علاج نهائي للجلطة الدماغية
Stroke Treatment
بصفتي دكتور مختص في الأعصاب و إضطرابات الدماغ عامة و بحكم خبرتي الكبيرة و إلمامي الشامل في ميدان الإضطرابات العضوية و الفسيولوجية و السلوكية ، أريد توكيد حقيقة قد لا يلمسها أي لا يعرفها الكثيرون من القراء ، و هي أنه و برغم وجود عدة موانع و عراقيل و قيود أكاديمية تمنع نشرنا لحقائق جديدة عن الإضطرابات عامة بما فيها الجلطة الدماغية و الشلل النصفي و كل إضطراب وليد إنسداد لأوعية و شرايين الدماغ و ضمور خلايا الدماغ و تلف خلايا الدماغ و كذلك نشر العلاج الحقيقي و الفعال لهذه الحالات عبر النت مما ألزمنا بتحفضات كثيرة في كتابة هذا المقال و تعمدنا إهمال و غض النظر على بعض الجزئيات المهمة جدا في تفعيل طريقة علاج الجلطة الدماغية و التي هي عبارة عن مادة كميائية تعمل كمذيب لإزالة كل المواد الكميائية التي سببت التخثر و الإنسداد في أوعية و شرايين الدماغ و هي مادة نظيرة في تركيبتها أي في روابط الصيغة الجزيئية من الناحية الذرية أي الكميائية، دون أن تحدث أي عوارض سلبية بعد الشفاء التام و التي سترسل للمتصل عند الطلب على البريد الإلكتروني بعد خطوات تخضع لمنطق تعامل جهتنا الطبية ، و قبل أن نعطي حقيقة العلاج الوحيدة و الصحيحة نود أن ننوه أننا لم نذكر هنا إلا عموميات بسيطة ليستوعبها كل القراء عن وصفة العلاج و لم ندقق حيثيات وصفة العلاج و لا الصيغة الكيمائية لها تفاديا التقليد من باقي الجهات والمراكز الطبية و لمن أراد الإستفسار عن قيمة أي ثمن العلاج و عن آلية العلاج فعليه الإتصال بالبريد أدنى هذا الطرح المعرفي العام و قبل أن نقدم فكرة عن وصفة العلاج علينا تقديم أولا مفاهيم عامة مبسطة عن الجلطة الدماغية ليسهل بعدها إيضاح منطق وصفة و تركيبة علاجنا الكميائية حصريا
تصنف الجلطة الدماغية بكل أنواعها في زمرة أي حلقة و حيز الإضطرابات الوظيفية و ليس الأمراض الحقيقية و فهي إضطراب يخص ماهية ميوعة أي تركيز الدم و لكون الميوعة لأي سائل لها علاقة أو تتناسب عكسيا مع سرعة السائل و إنسيابه و جريانه في الأوعية و الشرايين و بحكم أن الجلطة إنسداد أو تخثر أو نزيف في الدماغ مما يغير من ميوعة و شدة تركيز الدم و حركته في كامل مناطق الجسم فالجلطة الدماغية هي خلل في حركة و جريان الدم في الأوعية و الشرايين لأن أي زيادة أو نقصان في الميوعة يؤدي طبعا لتأثير في الحركة والشد في العضلات ومنه الشلل النصفي و عوارض كثيرة الملاحظة عند المصاب في شلل و تشنجات أطراف أحد الجانبين حسب موضع الجلطة والتخثر و النزيف في منطقتي الدماغ و بحكم أن نصفي الدماغ هما ذروتين التفعيل لحركة الدم في كل أنحاء الجسم و ذروة كل خصائص الدم الساري في كل الجسم و أن كل ذروة لأي شيء هي شيء غير مستقر و منه تكون منطقتي أي نصفين الكرة الدماغية هما ذروة الميوعة و عدم الإستقرار و هما المسؤولتين عن تعديل ميوعة الدم و منه حركة و شد العضلات و كل ما له علاقة بسبب ميوعة الدم كما أن كل نصف مسؤول عن الجانب النظير فالجهة اليمنى في الدماغ مسؤولة عن الجانب الأيسر للجسم من أطراف و عضلات الوجه و العكس و بحكم أن المصاب بالجلطة إستقر الدم في ميوعة و شدة ميوعة ثابة بحدوث تخثر أو إنسداد في مناطق الدماغ مما إستقر الجانب الأيسر في ميوعة ثابتة و منه سبب أي كان سبب في الشلل النصفي و بصراحة كون المسألة إستقرت فلا ينفع معها أي تدليك و لا أي علاج فزيائي بتاتا و لو عشرات السنين فسيبق العلاج الفيزيائي نافعا و مجديا إن كان هناك عدم إستقرار أي عدم وجود أي تخثر أو إنسداد ثابت مستقر في نصفي الدماغ فالعلاج الفيزيائي يكون نافعا لجلطة مؤقتة أي لا وجود لأي إستقرار و ليس لجلطات حقيقية سببت الغيبوبة و بعدها الشلل النصفي و باقي إضطرابات النطق و الإدراك و كل التشنجات العضلية و كل العوارض و المهم سيبقى الجانب الأيسر للمصاب بالجلطة الدماغية كذلك لغاية إزالة وزوال الإستقرار أي التخثر في المنطقة الدماغية
فالدماغ يتكون من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة الجسم ، وهذه الخلايا مغذاة بالأكسجين عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر.
و هي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد الشرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
و تعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده و تصلب الشرايين.
من المفروض و من السوية و الصحة أن تكون ميوعة أي شدة ميوعة الدم عند الإنسان العادي السوي غير مستقرة أي متغيرة و هي الحالة السوية التي تسمح بتأدية وظائف حركة الجسم بمرونة و تلقائية ، و ثبات الدم في حالة الجلطة أي ثباته في شدة معينة و تخثر ثابت هو من سبب كل هذه العوارض و منه كان العلاج الوحيد و علاجنا الصحيح هو إعادة هذا الثبات في ميوعة الدم لأصله الغير مستقر السوي و منه عودة الحركة و تأدية الوظائف لحالتها الصحية فبالنسبة لعلاج حالة الجلطة الدماغية لأي مصاب سواء كانت جلطة تخثرية أو جلطة إنسدادية أو بسبب نزيف فمنطق العلاج واحد والذي يكمن في ما نقدمه من خلطة طبية صحية تحتوي على نظائر أي مواد كميائية نظيرة تماما في تركيبتها و صيغتها الكميائية للمواد الكميائية الموجودة في الأوعية و الشرايين و هي نظائر أي عناصر كميائية مذيبة للدهون و الكاربوهديرات المركبة و ترسبات الكالسيوم و الكولسترول و هذا هو الطريق الوحيد للعلاج فبدون زوال التخثر و بدون زوال الإنسداد في الأوعية و الشرايين سيبقى المصاب في حالته مهما بدى التديليك و التأهيل بصفة عامة فهو لا يقدم إلا تحسين طفيف جدا و هو تحسن طفيف لدرجة أنه لا يخرج المصاب لحياة سوية و لا يخرجه لمجال الإعتماد عن نفسه أي يبقى بدون زوال التخثر و الإنسداد و يبقى يعاني دوما و تحت رعاية طبية و أسرية و للأبد و علاجنا أي صيغتنا الكميائية خالية بعد الشفاء من أي عوارض و سلبيات على باقي كل الجوانب الإنسانية عضوية كانت أو فسيولوجية أو نفسية و سلوكية و لكل شخص يستلم علاجنا لديه الحق و كل الصلاحية في أن يستشير و يعمل أي تحاليل في أي مخبر طبي أو أي مركز طبي يختاره ليتأكد من سلامة و منطقية وصفة علاجنا فنحن أبعد و نبتعد أكثر من غيرنا من أي سفسطة خارج نطاق العلم و الخلق
تلف خلايا الدماغ
كذلك علينا توكيد خطأ شائع بين العامة و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية لعلاج الجلطة الدماغية أو أي إضطراب سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر
(embryonicstem cell lines )
أو غيرها ، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو إستقرارها أو تلفها عند تأخر وصول الأكسجين إليها ، ففي كل الحالات مسألة أو تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و هي فكرة تجارية مربحة و ليست عملية لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار خلية أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة و أما محتويات أي خلية دماغية من (النواة ، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي أوالسنتريول، السيتوبلازم ، …. ) فهي محتويات غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل و تجدد دوما و على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء و من هـذا المنطق و القانون العلمي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي لمناطق الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الـدوامم للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و مستحيل موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار أو إنسداد ، كما أن تجديد و إستبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض و المنطق العلمي تماما لأن إستبدال شيء ثابت موضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و منه أن أي خلية ثابتة نستبدلها لا تؤدي الغرض أي للشفاء بغض النظر على السلبيات و التوابع الخطيرة
العوامل المساعدة لحدوثها:
1. التقدم في السن
2 . أمراض القلب والأوعية الدموية
3 .ارتفاع ضغط الدم
4. ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5 . السكري
6 . البدانة وزيادة الوزن
7 . التدخين
8. تعاطي الكحول
9. تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكايين
10 . أقراص منع الحمل
11. عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12. عوامل وراثية
13 . الضغوط النفسية
2. متابعة ضغط الدم بانتظام واستخدام الأدوية المطلوبة
3. التحسين من النظام الغذائي
4. التوقف عن التدخين والكحول و المخدرات
5. تخفيف الوزن الزائد
6. ممارسة الرياضة بانتظام
7 . التخفيف من الضغوط النفسية
8. معرفة الأعراض المبكرة للجلطة
2 . اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3. اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4. فقدان الوعي في بعض الأحيان
5. اختلال البصر
6. اختلال الكلام
7. اختلال الذاكرة
8. صعوبة البلع
9. صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10. بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11. صعوبة القراءة والكتابة
12 . اختلال التحكم بالبول والبراز
13. صداع وألم في الرقبة والكتف.
لكل نوع من أنواع الجلطة الدماغية صيغة كيمائية طبية خاصة بها و منه لا نرسل العلاج لأي شخص قبل أن يرسل التقرير الطبي لكي نثبت و نتأكد من نوع الجلطة كما على المتصل لطلب العلاج إرسال معلومات عامة عن شخصه و عن الحالة و العلاج لا يحتاج أكثر من أسبوع أو أزيد بقليل ليخرج المريض و المصاب بالجلطة من حالة الشلل النصفي وتزول كل عوارض الجلطة التي يعانيها حسب كل حالة ، و عملنا هو إرسال ملف تفصيلي عن الوصفة أي الصيغة الكيمائية الطبية و الإفصاح عنها بدقة و كيفية الحصول عليها و التي تناولها يكون مقيد أي منظم في أوقات معينة و في شروط معينة موضحة في الملف المرسل تؤدي لإذابة الدهون و الكاربوهيدرات المركبة و ترسبات الكالسيوم و الكولسترول و كل ما سبب التخثر و الإنسداد و بزوال الانسداد و التخثر تزول كل عوارض الجلطة و مسألة العلاج تتعدى النصيحة اللحظية و الإستشارة الموجزة و نعمل مع المتصل لتفعيل العلاج بعد إرسال الصيغة الكيمائية الطبية للشفاء و بعد التأكد من نوع الجلطة و منه نبقى مع المتصل و نفتح باب التواصل عبر البريد و الجوال نجيب عن أي غموض و عن أي إستفسار لغاية تفعيل العلاج و منه الشفاء التام بحول الله
Stroke Treatment
مقدمة هامة للدكتور
بصفتي دكتور مختص في الأعصاب و إضطرابات الدماغ عامة و بحكم خبرتي الكبيرة و إلمامي الشامل في ميدان الإضطرابات العضوية و الفسيولوجية و السلوكية ، أريد توكيد حقيقة قد لا يلمسها أي لا يعرفها الكثيرون من القراء ، و هي أنه و برغم وجود عدة موانع و عراقيل و قيود أكاديمية تمنع نشرنا لحقائق جديدة عن الإضطرابات عامة بما فيها الجلطة الدماغية و الشلل النصفي و كل إضطراب وليد إنسداد لأوعية و شرايين الدماغ و ضمور خلايا الدماغ و تلف خلايا الدماغ و كذلك نشر العلاج الحقيقي و الفعال لهذه الحالات عبر النت مما ألزمنا بتحفضات كثيرة في كتابة هذا المقال و تعمدنا إهمال و غض النظر على بعض الجزئيات المهمة جدا في تفعيل طريقة علاج الجلطة الدماغية و التي هي عبارة عن مادة كميائية تعمل كمذيب لإزالة كل المواد الكميائية التي سببت التخثر و الإنسداد في أوعية و شرايين الدماغ و هي مادة نظيرة في تركيبتها أي في روابط الصيغة الجزيئية من الناحية الذرية أي الكميائية، دون أن تحدث أي عوارض سلبية بعد الشفاء التام و التي سترسل للمتصل عند الطلب على البريد الإلكتروني بعد خطوات تخضع لمنطق تعامل جهتنا الطبية ، و قبل أن نعطي حقيقة العلاج الوحيدة و الصحيحة نود أن ننوه أننا لم نذكر هنا إلا عموميات بسيطة ليستوعبها كل القراء عن وصفة العلاج و لم ندقق حيثيات وصفة العلاج و لا الصيغة الكيمائية لها تفاديا التقليد من باقي الجهات والمراكز الطبية و لمن أراد الإستفسار عن قيمة أي ثمن العلاج و عن آلية العلاج فعليه الإتصال بالبريد أدنى هذا الطرح المعرفي العام و قبل أن نقدم فكرة عن وصفة العلاج علينا تقديم أولا مفاهيم عامة مبسطة عن الجلطة الدماغية ليسهل بعدها إيضاح منطق وصفة و تركيبة علاجنا الكميائية حصريا
تعريف الجلطة الدماغية
تصنف الجلطة الدماغية بكل أنواعها في زمرة أي حلقة و حيز الإضطرابات الوظيفية و ليس الأمراض الحقيقية و فهي إضطراب يخص ماهية ميوعة أي تركيز الدم و لكون الميوعة لأي سائل لها علاقة أو تتناسب عكسيا مع سرعة السائل و إنسيابه و جريانه في الأوعية و الشرايين و بحكم أن الجلطة إنسداد أو تخثر أو نزيف في الدماغ مما يغير من ميوعة و شدة تركيز الدم و حركته في كامل مناطق الجسم فالجلطة الدماغية هي خلل في حركة و جريان الدم في الأوعية و الشرايين لأن أي زيادة أو نقصان في الميوعة يؤدي طبعا لتأثير في الحركة والشد في العضلات ومنه الشلل النصفي و عوارض كثيرة الملاحظة عند المصاب في شلل و تشنجات أطراف أحد الجانبين حسب موضع الجلطة والتخثر و النزيف في منطقتي الدماغ و بحكم أن نصفي الدماغ هما ذروتين التفعيل لحركة الدم في كل أنحاء الجسم و ذروة كل خصائص الدم الساري في كل الجسم و أن كل ذروة لأي شيء هي شيء غير مستقر و منه تكون منطقتي أي نصفين الكرة الدماغية هما ذروة الميوعة و عدم الإستقرار و هما المسؤولتين عن تعديل ميوعة الدم و منه حركة و شد العضلات و كل ما له علاقة بسبب ميوعة الدم كما أن كل نصف مسؤول عن الجانب النظير فالجهة اليمنى في الدماغ مسؤولة عن الجانب الأيسر للجسم من أطراف و عضلات الوجه و العكس و بحكم أن المصاب بالجلطة إستقر الدم في ميوعة و شدة ميوعة ثابة بحدوث تخثر أو إنسداد في مناطق الدماغ مما إستقر الجانب الأيسر في ميوعة ثابتة و منه سبب أي كان سبب في الشلل النصفي و بصراحة كون المسألة إستقرت فلا ينفع معها أي تدليك و لا أي علاج فزيائي بتاتا و لو عشرات السنين فسيبق العلاج الفيزيائي نافعا و مجديا إن كان هناك عدم إستقرار أي عدم وجود أي تخثر أو إنسداد ثابت مستقر في نصفي الدماغ فالعلاج الفيزيائي يكون نافعا لجلطة مؤقتة أي لا وجود لأي إستقرار و ليس لجلطات حقيقية سببت الغيبوبة و بعدها الشلل النصفي و باقي إضطرابات النطق و الإدراك و كل التشنجات العضلية و كل العوارض و المهم سيبقى الجانب الأيسر للمصاب بالجلطة الدماغية كذلك لغاية إزالة وزوال الإستقرار أي التخثر في المنطقة الدماغية
فالدماغ يتكون من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة الجسم ، وهذه الخلايا مغذاة بالأكسجين عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر.
الجلطة الإنسدادية :
و هي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد الشرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
الجلطةالتخثرية :
و تعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده و تصلب الشرايين.
طريقة علاجنا للجلطة الدماغية
من المفروض و من السوية و الصحة أن تكون ميوعة أي شدة ميوعة الدم عند الإنسان العادي السوي غير مستقرة أي متغيرة و هي الحالة السوية التي تسمح بتأدية وظائف حركة الجسم بمرونة و تلقائية ، و ثبات الدم في حالة الجلطة أي ثباته في شدة معينة و تخثر ثابت هو من سبب كل هذه العوارض و منه كان العلاج الوحيد و علاجنا الصحيح هو إعادة هذا الثبات في ميوعة الدم لأصله الغير مستقر السوي و منه عودة الحركة و تأدية الوظائف لحالتها الصحية فبالنسبة لعلاج حالة الجلطة الدماغية لأي مصاب سواء كانت جلطة تخثرية أو جلطة إنسدادية أو بسبب نزيف فمنطق العلاج واحد والذي يكمن في ما نقدمه من خلطة طبية صحية تحتوي على نظائر أي مواد كميائية نظيرة تماما في تركيبتها و صيغتها الكميائية للمواد الكميائية الموجودة في الأوعية و الشرايين و هي نظائر أي عناصر كميائية مذيبة للدهون و الكاربوهديرات المركبة و ترسبات الكالسيوم و الكولسترول و هذا هو الطريق الوحيد للعلاج فبدون زوال التخثر و بدون زوال الإنسداد في الأوعية و الشرايين سيبقى المصاب في حالته مهما بدى التديليك و التأهيل بصفة عامة فهو لا يقدم إلا تحسين طفيف جدا و هو تحسن طفيف لدرجة أنه لا يخرج المصاب لحياة سوية و لا يخرجه لمجال الإعتماد عن نفسه أي يبقى بدون زوال التخثر و الإنسداد و يبقى يعاني دوما و تحت رعاية طبية و أسرية و للأبد و علاجنا أي صيغتنا الكميائية خالية بعد الشفاء من أي عوارض و سلبيات على باقي كل الجوانب الإنسانية عضوية كانت أو فسيولوجية أو نفسية و سلوكية و لكل شخص يستلم علاجنا لديه الحق و كل الصلاحية في أن يستشير و يعمل أي تحاليل في أي مخبر طبي أو أي مركز طبي يختاره ليتأكد من سلامة و منطقية وصفة علاجنا فنحن أبعد و نبتعد أكثر من غيرنا من أي سفسطة خارج نطاق العلم و الخلق
تلف خلايا الدماغ
كذلك علينا توكيد خطأ شائع بين العامة و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية لعلاج الجلطة الدماغية أو أي إضطراب سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر
(embryonicstem cell lines )
أو غيرها ، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو إستقرارها أو تلفها عند تأخر وصول الأكسجين إليها ، ففي كل الحالات مسألة أو تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و هي فكرة تجارية مربحة و ليست عملية لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار خلية أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة و أما محتويات أي خلية دماغية من (النواة ، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي أوالسنتريول، السيتوبلازم ، …. ) فهي محتويات غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل و تجدد دوما و على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء و من هـذا المنطق و القانون العلمي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي لمناطق الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الـدوامم للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و مستحيل موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار أو إنسداد ، كما أن تجديد و إستبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض و المنطق العلمي تماما لأن إستبدال شيء ثابت موضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و منه أن أي خلية ثابتة نستبدلها لا تؤدي الغرض أي للشفاء بغض النظر على السلبيات و التوابع الخطيرة
معلومات عامة إضافية عن الجلطة الدماغية
العوامل المساعدة لحدوثها:
1. التقدم في السن
2 . أمراض القلب والأوعية الدموية
3 .ارتفاع ضغط الدم
4. ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5 . السكري
6 . البدانة وزيادة الوزن
7 . التدخين
8. تعاطي الكحول
9. تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكايين
10 . أقراص منع الحمل
11. عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12. عوامل وراثية
13 . الضغوط النفسية
كيف يمكننا تقليل نسبة الإصابة بها :
2. متابعة ضغط الدم بانتظام واستخدام الأدوية المطلوبة
3. التحسين من النظام الغذائي
4. التوقف عن التدخين والكحول و المخدرات
5. تخفيف الوزن الزائد
6. ممارسة الرياضة بانتظام
7 . التخفيف من الضغوط النفسية
8. معرفة الأعراض المبكرة للجلطة
كيف يتم تشخيصها؟
الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:
2 . اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3. اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4. فقدان الوعي في بعض الأحيان
5. اختلال البصر
6. اختلال الكلام
7. اختلال الذاكرة
8. صعوبة البلع
9. صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10. بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11. صعوبة القراءة والكتابة
12 . اختلال التحكم بالبول والبراز
13. صداع وألم في الرقبة والكتف.
طلب علاج الجلطة الدماغية
لكل نوع من أنواع الجلطة الدماغية صيغة كيمائية طبية خاصة بها و منه لا نرسل العلاج لأي شخص قبل أن يرسل التقرير الطبي لكي نثبت و نتأكد من نوع الجلطة كما على المتصل لطلب العلاج إرسال معلومات عامة عن شخصه و عن الحالة و العلاج لا يحتاج أكثر من أسبوع أو أزيد بقليل ليخرج المريض و المصاب بالجلطة من حالة الشلل النصفي وتزول كل عوارض الجلطة التي يعانيها حسب كل حالة ، و عملنا هو إرسال ملف تفصيلي عن الوصفة أي الصيغة الكيمائية الطبية و الإفصاح عنها بدقة و كيفية الحصول عليها و التي تناولها يكون مقيد أي منظم في أوقات معينة و في شروط معينة موضحة في الملف المرسل تؤدي لإذابة الدهون و الكاربوهيدرات المركبة و ترسبات الكالسيوم و الكولسترول و كل ما سبب التخثر و الإنسداد و بزوال الانسداد و التخثر تزول كل عوارض الجلطة و مسألة العلاج تتعدى النصيحة اللحظية و الإستشارة الموجزة و نعمل مع المتصل لتفعيل العلاج بعد إرسال الصيغة الكيمائية الطبية للشفاء و بعد التأكد من نوع الجلطة و منه نبقى مع المتصل و نفتح باب التواصل عبر البريد و الجوال نجيب عن أي غموض و عن أي إستفسار لغاية تفعيل العلاج و منه الشفاء التام بحول الله