– اتّساع الرحم إلى حد كبير إما نتيجة كثرة السلى أو الحمل بأكثر من جنين.
– اختلال عمل عنق الرّحم.
– تمزّق كيس الماء قبل أوانه.
– إصابة الأم بالتهابات في مجاري البول.
– كثرة التعب والإجهاد.
– مشاكل الأم الصحية على غرار فقر الدم.
وإن تتوفّر لديكِ إحدى هذه العوامل، فأنتِ من بين الأكثر عرضةً للمخاض المبكر. وكي تتجنّبي مخاطر هذه الحالة، ننصحكِ باتباع النّصائح المفيدة التالية:
– إحرصي على أن يكون حملكِ خالياً من كل مسببات التوتر: لا تجرّبي أشياء جديدة ولا تضعي خططاً موسّعة. دللي نفسكِ ولا تعتبري الأمر أنانيةً، إنما اعتبريه جزءاً من اهتمامكِ بنفسك وبالطفل.
– عند حصول أي تغيير في مجرى الحمل، لا تتردي الاتصال بالطبيب.
– احتفظي بأرقام الطوارئ في أماكن سهلة ومرئية وإحمليها معكِ في حقيبة اليد أينما ذهبتِ.
– ضعي الكتب والمجلات والكتيبات والملاحظات التي جمّعتها حول الحمل في متناولكِ حتى تتمكني من اللجوء إليها متى صادفتكِ حالة معيّنة أو متى أردت التأكّد من بعض الأمور.
– شاركي زوجكِ المخاوف التي تعتريك ولا تكبتي مشاعركِ أبداً.
– تجنّبي ممارسة التّمارين القوية التي تسبب لكِ الإجهاد.
– لا تقلقي بشأن المهام المنزليّة ولا تستعجلي القيام بها في يومٍ واحدٍ إنما وزّعيها على أيام الأسبوع.
– توقّفي عن حمل الحقائب ورفع الأشياء الثقيلة.
– خصّصي بعض الوقت للجلوس بشكلٍ مستقيم ورفع ساقيكِ على وسادة.
– ناقشي المسائل الجنسية مع طبيبكِ، إذ من المحتمل أن يمنعكِ عن ممارسة العلاقة الحميمة مع زوجك اعتباراً من الشّهر الخامس.