من منا لا يهفو قلبه إلى بيت الله؟!
من منا لا يملأ الشوق نفسه لأداء فريضة الحج والعمرة؟!
بل من منا لا تدمع عيناه حنينا لزيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!
فاللهم لا تحرم قلوبا قد اشتاقت وأعين قد دمعت ونفوسا قد تاقت إلى بيتك ومسجد حبيبك!!
حُكم الحج وفضله:
الحج ركن من أركان الإِسلام، فرضه الله تعالى على عباده، قال تعالى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ} [آل عمران:97].
وقال – صلى الله عليه وسلم -: «بُنِي الإِسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ،
وَإِقَامِ الصَّلاَةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ» .
وقَالَ رَسُولُ الله – صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»
والحج واجب في العمر مرة واحدة.
حكم العُمْرَة وفضلها:
العُمْرَة واجبة في العمر مرة واحدة كالحج؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم -: «الإِسْلامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لا إِلَهَ إِلا
الله، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، وَأَنْ تُقِيمَ الصَّلاةَ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ، وَتَحُجَّ الْبَيْتَ وَتَعْتَمِرَ، وَتَغْتَسِلَ مِنَ الْجَنَابَةِ، وَأَنْ
تُتِمَّ الْوُضُوءَ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ» .
وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ
إِلَّا الْجَنَّةُ»
فهيا أحبابي من يستطع منكم فلا يسوف فلا ندري متى سينتهي الأجل!
هيا ونحن في شهر الخيرات والطاعات تضاعف فيه الحسنات ويجزل فيه الثواب!!
هل تعلم أن عمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي، – صلى الله عليه وسلم -، قال – صلى الله عليه وسلم –
«عُمْرَةٌ في رَمَضَانَ تَعْدِلُ حَجَّةً – أَوْ حَجَّةً مَعِي»!!
ألا تريد أن تحج مع حبيبك صلى الله عليه وسلم؟!!
فلا تبخل على نفسك بحجة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وهذا فيديو رائع يتحدث عن أحكام الحج والعمرة أدعوك لمشاهدته:
www.al-feqh.com/18323.aspx
البوابة الإسلامية – بوابتك إلى الجنة
https://islam.spacechanels.com/
من منا لا يملأ الشوق نفسه لأداء فريضة الحج والعمرة؟!
بل من منا لا تدمع عيناه حنينا لزيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!
فاللهم لا تحرم قلوبا قد اشتاقت وأعين قد دمعت ونفوسا قد تاقت إلى بيتك ومسجد حبيبك!!
حُكم الحج وفضله:
الحج ركن من أركان الإِسلام، فرضه الله تعالى على عباده، قال تعالى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ} [آل عمران:97].
وقال – صلى الله عليه وسلم -: «بُنِي الإِسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ،
وَإِقَامِ الصَّلاَةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ» .
وقَالَ رَسُولُ الله – صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»
والحج واجب في العمر مرة واحدة.
حكم العُمْرَة وفضلها:
العُمْرَة واجبة في العمر مرة واحدة كالحج؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم -: «الإِسْلامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لا إِلَهَ إِلا
الله، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، وَأَنْ تُقِيمَ الصَّلاةَ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ، وَتَحُجَّ الْبَيْتَ وَتَعْتَمِرَ، وَتَغْتَسِلَ مِنَ الْجَنَابَةِ، وَأَنْ
تُتِمَّ الْوُضُوءَ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ» .
وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ
إِلَّا الْجَنَّةُ»
فهيا أحبابي من يستطع منكم فلا يسوف فلا ندري متى سينتهي الأجل!
هيا ونحن في شهر الخيرات والطاعات تضاعف فيه الحسنات ويجزل فيه الثواب!!
هل تعلم أن عمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي، – صلى الله عليه وسلم -، قال – صلى الله عليه وسلم –
«عُمْرَةٌ في رَمَضَانَ تَعْدِلُ حَجَّةً – أَوْ حَجَّةً مَعِي»!!
ألا تريد أن تحج مع حبيبك صلى الله عليه وسلم؟!!
فلا تبخل على نفسك بحجة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وهذا فيديو رائع يتحدث عن أحكام الحج والعمرة أدعوك لمشاهدته:
www.al-feqh.com/18323.aspx
البوابة الإسلامية – بوابتك إلى الجنة
https://islam.spacechanels.com/
اللهم ارزقنا زيارة بيتك الحرام بارك الله فيكي موضوع جميل
بارك الله فيكى
الله دعنا نزر بيتك ومسجد نبيك في هذا الشهر المبارك
اللهم آمين
جزيتي الجنة
اللهم ارزقنا زياره بيتك الحرام
واداء حج بيتك
واداء حج بيتك
وزياره نبيك فى الدنيا وشفاعته بالاخره
اللهم ارزقنا ويارة بيتك الكريم
ينقل ل
الحملات الدعوية