تخطى إلى المحتوى

3 أسباب اجتماعية وراء تأتأه الصغار 2024

  • بواسطة
ينتظر الآباء بفارغ الصبر أن ينمو صغيرهم ويحبو كأولى دراجات المشى، ويتأتأ كبداية حتى يتكلم، فأى بادرة خير على نمو الطفل تفرح والديه ويعظمون من شانها لأن "الولد بيكبر"، ويشير مجدى ناصر خبير الاستشارات التربوية والأسرية إلى أن الطفل قد يعانى أحيانا من التقطيع فى الكلام أو لا تخرج منه الكلمات من فمه، وهذا ما يسمى تأتأة وهى اضطراب فى إيقاع صوت الطفل، ومن الملاحظ أن الأطفال المتلعثمون يتكلمون بشكل منطلق ويكاد يكون طبيعى أمام الأصدقاء إلا أنهم يتلعثمون عندما يكونون مع الآخرين.

وعلى الرغم من أن معظم الأطفال المتلعثمين بنسبة حوالى 80 % لا يستمرون فى ذلك عند كبرهم، إلا أن ذلك يؤثر بصورة كبيرة على تكوين شخصياتهم، فيجعلهم أشخاص انطوائيين وخجولين ولا يثقون فى أنفسهم ولا قدراتهم.

وتتعدد أسباب التلعثم عند الأطفال، وتتمثل فى:
1 • ضغط الأهل، فكثير من الآباء والأمهات لا يدركون تطور الطفل وتطور نطقه فيجبرون أطفالهم على النطق والتكلم قبل الأوان، فينتج لدى الطفل توتر نفسى مما يجعله يتلعثم وعند نعت الطفل بالتلعثم تصبح الطامة الكبرى فتصير صفة ملازمة للطفل.
2 • ردة الفعل على الضغط، فإن مواقف الضغط المختلفة كالشجارات العائلية المتواصلة تكون مجهدة للطفل، وقد يتلعثم الأطفال أصحاب النطق السليم أن اكتئبوا أو حزنوا وهناك مصادر أخرى للضغط هى الإجهاد وعدم الاستعداد والشعور بالتعب الجسدى الشديد .
3 • التعبير عن الصراع، فيفترض الكثير أن لدى الأشخاص الذين يعانون من التلعثم مشاعر قوية لا يستطيعون التعبير عنها بسبب بعض العوامل الاجتماعية أو ردة فعل المحيطين السلبية تجاههم.

    مشكووووووووووووووووورة حبيبتي
    منورة ياعسولة
    شكرآآآآآ
    ياقمر

    نورتي ياسكر
    يسلموو

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.