تخطى إلى المحتوى

طفلك والموبايل والأضرار المترتبة على ذلك 2024

  • بواسطة

الونشريس

الونشريس


انتشرت في الأونه الأخيره ظاهره حمل الأطفال للهواتف
النقاله

يتفاخر احيانا الاباء والامهات بان ابنهم الذي لم يكمل الثامنه له موبايله الخاص..بل هم من يشتروه ليقدموه هدية له في عيد ميلاده او احدى المناسبات

وهل إهداءنا الجوال إلى أطفالنا في المناسبات مبني على تصرف حكيم ؟

وهل تناسينا مما قد يحمله استعمال الجوال على أطفالنا من أضرار مستقبلية . هناك العديد من الدراسات التي حذرت من أخطار استعمال الجوال
في الطفولة الباكرة نستعرض بعضها:

الباحث البريطاني المعروف ويليام ستيوارت أطلق تحذيراً من أخطار
الأشعة المنبعثة من الجوال على دماغ الطفل المتطور وإمكانية الإصابة بأورام في الدماغ وطالب بعدم السماح للأطفال ممن هم دون سن الثامنة من العمر باستعمال الجوال في دراسة أجريت
بمعهد كارولبيكا السويدي على سبع مائة وخمسين شخصاً ممن يستعملون الجوال
في الحديث لفترات طويلة وقد استمرت الدراسة لفترة عشر سنوات
الونشريس
وأظهرت الدراسة
زيادة في خطر الإصابة في أورام الأذن والدماغ بنسبة أربعة أضعاف في هؤلاء الأشخاص
بالمقارنة مع الأشخاص الذين لا يستعملون الجوال
أضاف البروفيسور كيجل مايلد جامعة أوربردا أن العظام التي تحيط بدماغ الطفل الصغير قليلة السماكة مما
يسهل نفاذ إشعاعات الجوال إلى دماغه واحتمالية إحداثها أضراراً على جهازه العصبي في مرحلة النمو
والبروفيسور روني سيجل فقد أجرى بحثاً في مختبره وذلك بتعريض خلايا بشرية
الى موجات كهرومغناطيسية مماثلة للتي تنبعث من الجوال (1/10من الموجات التي تنبعث من الجوال
ولاحظ إفراز مادة كيميائية (erk1/2)
تنبه انقسام الخلايا مما قد يحرض على حدوث أنواع من الأورام في المستقبل
الونشريس

الموضوع يحتاج إلى وقفة جادة من قبل الأهل فلازلنا لا نعلم الكثير
من التأثيرات الضارة للجوال على الأطفال ومن الواجب التعاون لنشر ثقافة جديدة للتحذير
من أخطار الجوال المحمول على أطفالنا .
الونشريس

ما يمكننا عمله
كوقاية على ضوء الدراسات :

1منع استعمال الجوال من الأطفال مادون سن الثامنة من العمر .
2التوقف عن إهداء الجوال للأطفال والتحدث عن أضرار الجوال للطفل بشكل مبسط
3عدم استعمال الجوال للمحادثة لفترات طويلة وإبعاده عن الرأس أثناءالحديث
4حصر استعمال الجوال في الحالات الضرورية في الأطفال مابين سن الثامنة والخامسة عشرة من العمر

وأخيراً، إن وجود الهاتف الجوال في أيدي الأطفال بلا رقابة دقيقة، وبلا مسببات واضحة مر
يُعد كارثةً أخلاقيةً واجتماعيةً، تحتاج إلى وقفة جادة
وحازمة من قِبل الوالدين والمربين والموجهين

م/ ن

دمتم بووود

الونشريس

    شكرا ليكي ياحسونتي

    مشكوره ياحسناء

    تسلمو يا حبايب

    الف
    شكر يا قمر

    كلام سليم
    وان شاء الله الاهل ينتبهو من خطورة ها الاجهزه على الاطفال
    الله يعطيك العآآفيه

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.