تخطى إلى المحتوى

لمربية الطفل الكفيف في دور الحضانة اليك تلك النصائح|ارشادات لمعاملة الطفل الكفيف 2024

  • بواسطة

الونشريس

لمربية الطفل الكفيف في دور الحضانة اليك تلك النصائح|ارشادات لمعاملة الطفل الكفيف

لمربية الطفل الكفيف في دور الحضانة اليك تلك النصائح|ارشادات لمعاملة الطفل الكفيف

الونشريس

الونشريس



لا تختلف الحاجات الأساسية للطفل الكفيف عن حاجات الطفل العادي فالحضانة العادية هي المكان المناسب لنموه وتطوره لأنها تتيح له فرص التعايش مع الآخرين في ظروف طبيعية غير اصطناعية،

وعند وضع الطفل في حضانة عادية تحت ظروف نفسية تربوية لا بد من تذكر ما يلي:

1- أن يزور الطفل الحضانة برفقة والدته قبل الإلتحاق بها وأن يتعرف الطفل خلال الزيارة على كل الغرف والمرافق والساحات المحيطة بالحضانة.

الونشريس

2- إعطاء المربين والمعلمين الآخرين في الحضانة معلومات واضحة تسهل عليه التعرف على الطفل وإعطاء المربية الخاصة للطفل الفرصة للتفاعل معه للتعرف على شخصيته بشكل أفضل من أجل تحديد الطرق المناسبة لمساعدته في التفاعل مع الآخرين في الحضانة

الونشريس

3- عند إعطاء المعلومات عن الطفل هناك حاجة إلى إبراز تلك الحاجات الشبيهة بحاجات الأطفال الآخرين إضافة إلى الحاجات الخاصة التي تتطلب إجراء تعديلات محددة.

الونشريس

4- الطفل الكفيف يحتاج إلى انتباه أكثر من غيره لأن شعوره بالدفء والحنان والتقبل والاحترام والترحيب يزيد من رغبته على التعامل مع الآخرين ويزيد من حبه لجو الحضانة

الونشريس

5- يعتمد الطفل الكفيف على السمع واللمس للتعرف واكتساب المعرفة لذا فهو يحتاج وقتا أطول من غيره للتعرف على الأشياء.

الونشريس

6- قد يكون الطفل الكفيف في بعض الأحيان حساسا جدا لنبرة صوت المعلمة فقد يحتاج إضافة إلى التحدث معه أن تلمس المعلمة يده أو تربت على ظهره لإشعاره بالقبول.

الونشريس

7- إن وجود طفل كفيف في حضانة عادية لا يزيد من العبء على المربي.

الونشريس

8- إن الإعاقة البصرية حالة قد تصيب أي فرد فلا حاجة لإظهار الشفقة والإنزعاج أو إشعار الأهل بالرثاء لحالهم.

الونشريس

9- لا بد من النظر إلى وجود طفل كفيف في حضانة عادية على أنه أمر عادي لأن لديه الكثير من الاهتمامات والحاجات والخصائص التي لدى غيره من الأطفال.

الونشريس

10- يحتاج الطفل الكفيف إلى بعض المساعدات لتفادي الاصطدام بالأشياء ولا بد من ملاحظة أنه لا يستطيع التقاط الأشياء التي تقع منه على الأرض وأنه يعي فقط الأشياء التي تكون في متناول يديه.

الونشريس

11- قد يسأل الأطفال العاديون عن الأطفال المكفوفين بسبب حب الاطلاع وقد تكون أسئلتهم موجهة مباشرة للأطفال أو موجهة للمربية وهذا بالطبع يجب ألا يولد شعورا بالحرج فالأطفال المكفوفين يجيبون عادة عن أنفسهم وإجاباتهم غالبا ما تكون منطقية وعلى المعلمة أن تؤكد على أن الطفل الكفيف يستطيع التعرف على الأشياء بيديه وسمعه عوضا عن بصره.

الونشريس

12- يجب مناداة الطفل باسمه ويجب تعويد الأطفال على عمل ذلك إن أرادوا منه شيئاٌ.

الونشريس

13- إن الأطفال العاديون يستفيدون كثيرا من هذه الفرص وليس الطفل الكفيف فقط وأهم ما يتعلمه الطفل هو التعرف المبكر على أن الناس عموما يختلفون في بعض الخصائص كما يتشابهون في خصائص أخرى.


الونشريس

…………….

م|ن

الونشريس

فى امان الله

    الونشريس

    يسلمو يا حلوة

    منورااااات عدولات

    الونشريس

    وفيك يا هوبة
    نورت

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.