فى دراسة أمريكية حديثة اكدت أنه كلما زاد وزن السيدة كلما واجهت مصاعب كي تصبح حاملاً بالطرق الطبيعية أو عن طريق التلقيح الصناعي.
وأن النساء اللاتي تعانين من الوزن الزائد أو البدانة تقل لديهن فرص الحمل باستخدام وسائل التلقيح، كما أنه عند حدوث الحمل يكن أكثر عرضة لفقده.
وتتفق نتائج هذه الدراسة مع دراسات سابقة أشارت إلي أن أسوء نتائج تجارب التلقيح الصناعي تكون بين السيدات البدينات، إلا أنهم لم يثبتوا أن الوزن الزائد مسؤول بشكل مباشر عن مشاكل التخصيب الصناعي التي تواجه هؤلاء السيدات.
وأن السيدات الأثقل وزناً حظين بأسوأ النتائج سواء في عدم حدوث الحمل أو في عدم اكتماله.
"ربما يكمن السبب في إفراز الأنسجة الدهنية لمادة الإستروجين التي تخدع العقل وتجعله يظن خطأ أن المبايض تعمل، بينما لا تكون كذلك في هذا الوقت".
ربنا مايحرمش حد من الاولاد
مشكورة حبيبتي
ياااااااارب
منوووووووووره حبيبتى