جاءني ليسألني يوما اجيبيني هل اصبح للحب حد ؟ توقفت وصمت طويلا ولم استطع ان انطق لفظا قال اجيبيني في سؤالي …قلت لقد كانت حياتي برقا ورعدا بلا ضوء يهدي خطواتي سيرا ولا مطرا يأتيني من السماء فرجا فأنا تحت الانقاض تصرخ حياتي فيعلو صوتها كربا والصوت يحتوي المكان شرقا وغربا فأن لم تكن قد سمعته فعفوا فما في قلبك لم يكن حبا فابحث عن غيري حتي لايصبح عمرك شيبا وقلبك لازال في بدايته مهدا فلقد تصورتك فارسا يوما والان وانا في ألمي وأتوجع وجعا اراك بقاعة المشاهدين وبيدك التسالي وتتابع اواخر حياتي وينسدل الستار و تكتب النهاية بلا بطل يكمل الرواية فكيف تعاتبني وانت الاصم من البداية الي النهاية
رووووووووووووعة تسلم ايدك
جميل جدا
شكرا
شكرا
ماهي زوزو شرفتوني بالمرور الجميل
بيحسدوني عهالمنتدي كنت شو قبليه