عندما تختل هذه القاعدة الايمانى ؛ فان الا نسان يخرج نفسه بنفسه من دائرة حماية ؛ الله سبحانة وتعالى ؛ ويقع فريسة لكل من حوله من كائنات سواء كانت بكتريا أو فيروسات أو فطريات أو طفيليات أو أورام سرطانية او كيماويات او غيرها من الاشياء الكثيرة التى يمكن أن تفتك بلانسان ؛ اذ لم يكن لدية جهاز مناعى سليم مختوم بخاتم رب العزة للحماية ؛ وهو خاتم الطاعة والالتزام الايمانى ؛ ولنأخذ مثالا على ذلك ؛ فالزنا واللواط حرمهما الله منذ اكثر من اربعة عشر قرنا ؛ وكنا أقصى ما نتخيله من الحكمة من التحريم ؛ وهو منع اختلاط الانساب وهتك العرض فى حالة الزنا؛ وأن تحريم اللواط ربما لأنه يتعارض مع حكمة الله من خلق الذكر والانثى كى يتكاثر البشر ويعندو الله سبحانه وتعالى..
لم نكون نعرف شيئا عن البكتريا ولا عن الفيروسات ولا عن الامراض التى يمكن ان تنتقل الينا من خلال هذا التصرف اللاخلاقى ؛ وحتى منذ خمسة وعشرين عاما ؛ وبعد اختراع المجاهر بفترة كبيرة لم نكن ندرى من الأمراض التى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسى سوى ستة امراض؛ بينما الان ؛ وبعد تقدم العلم واكتشاف المجاهر الاكترونية والاحماض النووية ؛ وتقدم علم المناعة والتحاليل ؛ فان الامراض التى نعلم انها تنتقل من خلال الاتصال الجنسى تصل الى اكثر من أربعين مرضا ؛ ومنها أمراض مميتة مثل الايدز الذى لايوجد علاج جذرى له حتى الان؛ والذى يدمر الجهاز المناعى بأكمله..
ولاشك ان كل ماحرمه الله سبحانه وتعالى لابد ان تكون له حكمة عنده سبحانه كى يحمى الانسان من أشياء لايعرفها ولا يرها ولايدركها علمه الان؛
فالخمر والمخدرات بأنواعها مثل الهيروين والكوكاين والحشيش وغيرها من المواد الضارة وقد أثبت الدراسات الحديثة تأثرها على جهاز المناعة ؛ وأنها تثبطه وتدغدغه وتجعله مثل الفتوة يقف للحماية ثم يتكاثر عليه فتوات الاحياء الاخرى ويضربونه ضربا مبرحا ؛ حتى اذا أتى طفل صغير فان يسطيع ان يوقعه على الارض ؛ فكذلك تفعل هذه المواد ؛ اذ انها تدغدغ الجهاز المناعى ؛ وتجعله قابلا للاصابة بالانواع المختلفة من العدوى ؛ ومنها بالطبع فيروس الايدز والانواع المختلفة من السرطانات
لم نكون نعرف شيئا عن البكتريا ولا عن الفيروسات ولا عن الامراض التى يمكن ان تنتقل الينا من خلال هذا التصرف اللاخلاقى ؛ وحتى منذ خمسة وعشرين عاما ؛ وبعد اختراع المجاهر بفترة كبيرة لم نكن ندرى من الأمراض التى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسى سوى ستة امراض؛ بينما الان ؛ وبعد تقدم العلم واكتشاف المجاهر الاكترونية والاحماض النووية ؛ وتقدم علم المناعة والتحاليل ؛ فان الامراض التى نعلم انها تنتقل من خلال الاتصال الجنسى تصل الى اكثر من أربعين مرضا ؛ ومنها أمراض مميتة مثل الايدز الذى لايوجد علاج جذرى له حتى الان؛ والذى يدمر الجهاز المناعى بأكمله..
ولاشك ان كل ماحرمه الله سبحانه وتعالى لابد ان تكون له حكمة عنده سبحانه كى يحمى الانسان من أشياء لايعرفها ولا يرها ولايدركها علمه الان؛
فالخمر والمخدرات بأنواعها مثل الهيروين والكوكاين والحشيش وغيرها من المواد الضارة وقد أثبت الدراسات الحديثة تأثرها على جهاز المناعة ؛ وأنها تثبطه وتدغدغه وتجعله مثل الفتوة يقف للحماية ثم يتكاثر عليه فتوات الاحياء الاخرى ويضربونه ضربا مبرحا ؛ حتى اذا أتى طفل صغير فان يسطيع ان يوقعه على الارض ؛ فكذلك تفعل هذه المواد ؛ اذ انها تدغدغ الجهاز المناعى ؛ وتجعله قابلا للاصابة بالانواع المختلفة من العدوى ؛ ومنها بالطبع فيروس الايدز والانواع المختلفة من السرطانات
وشكراا لكم
والى لقاء فى الجزاء الرابع
