تقول دورثي مارتن اخصائية طب الاطفال "اتركي طفلك يبكي اذا ما كنت متأكدة من انه لا يشعر بالجوع ولا يشعر بالنعاس كما أنه ليس مريض ولا يشعر بالحر وحفاضه نظيف ولا يشكو من المغص، لان البكاء للرضيع مفيد، ويقوي عضلات الرئتين وجهاز التنفس لديه".
وتذكر الطبيبة بأهمية ان يصرخ الطفل عند الولادة، فأول صرخة له تفتح الخلايا التي تبطن غشاء الاكياس الهوائية أو ما يسمى بالحويصلات الهوائية وتنشط الدم في الشعيرات الدموية، وتمكنه من التنفس بشكل صحي. لذا يرفع الطبيب الطفل من قدميه ورأسه الى الاسفل ويدق على مؤخرته كي يبكي.
وتذكر الطبيبة بأهمية ان يصرخ الطفل عند الولادة، فأول صرخة له تفتح الخلايا التي تبطن غشاء الاكياس الهوائية أو ما يسمى بالحويصلات الهوائية وتنشط الدم في الشعيرات الدموية، وتمكنه من التنفس بشكل صحي. لذا يرفع الطبيب الطفل من قدميه ورأسه الى الاسفل ويدق على مؤخرته كي يبكي.
لكن في بعض المستشفيات اليوم يلجأ الطبيب عندما لا يتنفس الوليد عند خروجه مباشرة من رحم امه الى انبوب جهاز شفط كي يسحب له المادة المخاطية من الرئتين، ويتركه لفترة يتنفس عن طريق انبوب الاوكسجين، لكن اتضح مع الوقت ان طريقة الطبيب وهي الضرب على مؤخرة الوليد تساعد اكثر من الانبوب وتغني الطبيب عن الاستعانة بالأوكسجين.
وتنصح الطبيبة الأمهات اللواتي يشكين من كثرة بكاء أطفالهن الرضع ويلجأن الى حملهن مرارا بأن هذا التصرف ليس خطأ لكن يجب ان لا يصبح ذلك عادة والبكاء لمدة ثلاثة او اربعة دقائق لا يسبب أبدا خطرا على حياة الرضيع.
ورأي دكتور مالر "مهما صرخ الطفل او بكي في الاسابيع الستة أو السبعة الاولى من عمره فان ذلك لا يلحق الاذى أبدا بأي جهاز في جسمه، بل يقوي نظام التنفس والرئتين لديه، لذا لا يجب ان تبادر الام بسرعة الى حمله ومحاولة إسكاته".
سبحان الله
نورتى يا ام طارق
مشكووووره ياعسل
بارك الله فيك
صح عندنا الكبار في السن يقولو إذا كان الولد شبعان ومش مريض خليه يبكي مليح ليه
وهذا هو التفسير أن الرئتان تقوى
شكرا يا قمر معلومة جميلة
وهذا هو التفسير أن الرئتان تقوى
شكرا يا قمر معلومة جميلة