تخطى إلى المحتوى

امراض السمنه وعلاج النحافه 2024

  • بواسطة
الونشريس

مقدمة لعلاج السمنة المفرطة بالجراحة

الوزن الزائد يمكن ان يقصر العمر بعشرة اعوام على الأقل حذر فريق من الباحثين في جامعة اوكسفورد البريطانية من ان البدانة المفرطة مضرة للصحة بشكل كبير، كالتدخين مدى الحياة، لانها تقصر عمر الانسان بنحو عقد من الزمن.
وافاد الباحثون ان البدانة العادية تؤثر ايضا سلبا اذ تقصر عمر الانسان بثلاثة اعوام.

ونشرت هذه الدراسة في مجلة لانست الطبية التي تشير الى ان هذه المعلومات هي نتيجة لابحاث اجريت على نحو مليون شخص من حول العالم.

ويتم حساب هذا المؤشر بقسمة وزن الشخص محتسبا بالكيلوجرام على مربع طوله محتسبا بالمتر.

وعلى سبيل المثال، يعتبر شخص يبلغ طوله 1.70 متر بدينا اذا كان وزنه 90 كيلوجرام بينما الوزن المثالي لهذا الطول هو 70 كيلوجرام.

ويشار الى ان ارتفاع مؤشر البدانة فوق شريحة الـ20 الى 25 يفاقم من امكانية الموت المبكر حسبما افادت الدراسة.
اما البدانة المفرطة اي التي تتمثل بمؤشر يتراوح بين 40 و 50، فيعاني منها 2 بالمئة من السكان البريطانيين، وتتمثل نتيجتها بتقصير عمر هذه الشريحة من المجتمع بنحو 10 اعوام.

اما البدانة المتوسطة اي التي يتراوح مؤشرها بين 30 و 39 والتي يعاني منها ربع عدد السكان البالغين في بريطانيا فتقصر حياتهم بنحو 3 اعوام.

البدانه والسرطان

وعادة ما ترتبط البدانة باخطار الاصابة بأمراض القلب والجلطات، وقلما ترتبط بالسرطان.

ففي بريطانيا مثلا، فان الوفيات في شريحة وسط العمر هي واحد من كل اربعة يتوفى نتيجة جلطة او نوبة قلبية، وواحد بين كل 16 متوفي يفقد الحياة بسبب السرطان.

وتفيد الدراسة بأنه من الاسهل للراشدين الحفاظ على وزنهم بدل زيادته ومن ثم فقدان الوزن الزائد الذى اذا وصل الى السمنة من الدرجة الثانية والثالثة يصبح من المستحيل التخلص منه بصفة دائمة حيث ان نجاح فى نقص الوزن يتبعه زيادة سريعة كما ان جميع الادوية المطروحة عالميا غير ناجحة حتى الان.

وتبقى الجراحة على صعوبتها الحل الوحيد الناجح والمستمر فى انقاص الوزن وانقاذ الحياة من خطورة السمنة المفرطة

كيف نقيم السمنة وشدتها؟

هناك إجماع عالمى أن قياس السمنة يكون بحساب معدل كتلة الجسم ويكون بحساب الوزن بالكيلوجرام مقسوما على مربع الطول بالمتر

الوزن بالكيلوجرام
=___________
الطول بالمتر×الطول بالمتر

ويكون فى البالغين من 18,5 إلى 24,9

حسب حجم الجسم وكمية العضلات

كما أن محيط البطن هو من أهم العوامل فى التنبؤ بخطورة السمنة على الجهاز الدورى والقلب والأوعية الدموية
معدل كتلة الجسم

أقل من 18,5
نحافة

18،5 – 24,9
وزن طبيعى

25 – 29,9
وزن زائد

30 – 34,9
سمنة درجة أولى

35 – 39.9
سمنة درجة ثانية

أكثر من 40
سمنة درجة ثالثة

و نزيد ان السمنة هى وباء عالمى، فى أمريكا وحدها يوجد 60 مليون مصاب

والسمنة هى ثانى أهم سبب للوفاة يمكن ايقافه ومنعه بعد التدخين والسمنة المفرطة تنقص الحياة عشر سنوات عن معدلها الطبيعى

فالسمنة تؤدى إلى معدلات أعلى بكثير من جلطات القلب ، ارتفاع ضغط الدم ، جلطات الاوردة والجلطات الرئوية جلطات المخ

مرضى السكر من النوع الثانى ارتفاع معدل الدهون فى الدم،ارتفاع معدل الكولسترول فى الدم ,
التهاب الكبد نتيجة تشمع الكبد (دهون على الكبد)
أمراض المفاصل ، الانزلاق الغضروفى ، الفتاق فى جدار البطن

عدم التحكم فى البول خصوصا فى النساء
الفشل الكلوى الناتج عن ارتفاع ضغط الدم والسكر
اضطراب الدورة الشهرية وضعف القدرة على الانجاب
زيادة معدل التهابات الجلد الفطرية والخراريج

الاكتئاب ، النظرة المتدنية للنفس ، ضعف الثقة بالنفس ، الاحباط ، الاضطهاد والتحيز ضد مرضى السمنة مهنيا واجتماعيا وعاطفيا هو من أهم المشاكل النفسية واسوأها احساس العامة ان المريض هو السبب فى مرضه وهذا كذب وجهل ويتغلغل ويقنع المريض نفسه ويرسب عنده إحساس بالذنب

9 أنواع من الأورام السرطانية أهمها الثدى والقولون والرحم,الكلية,البروستاتا

لذلك مرضى السمنة المفرطة الذين لم يستطيعوا انقاص وزنهم بالوسائل الطبية تصبح جراحة انقاص الوزن لهم جراحة انقاذ حياة

ولكنها ليست الحل السحرى حتى تكون ناجحة وتنقذ حياة مريض يجب أن تكون مصحوبة تغيرات مدى الحياة من أسلوب الأكل ونوعيته وكذلك التدريبات الرياضية المنتظمة

وقد أثبتت الدرسات الغربية المحايدة أن المرضى الذين أجريت لهم هذه الجراحات يعيشوا مدة أطول من مرضى السمنة التى لم تجرى لهم الجراحة و95% منهم يعيشوا حياة أفضل

والمدهش ان مرضى السكر من الدرجة الثانية 80% يتوقفوا عن أخذ علاج للسكر تماما منذ مساء يوم العملية (توصيل الامعاء)اى بعد العملية مباشرة وحتى قبل ان ينقص وزنهم والسبب فى ذلك غير معروف ولكنه ناتج عن توصيل الامعاء والخلل الناتج عن امتصاص النشويات والدهون

واستخدام الجراحة لانقاص الوزن ظهر فى اواخر القرن الماضى ومع تغير النتائج واصبح من اكثر العمليات الجراحية التى تجرى يوميا فى الولايات المتحدة الامريكية والغرب والعمليات تشمل عمليات تضييق المعدة مثل

التدبيس الرأسى للمعدة وهو تاريخى وانتهى استخدامه عالميا ومازال موجود بكثرة فى مصر فى المستشفيات العامة والخاصة بالطريقة المفتوحة وهو امن ولكن ذو فعالية محدودة والعودة للوزن الزائد هو القاعدة فيه ولكن يجرى فى مصر بكثرة لانه رخيص لا يتكلف اكثر من عدة الاف

جهاز ربط المعدة (له شعبية بين المرضى لامكانية رفعه ولكنه غير فعال فى احوال كثيرة ويحتاج رعاية طبية مستمرة لتغير حجمه حسب رد فعل واستجابة المريض)

الإستئصال الانبوبى للمعدة هو أحدث وافضل إختيار فى الجراحة الحديثة لانه يستئصل جزء كبير من المعدة مسئول عن إفراز هرمون الجوع-غريللين- وتمتاز بانها لا تحتاج رعاية طبية او اضافة فيتامينات و لا تترك جسم غريب فى الجسم – ويحافظ على وظيفة المعدة

اما عمليات التضيق فى حجم المعدة مع اضافة جانب هام جدا هو الاخلال بالامتصاص فهى

عمليات قص المعدة وتحويل الامعاء
عملية سكوبينارو لتصغير المعدة مع تحويل العصارة البنكرياسية والصفراء بعيدة عن الاكل المهضوم

الونشريس

نظام غذائي متكامل لعلاج "النحافة"

النحافة المفرطة كالسمنة المفرطة تشكل خطراً على النساء والرجال أيضاً ، وتأثيرها أكبر علي الصحة الإنجابية للمرأة ، والسيدات النحيفات اللاتي لا يتناولن سوى الألبان الخالية من الدسم والخس والفطائر والكثير من المشروبات المخصصة للحمية يعرضن أنفسهن لخطر العقم.

والنحافة كما يعرفها الأطباء تعني نقصان في الوزن غير طبيعي وانخفاض في نسبة الدهون في الجسم عن الحدّ الذي يجب أن تكون عليه، لافتةً أنه يمكن حساب المعدل الطبيعي للوزن من خلال طرح مائة ما بين الوزن والطول لدى الرجال، و110 ما بين الوزن والطول لدى النساء.

النحافة وسوء التغذية

د. سمية صالح أستاذة التغذية العلاجية بـ المركز الطبي الدولي تشرح الأسباب التي تؤدي إلي النحافة طرق علاجها والطرق الحديثة لزيادة الوزن.

قد يكون سوء اختيار الغذاء من أبرز أسباب النحافة، فمن المعروف أن الغذاء يعتبر المصدر الرئيس لبناء الجسم، ويجب أن يحتوي على العناصر الأساسية، وهي: الألياف والكربوهيدرات والدهون والنشويات والمعادن والفيتامينات والماء.

وهناك طريقة حديثة لقياس النحافة، تتمثل في إمساك الطبيب بثنايا الجلد في منطقة البطن أو أعلى الكتف أو الأفخاذ بواسطة إصبعين، فإذا كانت المسافة بين الإصبعين أقل من سنتيمتر، فهذا دليل على وجود نحافة ناتجة عن قلة الدهون بالجسم.

وقد قسم أخصائيي التغذية النحافة إلى أنواع عدة أبرزها:

– النحافة الوراثية: قد يرث الفرد النحافة من أحد أفراد عائلته، كما العادات الغذائية كعدم الإقبال على تناول أنواع معيّنة من الأطعمة، ما يعرضه منذ الصغر إلى سوء التغذية وضعف البنية الجسدية.

– النحافة الغذائية: في حال نقص كميات الغذاء المتناولة في اليوم عن المعدل المثالي لها، يقوم الجسم بالسحب من مخزون الدهون في الأنسجة الشحمية ليحصل على الطاقة اللازمة له.

– النحافة المرضية: تنتج عن الإصابة ببعض الأمراض، أبرزها: أمراض الغدد الصماء والجهاز الهضمي والجهاز الدوري والسكري.

طرق علاج النحافة

وخبراء التغذية يقدمون طرق عديدة لزيادة الوزن وعلاج النحافة تتمثل في :

تناول الأطعمة المساعدة على إراحة الأعصاب، كالبيض والسمك والحبوب الكاملة واللحوم والأرز والقمح والخميرة، وذلك لاحتوائها على حمض التربتوفان الأميني الذي يحفز المخ على إفراز مادة السيروتونين التي تعطي الجسم القدرة على تحمل الانفعال والقلق، فضلاً عن أهمية تناول بعض الفيتامينات والمعادن الباعثة على الراحة وزيادة الوزن، كفيتامين" ب 6" و"د" وأملاح الكالسيوم والماغنسيوم.

وفي هذا الإطار، ينصح الخبراء بتناول الزبادي والكاكاو والشوكولاته وبعض أنواع الخضر الورقية كالبقدونس والسبانخ والفجل والخس الغنية بالفيتامين (أ) الذي يعمل على تقليل إفراز الغدة الدرقية، ما يحدّ من الشعور بالتوتر والعصبية. ويؤكدون على أهمية تناول التمر في علاج النحافة لاحتوائه على فيتامينات "أ " و"ب 1" و"ب2"، علماً أن كيلوجراماً واحداً من التمر يمدّ الجسم بثلاثة آلاف سعرة حرارية، وتزداد هذه القيمة إذا أضفنا الحليب الطازج أو الرائب أو قليلاً من المكسرات إليه.

ويري خبراء التغذية أن مشكلة من يعانون من النحافة تتمثل في ضعف أو فقد الشهية، نتيجة أسباب عدة، أبرزها:

– تأثير العوامل النفسية في مركز الشبع بالمخ.

– نوع الطعام، علماً أن البروتينات والألياف والمواد الدهنية تعطي إحساساً سريعاً بالشبع لفترات طويلة بعكس تناول المواد النشوية والسكرية التي تنبه الشهية وتثير الشعور بالجوع.

– الإكثار من تناول الكافيين الذي يساعد على فقد الشهية، إلى جانب دوره في إبطاء عملية الهضم.

– عدم تنظيم مواعيد تناول الطعام.

وللتغلب على مشكلة ضعف الشهية، ينصح بتقسيم الطعام إلى أكبر عدد من الوجبات تحتوي على كميات قليلة في كل مرة، إلى جانب الإكثار من تناول السلطات التي تحتوي على البصل والفلفل والبندورة والمخللات والأطعمة الحريفة.

– تناولي بعض الفيتامينات المساعدة على فتح الشهية قبل وجبة الغداء، مع تأجيل موعد السلطة الخضراء إلى نهاية الوجبة، لأنها تعطي إحساساً سريعاً بالشبع.

– استخدمي السكر الأبيض في التحلية أو تناولي المشروبات والأطعمة التي تحتوي عليه، وذلك لأنه يؤدي إلى زيادة إفراز الأنسولين بالجسم، ما يسبب إحساساً بالجوع.

– لا تكثري من تناول الماء قبل وخلال الوجبة، لتجنب الشعور بالامتلاء والشبع السريعين.

– تناولي منتجات الدقيق الأبيض كالعجائن والمخبوزات والكعك والكيك، مع المزج ما بين النشويات والدهنيات في وجبة واحدة للحصول على قيمة غذائية عالية.

– داومي على تناول أقراص الخميرة، لأنها تحتوي على أكثر من 12 فيتاميناً و16 حمضاً أمينياً و14 معدناً.

– داومي على تناول ملعقة إلى ملعقتين من العسل الأبيض، مع إضافة غذاء ملكات النحل إليه، إذ تتمّ إضافة 5 جرامات من هذا الغذاء لكل كيلوجرام من العسل وتخلط جميعاً.

بالإضافة إلي عدد من النصائح الأخرى التي يقدمها لك خبراء التغذية للتغلب علي النحافة وفقدان الشهية ونقص الوزن

يفضل أكل وجبات صغيرة ومتعددة بدلآ من وجبات كبيرة وقليلة, فمثلاً يحتاج النحيف إلى ثلاث وجبات رئيسة وثلاث وجبات صغيرة، الأولى بين الفطور والغداء والثانية بين الغداء والعشاء والأخيرة قبل النوم.

تناول الأطعمة الغنية بالطاقة كخليط الفواكه مع الحليب"كوكتيل" وخاصة كوكتيل الموز، والمعجنات كالفطائر والكعك.

بدء الوجبة بالطبق الرئيس وتأجيل السلطة والفاكهة لآخر الوجبة.

تناول الفواكه والخضراوات التي لا بد منها لإمداد الجسم بالفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة

تناول بعضاً من الحلويات في نهاية كل وجبة أو استبداله بشطيرة من القشطة والمربى أو العسل.

إضافة المارجرين للأطعمة عند الطهي وذلك لزيادة السعرات الحرارية في الطعام وإضافة زيت الزيتون إلى السلطات.

إضافة العسل إلى الحليب والمشروبات الساخنة.

تناول المكسرات والفواكه المجففة في الوجبات الصغيرة أو إضافتها إلى السلطة والرز.

تناول كوب من اللبن مع الغداء والعشاء.

إضافة الجبن المبشور إلى الرز والمكرونة ومكعبات الجبن الأبيض للسلطة.

تناول الطعام مع رفقة محببة وفي الهواء الطلق.

استعمال الزبدة أو المار جرين بدهنها على الشطائر عند تحضيرها قبل وضع الجبن أو زبدة الفول السوداني وإضافة المربى أو العسل بعد ذلك.

شرب الحليب كامل الدسم أو المضاعف وذلك يُحضّر بإضافة ثلث كوب من حليب البودرة منزوع الدسم إلى كوب من حليب كامل الدسم، وهو يحتوي على سعرات حرارية تفوق الحليب كامل الدسم بنسبة 50%ومقدار من البروتين ضعف الحليب كامل الدسم.

تجنب شرب الماء أثناء الوجبات لأن ذلك يضعف الأنزيمات الهاضمة ويعوق عملية الهضم، إلى جانب أنه يملأ المعدة ويجعل النحيف يشعر بالشبع بسرعة.

مضغ الطعام ببطء وبشكل كاف.

محاول التغيير في الوجبات لطرد الملل.

ممارسة الرياضة بانتظام فالرياضة تقوي العضلات وتجعل زيادة الوزن تتركز في العضلات بدلاً من زيادة الدهون كما أنها تفتح الشهية وتقلل من تأثير الضغوط النفسية على الصحة العامة.

التعرّض للشمس فهي تحسن الصحة وتفتح الشهية.

استشارة الطبيب لاستعمال بعض الحبوب المقوية أو الفيتامينات والمعادن في حالة عدم كفاية الوجبات الغذائية من هذه الناحية.

محاولة الابتعاد قدر الإمكان عن الضغوط النفسية والمشكلات التي تُضعف الشهية وبالتالي تنقص الوزن.

نظام غذائي كامل لعلاج النحافة

وجبة قبل الإفطار:

5 حبات من الزيتون الأسود.

وجبة الإفطار:

3 ملاعق عسل نحل + قشدة + طبق فول بالزبدة أو السمنة أو الزيت أو 2 بيضة مقلية + عيش بلدي أو فينو، ويمكن تناول هذه الوجبة على 3 أو 4 ساعات.

وجبة قبل الغداء:

كوب عصير طازج أو كوب كاكاو.

وجبة الغداء:

أرز أو مكرونة أو محشي + سلطة خضار بزيت الزيتون + خضار مطبوخ + فراخ أو لحم؛ ثم يمكن تناول الفاكهة بعد ساعة من الطعام.

وجبة قبل العشاء:

مثل وجبة قبل الغداء تماما.

وجبة العشاء

3ملاعق عسل نحل + مربى بلح أو تين + قشدة + عيش بلدي أو فينو.
– كوب كاكاو باللبن قبل النوم.

ويمكنك تجربة مشروب السعادة علي حد وصف أطباء التغذية وهو مشروب يومي يستخدم عادة لزيادة الوزن وفتح الشهية.

وهذا المشروب يتكون من :

كوب متوسط من اللبن + بيضة + ملعقتين سكر+ ملعقة عسل أبيض + 2- 3 ملعقة كاكاو + فانيليا، ويضرب هذا الخليط معا، ويشرب يوميا صباحاً.

دليلك الغذائي

– البروتين: يحتاج النحيف يومياً لنحو 100 جرام من البروتين الغذائي المتوافر في اللحوم والأسماك والدجاج والبقول والبيض والألبان ومنتجاتها، وذلك لأهميّته في بناء الأنسجة والخلايا وهيموجلوبين الدم، كما أنه يعتبر المصدر الرئيسي للهرمونات والأنزيمات الهاضمة بالجسم.

– الكربوهيدرات: يحتاج النحيف إلى 400 غرام منها يومياً، فهي المصدر الأساس للطاقة في الجسم وتتوافر في الحلويات والأرز والمكرونة والفاكهة وسكر الطعام.

– الدهون: يجب أن تتراوح كمية الدهون ما بين 70 إلى 90 غراماً يومياً، وهي تساعد الجسم على القيام بعمليّاته الحيوية بكفاءة، وتتوافر في الزبدة والألبان والقشدة وصفار البيض والزيوت.

– الفيتامينات: ينصح اختصاصيو التغذية بتناول فيتاميني ب1 وب 2بمعدّل 1.5 ملليجرامات يومياً، فهما يحفّزان زيادة الشهية وسلامة الجهاز العصبي، ولهما دور فعال في عملية التمثيل الغذائي. كما يوصون بتناول 4 ميكروجرامات من فيتامين "ب 12" يومياً، لأهميته في تكوين خلايا الدم بصورة طبيعية والتخلّص من الأنيميا، ويتوافر في اللحوم والكبد والأسماك والبيض، فضلاً عن الفيتامين ب 6 بمعدّل 2.5 ملليجرامات والذي يساعد على تكوين الأنزيمات اللازمة للجهاز العصبي، كما أنه يفتح الشهية.

    يتصفح الموضوع حالياً : 9 (1 عدلات و 8 زائرة)
    جميل جدا موضوعك يا امه
    تسلمى يا الغلااا

    يعطيكى العافيه

    انتظر جديدك

    شكرا يا بنات بارك الله فيكم واكرمكم
    يارب يامسهل مشكوره ياقمر ع جهودك جزاكي الله كل خير

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.