اقدمت سيدة روسية الجنسية على ضرب ابنها البالغ من العمر 11 سنة حتى الموت ومن ثم تقطيعه لانه قام بتبديل اعدادات الإنترنت .
وأفادت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي"، أن المرأة البالغة من العمر 34 سنة اعترفت بأنها ضربت ابنها عدة مرات بمرقاق للعجين، عقاباً له على تغييره إعدادات الإنترنت، ما منعها من تصفح الصفحات الإلكترونية.
وأضافت أنه عندما تنبهت المرأة إلى وفاة ابنها قررت تقطيعه، وإخفاءه في قبو قرب منزل العائلة.
ولكن عند اكتشاف الجثة تبين للمحققين أن الصبي لم يمت من ضربات مرقاق العجين، بل نتيجة استخدام السكين لتقطيعه.
وحكم على الأم بالسجن 12 سنة و10 أشهر، بعدما تبين من تقييم وضعها الصحي، أنها لا تعاني من أي مرض عقلي أو نفسي ومن الممكن محاكمتها.
لا حول ولا قوة الا بالله
لاحول ولا قوه الا بالله
مشكوووره حبيبتى
دى المفروض تنعدم
مستحيل انها تكون ام
لان ولا ممكن ام تكون بهالاجرام مع ابنها
لكن من ليس لديه دين يكون انسان جاحد حتى مع فلذة كبده
اللهم ثبت علينا العقل والدين
لا اله الا الله
لاحول ولاقوه الا بالله
لاحول ولاقوه الا بالله