• بداية، عليك سيدتي أن تتأكدي من قرار استخدامك للحناء في تغيير لون شعرك أو حتى كعلاج له، لأنّ إزالته من شعرك مهمّة صعبة، خصوصاً إن لم تكن نتيجة اللون كما هي متوقّعة. فالحنّاء تغلّف الشعرة ولا تزول مع الزمن مثل صبغة الشعر العادية، إنّما تزول مع نموّ الشعر.
• لا يمكن صبغ الشعر بعد الحناء بصبغة عادية، إذ إنّ المواد الكيميائيّة لن تتمكن من اختراق اللون على الشعرة إلا بعد 5 أشهر على الأقل. وإن بدا لون شعرك فاتحاً جدّاً بعد العلاج بالحنّاء، جرّبي استخدام حنّاء أغمق لتعديل التأثير. قومي بخلط مسحوق الحنّاء مع القهوة الساخنة أو الشاي الأسود للون قاتم.
• يُمنع تحنيه الشعر المصبوغ حديثاً أو الشعر المصبوغ على طريقة الهايلايت، إذ يمكن للحنّاء أن تتفاعل مع المواد الكيميائية في شعرك وتحوّل لونه إلى لون غير مستحب أبدا.
• قد تتسبّب الحناء بالجفاف لشعرك خصوصا لذوات الشعر الجاف والعادي. لذا، تأكّدي من ترطيبه بشكل يوميّ للحفاظ على شعرك، ولإبقاء فروة الرأس صحّيّة. كما ينصح بوضع زيت مناسب للشعر بعد الحناء بيوم.
• تأكدي عند شرائك الحنة أن تكون الأصلية حيث تنتشر في الأسواق الكثير من المواد المقلّدة لها والتي تسبب الحساسية في فروة الرأس وأمراضا جلدية أخرى، كما أنها تؤذي شعرك وتجعله يتساقط بشكل سريع.
تعتبر الحناء من الوصفات القديمة للعناية بالشعر والتي تستعمل في خلطات صبغ الشعر وفرده ومنع تساقط الشعر، ولكن هناك بعض الأضرار لاستعمال الحناء للعناية ومن أبرزها ما يلي :
شكراااااااا لك
يسلموووو ياغاليه
مشكووووووووورة
يسلموووووووووو