات المتتالية المكلفة سوى طفلته الصغيرة التي لم تكن تتعدى الرابعة من العمر، حيث تعودت على التردد على الغرفة الخاصة بالخادمة، حيث فوجئت والدتها بالطفلة وهي تحمل في يدها صورة لأحد العمال وهي تصيح. عندها اتجهت الأ صوب الخادمة وهي من أحد بلدان جنوب !! غرب أسيا مستفسرة حول السر في وجود صورة السائق لديها. وكانت المفاجأة عندما صارحتها بعلاقتها بالسائق وأنهما اتفقا على الزواج بعد نهاية عملهما لدى كفيلهما، ومن شدة تعلقها بالسائق لم تتحمل غيابه، فكان الهاتف وسيلتها لإيصال أشجانها دون إدراك منها بأن الفاتورة قد تكشفها .

ما عسايا ان اعلق سوى ان اتسائل
هل اصبح وجود الخادمة ضرورة في حياتنا ؟

ام هو من حب المظاهر والكماليات ؟؟؟

· · في الصباح أذهب وزوجتي للعمل ونترك طفلنا البالغ من العمر عامين مع الخادمة. وفي أحد الأيام خرجت من عملي في مهمة وعند مسجد قريب من الحي الذي أسكن فيه قررت أداء الصلاة في المسجد وبعد انتهاء الصاة في المسجد خرجت من باب المسجد وكانت المفاجأة وجدت خادمتي تتسول بأبني وهو في حالة يرثى لها، فقد كان الحر شديدا. أخذت الولد منها وذهبت به إلى المستشفى للعلاج.. وعندما علمت زوجتي بذلك رفضت الذهاب إلى عملها وتفرغت لتربية طفلنا

    انا اعتقد ان لاداعى للخادمة الا فى حالة الضرورة الشديدة

    لا داعي للخادمة فالمراة تكفي في اعمال البيت

    انا لا أامن على اولادي حتى اقرب الناس ليا
    ما احب اولادي يربيهم غيري
    لا للخادمة فهي سوسة في البيت تنخر فيه

    السؤال هو هل المال الذى تحصل عليه الام من عملها اهم لديها من اولادها ومن سلامتهم ؟؟
    ممكن المال الذى تحصل عليه بغيابها عن اولادها تدفعه مقابل علاجهم مما قد يصيبهم من الخادمات
    وتحدى المرأة للفطرة التى خلقها الله عليها بان تكون لبيتها ورعاية زوجها وابنائها ممكن ان يعاقبها الله به فى اولادها وزوجها وبيتها الذين اهملتهم وغابت عنهم خارج بيتها الذى خلقت من اجله .
    العمل ليس الا للمرأة التى تكون فى حاجة ماسة لمرتبه وليس لاستخدامه فى الرفاهيات التى يمكن الاستغناء عنها خاصة لو ان راتب زوجها يكفيها …. جزاك الله خيرا ام عبدالاله

    فى ناس بتحتاج للخادمة يعنى ظروفها بتجبرها من وجهة نظرى مفيش حد امين على الاولاد والبيت الا الام

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.