تمر عائلة المعاق بعدة مراحل خلال حياتها مع الطفل المعاق:
1) يصعب على بعض الأهالي التعامل بالشكل الأمثل مع المعاقين، خاصة الأطفال، الذين لا يمتلكون حولاً ولا قوّة في مسألة إعاقتهم، والتي هي قدر من الله سبحانه وتعالى، إن كانت هذه الإعاقة خلقية، أم بفعل سبب آخر بعد الولادة.
2) بعض الناس لديها فهم خاطئ عن الإعاقة وعن الأمراض النفسية المرافقة لها، أو الأمراض النفسية بشكل عام، فهي أمراض مثلها مثل الأمراض الأخرى، فالعقل جزء من أجزاء الجسم، ويمكن أن يصاب مثله مثل القدم والعين والأذن، فيجب على الناس أن ينظروا إلى هذه الأمراض بشكل طبيعي؛ لأنها طبيعية إلا أنها أكثر شدة، وأكثر ضررا من باقي الأمراض
تبدأ بمرحلة الصدمة في بداية الأمر، أي خلال اكتشاف الإعاقة، أو خلال حدوثها.
ثم تليها مرحلة الإنكار والغضب وغيرها من ردود الأفعال الطبيعية والمتوقعة، والتي تحدث بالتدريج، ومع الوقت تصل إلى مرحلة التكيف، يرافقه في هذه المرحلة الدعم المجتمعي والمؤسسي الموجود من قبل الإعلام، حيث يحرص الكثير من الآباء على زيارة بعض الأسر التي تمتلك حالة إعاقة.
وفي النهاية تصل العائلة إلى مرحلة التكيف والتعايش مع الوضع الجديد، كونه مرضا مثل باقي الأمراض، ويصبح لديهم إيمان بأن هذا الأمر شيء طبيعي؛ وبالتالي تصبح حالة الأسرة بشكل عام، أفضل من حالتها عند اكتشاف إعاقة الطفل,,
1) يصعب على بعض الأهالي التعامل بالشكل الأمثل مع المعاقين، خاصة الأطفال، الذين لا يمتلكون حولاً ولا قوّة في مسألة إعاقتهم، والتي هي قدر من الله سبحانه وتعالى، إن كانت هذه الإعاقة خلقية، أم بفعل سبب آخر بعد الولادة.
2) بعض الناس لديها فهم خاطئ عن الإعاقة وعن الأمراض النفسية المرافقة لها، أو الأمراض النفسية بشكل عام، فهي أمراض مثلها مثل الأمراض الأخرى، فالعقل جزء من أجزاء الجسم، ويمكن أن يصاب مثله مثل القدم والعين والأذن، فيجب على الناس أن ينظروا إلى هذه الأمراض بشكل طبيعي؛ لأنها طبيعية إلا أنها أكثر شدة، وأكثر ضررا من باقي الأمراض
الله يعينهم علي رعايتهم
شـكــ وبارك الله فيكِ ـــرا لك … لكِ مني أجمل تحية .
جزاك الله خير على الطرح
سلمت الايادى
جزاك الله كل خير