تخطى إلى المحتوى

تأثير الموسيقى على الأعصاب، 2024

يعتقد البعض منا أن الموسيقى تخرجنا من عالم الحزن وتدفع بنا الى السماء
وفي الحقيقه ان الموسيقى صالحه لزراعة جرح جديد والم عميييق
والاهم من ذلك ذنوب تحملها الاكتاف ومع هذا لانستفيد !!

غفل الكثير منا واتبعوا شهواتهم وملذاتهم مع علمنا بان هذه الدنيا فانيه وان الجميع سيحاسب
فماذا عسانا ان نقول اذا عرضنا على الله

لن اتحدث عن الادله الشرعيه لانها لاتخفى على الجميع ولكن سأتحدث عن خطورتها على الصحه
يقول الدكتور "لوتر" :
إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب أقوى من مفعول المخدرات.

الدكتور "ولف آدلر" الأستاذ بجامعة كولومبيا يقول:
"إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الانسان, وعلى ضغط دمه, وإذا كان ذلك في الصيف كان الأثر التخريبي أكثر.

"إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الانسان على أثر تكهربها بها,وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى
يولد في جسم الانسان عرقاً كثيراً خارجاً عن المتعارف ومن الممكن ان يكون هذا العرق الخارج عن الحد مبدءاً لأمراض اخرى.

الى غيرها من الإعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء, بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب, وإتعابه للنفس والروح, وغير ذلك.

وإذا استمر الانسان في هذه التجربة المقيتة, وواصل استماعه الى الموسيقى والغناء, هل تعرف الى اين يؤول أمره ومصيره؟ الى مستشفى الامراض العقلية. وابتلاع الاقراص المخدرة للأعصاب وتحطيم الجسم

ــ "آدنولد" الدكتور في مستشفى نيويورك قام بواسطة الأجهزة الالكترونية الخاصة بتعين أمواج المخ والدماغ بإجراء بعض التجارب على الاف المرضى الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع, وبعد ذلك ثبت لديه أن من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو :الاستماع الى الموسيقى والغناء ,وخصوصاً اذا كان الاستماع بتوجه وإمعان.

ــ وذكرت الصحف الموسيقار اليوناني ديمتري مترو بولوس أصيب بالسكتة القلبية
اثناء تاديته لدوره موسيقيه وهذه نتيجه طبيعيه لارتفاع ضغط الدم وغيره من المغنين كثيييير
سبحااان الله لم يحرم شيئا الا لحكمه

    جزاكى الله كل خير يارب تعافينا جميعا من سماع الموسيقى

    سبحان الله

    يسلمووووووووووووووو
    مشكوره

    هلا وغلا بالاحباب

    سبحان الله
    موضوع رائع
    بارك الله فيك

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.