تخطى إلى المحتوى

يوسف كامل،الرسام الفنان يوسف كامل 2024

  • بواسطة

الرسام الفنان يوسف كامل
يوسف كامل رسام من عمالقة الجيل الأول

البيانات الشخصية
اسم الشهرة : يوسف
المهام الفنية التى كلف بها والاسهامات العامة
– ساهم فى إنشاء المدرسة الإعدادية (الإبتدائية والثانوية) بحى الظاهر. – شارك فى زخرفة ورسم مقر وزارة الحربية الإيطالية .

كامل الجوائز والتكريمات
– حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الفنون عام 1960 .
– حصل على العديد من الجوائز فى المسابقات بإيطاليا.

– أنشئت جائزة باسم يوسف كامل لأوائل كلية الفنون الجميلة عام 1995 حيث تبرعت ابنته بمبلغ عشرة الآف جنيه يخصص عائدها سنوياً لأوائل الخرجين من قسم التصوير ب كلية الفنون الجميلة بالزمالك.

مقتنيات
نغماتله مجموعات خاصة وعامة بمصر والخارج .
له أعمال عديدة بمتحف الفن الحديث بالقاهرة.
متحف الفنون الجميلة بالإسكندرية .
المتحف الزراعى بالدقي.
متحف الفن الحديث – روما.

الأعمال الفنية الهامة فى حياة الفنان
– أبدع أكثر من ألفى لوحة زيتية بالإضافة إلى الإسكتشات السريعة الزيتية والصغيرة المساحة.

أسلوبه
لم ينل يوسف كامل الريادة القوية لفن التصوير بمجرد التحاقه بمدرسة الفنون الجميلة في درب الجماميز – شارع بورسعيد الآن – ولكن بعد السير في درب طويل من الدراسة والكفاح والعمل الجاد المستمر والإصرار والعناد والاستزادة.
تتلمذ يوسف كامل علي يد فورشيلا وهو فنان مشهود له بالأستاذية الاكاديمية بالاضافة الي مسحة تأثيرية كان لها تأثيرها عليه وفى إيطاليا تتلمذ على يد (كالكاندارو) وهو فنان تأثيرى مشهود له بالرسوخ فى لوحاته رغم جرأتها.
وكان يوسف كامل محبوباً من زملائه وأساتذته لأنه كان دائم الاستغراق فى الرسم فى هدوء تام.
عندما عاد الى مصر لم يتغير كثيراً فقد أحب التأثيرية وكان يكرر دائماً عبارته الشهيرة ولدت تأثيرياً ولكن تأثيريا مصريا تحس بشمس الوادى فى رسومه.

همساتأحب يوسف كامل الريف وارتبط بحياة الفلاحين وهو من مواليد حى الطشطوشى بباب الشعرية وعندما استقر به الأمر فى ضاحية المطرية بعيداً عن ضوضاء القاهرة كان يدعو زملاءه وأصدقاءه ليكونوا الى جواره.

انشغل يوسف كامل فى إنتاجه الفنى بقوة الضوء ولم يكن يعبأ بتحليل الألوان مثل مونيه و بيسارو و سورا وغيرهم بل كانت تحليلاته اللونية أقرب الى الأكاديمية ولكن كان يشترك مع التأثيريين فى تفريغ الكتله من ثقلها الأكاديمى فالكائنات هى مساحات يسقط الضوء عليها أو بجوارها في تباين.

– لم يتوقف يوسف عن الإنتاج طوال حياته ما عدا فترة أربع سنوات منذ عام 1958 وحتى 1962 بسبب مرضه وضعف عينيه ومالبث أن عاد الى الرسم حتى فاضت روحه ورحل معه فيض من التواضع والحب فى 22 ديسمبر 1971 عن ثمانين عاماً وما يقرب من ألفى لوحة زيتيه وكانت لوحته الأخيرة باقة من الزهور.

تاريخ الميلاد : 26/5/1891
محل الميلاد : القاهرة
تاريخ الوفاة : 22/12/1971
التخصص : تصوير

المراحل الدراسية
– درس فى مدرسة باب الشعرية الإبتدائية ثم مدرسة الفنون والصناعات الخديوية .
– التحق بمدرسة الفنون الجميلة عام 1908 عند إنشائها وتخرج عام 1911 .

الوظائف و المهن التى اضطلع بها الفنان
– قام بالتدريس فى القسم الثانوى فى المدرسة الإعدادية ` الثانوية ` بحى الظاهر 1912 .
– عمل أستاذاً لفن التصوير بمدرسة الفنون الجميلة العليا عام 1929 .
– عين رئيساً لقسم التصوير بمدرسة الفنون الجميلة العليا عام 1937 .
– عين مديراً لمتحف الفن الحديث عامى 1948 – 1949 .
– تولى منصب عميد الكلية الملكية للفنون الجميلة عام 1950 وأحيل إلى التقاعد عام 1953 .
– كان عضواً بالمجلس الأعلى للفنون والآداب والعلوم الاجتماعية ومقرراً للجنه الفنون التشكيلية .

الأماكن التى عاش بها الفنان
– حى الظاهر بالقاهرة ( المولد والنشأة ) .
– المرسم فى المطرية كى يكون قريباً من عزبة النخل والمرج التى كانت زاخرة بالمناظر الطبيعية الخلاية .
– قضى خمس سنوات فى إيطاليا لدراسة فن التصوير .

المعارض الجماعية المحلية
– معرض مقتنيات القاعة بقاعة بيكاسو بالزمالك 2024 .
– معرض ( المنتخب 2 ) بجاليرى قرطبة للفنون بالمهندسين ديسمبر 2024 .

الزيارات الفنية

– روما ـ إيطاليا .

البعثات و المنح
– سافر فى عام 1921 إلى روما للدراسة بالتبادل مع زميله راغب عياد على نفقتهما، ثم أوفدته الحكومة المصرية فى عام 1925 فى بعثة إلى إيطاليا لاستكمال دراسته .

المهام الفنية التى كلف بها و الاسهامات العامة
– ساهم فى إنشاء المدرسة الإعدادية (الإبتدائية والثانوية) بحى الظاهر.
– شارك فى زخرفة ورسم مقر وزارة الحربية الإيطالية .

الجوائز المحلية
– حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الفنون عام 1960 .

الجوائز الدولية
– حصل على العديد من الجوائز فى المسابقات بإيطاليا.

مقتنيات خاصة
– له مجموعات خاصة وعامة بمصر والخارج .

مقتنيات رسمية
– له أعمال عديدة بمتحف الفن الحديث بالقاهرة.
– متحف الفنون الجميلة بالإسكندرية .
– المتحف الزراعى بالدقى .
– متحف الفن الحديث – روما .

الأعمال الفنية الهامة فى حياة الفنان
– أبدع أكثر من ألفى لوحة زيتية بالإضافة إلى الإسكتشات السريعة الزيتية والصغيرة المساحة .

بيانات أخرى
– أنشئت جائزة باسم يوسف كامل لأوائل كلية الفنون الجميلة عام 1995 حيث تبرعت ابنته بمبلغ عشرة الآف جنيه يخصص عائدها سنوياً لأوائل الخرجين من قسم التصوير بكلية الفنون الجميلة بالزمالك .

ملاحظات
– كان أول عميد يسمح بدخول الفتيات الى الكلية الملكية للفنون الجميلة فى جميع الاقسام الفنية من نحت وتصوير وزخرفة وحفر .

يقدمها :د .صبحي الشاروني
يعتبر الفنان يوسف كامل من أهم أقطاب الجيل الأول من الفنانين المصريين فهو من أشهر الرواد الذين كان يطلق عليهم اسم "الرعيل الأول".. وهم الذين ولدوا قبل بداية القرن العشرين والتحقوا بمدرسة الفنون الجميلة المصرية عند افتتاحها عام .1908

ولد بحي الظاهر بالقاهرة يوم 26 مايو سنة 1891. وتوفي بها في 12 ديسمبر عام ..1971 وقد بلغ عدد اللوحات التي رسمها أكثر من ألفي لوحة. فقد كان من أكثر الفنانين انتاجا. وقد اتخذ من المدرسة التأثرية أسلوبا للتعبير. وكانت تستهويه المناظر الخلوية ومشاهد الريف المصري بوجه خاص. وكان من أكثر الرسامين اهتماما بتصوير الحيوانات الداجنة والطيور الأليفة ومشاهد الأسواق الريفية والبيوت الصغيرة ذات الدرج الصاعد اليها والذي يضفي علي المشهد شاعرية رقيقة.

لم يلتزم بأسلوب الفن التأثري الأوروبي الذي يحتم عدم استخدام اللون الأسود أو البني في الرسم فقد جعلهما من بين ألوانه واكتفي من الفن التأثري باللمسات المتجاورة غير المندمجة كل لمسة مستقلة الي جانب الأخري وتقوم عين المشاهد بمزجها عند النظر الي اللوحة من بعيد.

ويذكر له فضل الريادة في ميدان التعاون المدهش مع زميله المسيحي الفنان "راغب عياد" وذلك بقصة كفاحهما من أجل استكمال تعليمهما في روما عندما أرسل كل منهما الآخر في بعثة الي ايطاليا علي نفقته وتولي الآخر العمل مكانه في مصر. وارسال راتبه شهريا حتي أنهي السنة الدراسية فتولي الآخر مهمة زميله بالتبادل.. وقد قابلا زعيم ثورة 1919 سعد زغلول بعد خروجه من المنفي وحيا كفاحهما. وعند انعقاد أول برلمان مصري عرضت قصة تعاونهما عام 1924 فتقرر اعتماد ميزانية لبعثات الرسامين والنحاتين. وكان يوسف كامل وراغب عياد علي رأس أول المبعوثين علي نفقة الدولة للدراسة في ايطاليا.

في عام 1912 ساهم في انشاء المدرسة الاعدادية بحي الظاهر. وقام بالتدريس في القسم الثانوي حيث كان من زملائه الأساتذة العقاد والمازني وأحمد حسن الزيات وفريد أبو حديد ومحمد بدران وغيرهم من مفكري مصر وعلمائها.
عاد عام 1925 من بعثته الحكومية ليعمل أستاذا لفن التصوير الزيتي بمدرسة الفنون الجميلة العليا. وكان أول مصري يقوم بالتدريس بها الي جانب الأساتذة الأوروبيين. ثم أصبح رئيسا لقسم التصوير "أي الرسم بالألوان". ثم تولي ادارة متحف الفن الحديث عامي 1948. 1949. ثم تولي منصب عميد "الكلية الملكية للفنون الجميلة" عام 1950 حتي 1953. وأصبح اسمها كلية الفنون الجميلة بعد عام ..1952 وقد حصل علي أكبر جوائز الدولة وهي الجائزة التقديرية عام 1960 وقد أصدر عنه الأستاذ بدر الدين أبو غازي كتابا في سلسلة وصف مصر من خلال الفنون التشكيلية.

بعد وفاته امتنعت أسرته عن اقامة أي تكريم لذكراه وأغلقت بيته ومرسمه علي لوحاته عشرات السنين. ولا يعرف ما أصابها من جراء هذا التخزين.

    الونشريس

    مشكورة ريموووو

    مشكورة ياقمر

    مشكوررررررررررررررررررة ياريموووووووووو

    شرفتوووونى حبيباتى

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.