تخطى إلى المحتوى

المحميات الطبيعية فى الفيوم،معلومات عن سياحيه الطبيعةالفيوم 2024

  • بواسطة

المحميات الطبيعية فى الفيوم

بحيرة قارون

تقع بحيرة قارون فى الجزء الشمالى الغربى للمحافظة الفيوم وتعد من أقدم البحيرات الطبيعية فى العالم وهى البقية الباقية من بحيرة موريس القديمة ، وتتميز هذه المحمية بوجود تكوينات جيولوجية هامة علمياً وتاريخياً ، وبها مجموعات نباتية متنوعة ، وتتوافد إليها الكثير من الطيور المهاجرة والمقيمة ، وقد تم إكتشاف حفريات ثديية بالمحمية يرجع عمرها إلى حوالى 10 مليون سنة ، كما ظهرت فيها حفريات أقدم قرد فى العالم وبعض الأشجار المتحجرة ، ويوجد بها بعض المناطق الأثرية الفرعونية والرومانية والقبطية مثل ( منطقة الكنائس – معبد الصاغة – معبد قصر قارون – ) وكذلك يوجد بها بعض الحفريات النباتية والحيوانية .

وادى الريان

يقع فى الجزء الجنوبى الغربى لمحافظة الفيوم ويتكون وادى الريان من البحيرة العليا ، والبحيرة السفلى ، ومنطقة الشلالات التى تصل بين البحيرتين ، ومنطقة عيون الريان جنوب البحيرة السفلى ، ومنطقة جبل الريان وهى المنطقة المحيطة بالعيون ، ومنطقة جبل المدورة التى تقع بالقرب من البحيرة السفلى .

ويتميز وادى الريان ببيئته الصحراوية المتكاملة بما فيها من كثبان رملية وعيون طبيعية وحياه نباتية مختلفة وحيوانات متنوعة وكذلك الحفريات البحرية ، كما تعتبر منطقة الشلالات من مناطق الرياضات البحرية المختلفة .. ويوجد بالمحمية 15 نوعاً من الحيوانات البرية أهمها ( الغزال الأبيض – الغزال المصرى – ثعلب الفنك – ثعلب الرمل – الذئب ) كما توجد بها عدة أنواع من الصقور

يات الطبيعية بالبحر الاحمر

محمية غابات المنجاروف بالبحر الاحمر


محمية أبرق

الموقع: تقع بين خطي عرض 23 – 35 و خطي طول 30 – 34 .


محمية الدويب

الموقع: تقع بين خطي عرض 22 – 23 و خطي طول 35 – 36 .


محمية جبل علبة

الموقع: تقع بين خطي عرض 10 – 22 و خطي طول 22 – 36 .


محمية وادي الجمال


محمية الزارنيق بالبردويل

تنتمي محمية الزرانيق للاراضى الرطبة بحوض البحر المتوسط وتشغل مساحة 250كم2 بالجزء الشرقى لبحيرة البردويل وتقع على مسافة 35 كم غرب مدينة العريش و120كم من قناة السويس ، وتضم المحمية : بحيرة الزرانيق والجزر الرملية داخلها وامتداد الحاجز الرملى الذى يفصلها عن البحر المتوسط شمالا حيث تتصل ببوغازى الزرانيق وأبو صلاح وتقع المحمية فى نطاق محيط الاراضى الرطبة شرقاً وجنوباً كما يقع فى نطاقها موقعين أثريين هما : الفلوسيات والخوينات وتستقبل محمية الزرانيق نحو 270 نوعا من أنواع الطيور المهاجرة من أوروبا واسيا فى مواسم هجراتها نحو أفريقيا، ومن هذه الطيور: الشرشير/ البجع الأبيض / البشاروش / البلشون / الطيور الخواضة / النوارس / الخطافات/ السمان / المرعى / الابالق ، كما تعيش 7 أنواع من الطيور المقيمة أقامة دائمة منها: المكاء / النكات / أبو الرؤوس السكندرى / الخطاف الصغير .

وتتنوع الحياة البرية فى المحمية حيث تنتشر فى مياه بحيرتها الأسماك والكائنات البحرية الدقيقة وحشائش البحر وينمو على رمالها نحو 155 نوعا من النباتات والأعشاب الرعوية والطبيعية ( مثل: الثمام / السبط / العادر / الرتم / المتنان / الغردق / ذقن الجن)، وتعيش فى نطاق المحمية كائنات برية من بينها 19 نوعا من الثدييات ( كاليربوع والقنافد وثعلب الفنك وقط الرمال ) و24 نوعاً من الزواحف (مثل : سحلية الرمال / السقنقور/ الدفان / قاضى الجبل / الحرباء / الورل / الحية القرعاء) بالاضافة الي السلحفاه البرية المصرية ، كما تعد المحمية أهم مواقع لتكاثر السلحفاه البرمائية بنوعيها: الخضراء وكبيرة الرأس.

ولقد تم إدراج محمية الزرانيق ضمن قائمة رامسار العالمية ، ويجرى حاليا تنفيذ مشروع صيانة الاراضى الرطبة والمناطق الساحلية بحوض البحر المتوسط ويهدف المشروع إلي تحقيق التنمية المستدامة فى نطاق المحمية من خلا ل التوفيق بين مصالح السكان المحليين واعتبارات الحفاظ على الطبيعة بالمحمية، وتقدم المحمية مجموعة من الخدمات منها أمكان التخييم وأكشاك المراقبة ويوجد بالمحمية متحف وقاعة مؤتمرات.
مجموعة من الواحات

تستخدم كلمة واحة في الغالب لوصف المكان الذي تنسى هموم الحياة اليومية ومشاقها وتسترخي وتستريح لتجدد نشاطك . ينطبق هذا الوصف على واحات مصر , اذ أنها ملاذ ذو جو نقي يلجأ الانسان إليه هرباً من متاعب الحياة العصرية , كما أن بها مظاهر حضارية وسط الصحراء . وتحيط الرمال والسماء بها من كل جانب فيتلاشى الاحساس بالزمن وما يرتبط به من توتر , وهذا شيء نادر في هذا الزمن . وقد تعايش الانسان والطبيعة هنا منذ العصر الحجري , إلا أن النجوم والتكوينات الصخرية والكثبان الرملية تتحدى حسابات الإنسان للزمن ولا تتأثر بها. تمتاز الواحات المصرية بأنها أكثر واحات العالم تنوعاً , فلكل منها طابعها الخاص وحيثما أقمت فإنك تستمتع بالهدوء الذي تتسم به حياة البدو , وأشجار النخيل وأبراج الحمام . وإذا كنت تبحث عن الإثارة والمغامرة فعليك أن تستكشف عظمة الصحراء وجلالها بركوب الجمال أو القيام برحلات السفاري بواسطة سيارات الجيب وقضاء ليلتك متأملا نجوم السماء المتلألئة , أو الغطس صباحاً في العيون الفسفورية الساخنة بمياهها وتربتها ذات الخواص العلاجية العديدة .
و تتوفر فى المناطق الجميلة فى سانت كاترين وجبل موسى والواحات الداخلة والخارجة حيث يهتم السياح بمراقبة الحيوانات فى الصحراء والطيور المهاجرة من مكان إلى آخر كما يتوافر هذا النوع من السياحة فى الجبال المحيطة بمنطقة شرم الشيخ حيث توفر شركات السياحة والخيام والمعدات اللازمة للحياة البدوية حتى يمكن للسياح معايشة هذه الحياة التى تجمع بين البساطة وقسوة الطبيعة الجبلية الصحراوية

اكتشاف 11 مومياء في الواحات البحرية بمصر

اكتشف علماء الآثار المصريون العاملون في الواحات البحرية بمدينة الباويطي 11 مومياء جديدة، من بينها مومياء لطفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات.

كما وجد قناعا ذهبيا يجسد حالة البكاء كان موضوعا على وجه الطفل, مما يؤكد أن والدي الطفل اللذين دفنا معه قد توفيا قبله. وأشار حواس إلى أن أهمية هذا الاكتشاف تكمن في الأقنعة المثبتة على وجه المومياوات المستخرجة.

وهي المرة الأولى التي يعثر المنقبون المصريون فيها على مومياوات تجسد تعابير الوجوه. وقال إن تاريخ المومياوات المكتشفة يرجع إلى 1800 عام خلت, وبالتحديد الحقبة الإغريقية الرومانية. ويعتقد أن مدينة الموتى المكتشفة في الواحات البحرية تضم عشرة آلاف مومياء, اكتشف منها 300 حتى الآن.

وتمثل المومياوات الـ 11 المستخرجة أفراد عائلة واحدة, مثبت على جميعها أقنعة تجسد صورة المومياء في آخر لحظة من حياتها. إذ يجسد أحد الأقنعة وجه امرأة مزين بألوان التجميل، وعيناها مكحلتان بخطين عريضين مما يثبت أن تلك العائلة غنية.

وفي المنطقة المجاورة لقبر العائلة وجد الباحثون تابوت والدي حاكم الواحات البحرية اللذين دفنا قبل خمسمائة عام من ميلاد السيد المسيح. ويعود تاريخ جميع المومياوات المكتشفة إلى الأسرة الفرعونية السادسة والعشرين.

وتغطي مقبرة الواحات البحرية مساحة قدرها ميلين مربعين, ويعود تاريخها إلى 330 و400 سنة قبل الميلاد. وقد دفنت تلك المومياوات عندما كان يسكن في المدينة حوالي 500 ألف نسمة, في حين بلغ تعداد سكان مصر في تلك الفترة سبعة ملايين شخص.

المحميات الطبيعية باسوان

محمية جزر سالوجا وغزال

تقع هذه المحمية داخل نهر النيل على بعد حوالي 3 كم شمال خزان أسوان وتعد بيئة فريدة ومتميزة بكسائها الأخضر الطبيعي.

كما أنها مأوى لطيور كثيرة نادرة مقيمة وزائرة ومهاجرة، كما تتميز هذه المحمية بوجود حوالي 94 نوعا من النباتات، وتم حصر أكثر من 60 نوعا من الطيور النادرة والمهددة بالانقراض، وبعضها سجلتها آثار القدماء المصريين مثل أبو منجل الأسود. ومن الطيور المهددة بالانقراض: العقاب السنارية ودجاجة الماء الأرجواني التي لها فائدة كبيرة في تطهير البيئة من الآفات الزراعية ومن البقايا المتحللة.

ومن بين الطيور المقيمة والزائرة: الواق والهدهد والأوز المصري والوروار وعصفور الجنة والبلبل وغيرها.

محمية وادي العلاقي

تقع هذه المحمية على بعد 180 كم شرق أسوان، ويمتد الوادي بطول 275 كم وبمتوسط عرض واحد كم، وتتميز هذه المحمية بأنها تعد منطقة خصبة للبحوث العلمية الأساسية وبخاصة تلك المتعلقة بدراسات الجيولوجيا والحيوان والنبات، وقد تم تسجيل حوالي 92 نوعا من النباتات دائمة الخضرة والحولية مثل: الكلخ والحنظل والسينامكي والسواك وغيرها. و15 نوعا من الثدييات مثل: الجمال والماعز والحمار البري والغزلان والضباع وغيرها.

كما تعيش بها 16 نوعا من الطيور المقيمة مثل: الحباري والصقور والحجل والرخمة والعقاب والبط والنعام وغيره. وذلك بالإضافة إلى بعض أنواع من الزواحف مثل: الحيات والعقارب، كما تتميز بعدد كبير من اللافقاريات التي يعيش معظمها تحت الشجيرات مثل: النمل والخنافس التي لها دور هام في التوازن البيئي وخصوبة التربة، وقد تم تضمين هذه المحمية تحت قائمة محميات المحيط الحيوي تحت إشراف منظمة اليونسكو.

كما تهدف المحمية إلى الحفاظ على المصادر الوراثية للنباتات والحيوانات والطيور، والتأكيد على التنمية المتواصلة المبنية على أسس بيئية سليمة.

محمية علبة الطبيعية

يقع جبل علبة (1441 مترا) في أقصى الركن الجنوبي الشرقي لمصر، ويتميز بأنه يواجه الرياح الشمالية المحملة بالرطوبة التي تتكاثف في شكل ضباب على المنحدرات الجبلية العالية ذات المناخ البارد، مما سمح بوجود أشجار عديدة منها شجرة الأنبت التي لا يوجد منها خارج منطقة علبة في الصحراء المصرية..!

وتكثر في الوديان أشجار بلح اللالوب بوفرة، والتي تعد ثمارها ذات فائدة طبية عالية، أيضا نجد أشجار السيال في كثافة غير عادية أكثر شبها بالغابة المفتوحة، ويعيش على هذه الأشجار الكثيفة طائر دقناش وردي الصدر وهو طائر مقيم ولا يتواجد بمصر إلا في منطقة علبة..!

محمية رأس محمد

تقع عند التقاء خليج السويس وخليج العقبة فى الجزء الجنوبى من سيناء على بعد نحو 12 كيلو متر من شرم الشيخ وتشتمل على امثلة لاهم المعالم الجيولوجية فى سيناء ، وهى تعتبر اجمل مناطق الغوص فى العالم لوجود حفريات بها ترجع إلى 75 الف عام اضافة إلى ثرائها بالشعب المرجانية والاحياء البرية.وقد تم تحويل منطقة رأس محمد إلى محمية طبيعية عام 1982.

    الونشريس

    الونشريس

    ممتاز

    شكرا على المعلومات الجميله دى

    انا من الفيوم تسلمى حبيبتى

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.