التأخر الدراسي مشكلة تتعلق بكثير من الأطفال وتتعدد الأسباب بين المدرسة والمنزل وتهتم كل أم بإيجاد حل لتلك المشكلة لتسعد بنجاح طفلها في دراسته والتغلب علي تلك الاسباب .
وعلاج تلك المشكلة ينقسم بين جهتين :
الجهة الاولي المدرسة :
للمدرسة دوركبير في التغلب علي مشكلة التأخر الدراسي، وذلك عن طريق:
١ – الاهتمام بالفروق الفردية.
٢ – التقليل من عدد التلاميذ في الفصول ذات المستوى العلمي الضيعف مع زيادة عدد المعلمين.
٣ – حذف المواد الدراسية التي لا تتناسب مع عقول الصغار وتصوراتهم.
٤ – الاهتمام بالتوجيه التربوي والمزيد من الإعداد الجيد للمعلم.
٥ – محاولة تضييق الفجوة بين الدراسة النظرية وواقع المجتمعات.
٦ – الاهتمام بالنواحي الاجتماعية، وحل ما يواجه الأطفال الذين يعانون من التأخر الدراسي من مشكلات.
٧ – الاهتمام بالمناهج الدراسية وطرق التدريس ووسائل الإيضاح التعليمية.
٨ – الاهتمام بالنواحي الصحية للتلاميذ وعمل فحوص دورية لهم.
٩ – أن تهيئ الجو المدرسي الصالح وفق حاجاتهم ورغباتهم وميولهم، وزيادة ألوان النشاط المحبب إليهم.
١٠ – أن يسمح للأطفال بممارسة ألوان النشاط والحركة داخل الفصل وبفناء المدرسة وسط الهواء الطلق والشمس الساطعة في بعض الأوقات مع تزويدهم ببعض الألعاب التعليمية الهادفة.
وهناك حالات يكون سببها المعلم، نتيجة طريقته في التدريس أو قسوته أو الازدحام في الفصل، مما يؤدي إلى عدم استفادة الأطفال منه، لذلك عليه أن يطور من طرق تدريسه، وأن يفهم نفسيات ومشكلات التلاميذ، وأن يعد لكل منهم بطاقات تبين حالاتهم ومشاكلهم ويبين العلاج الذي يناسبهم.
وفي بعض الحالات يفضل عمل مجموعات دراسية لهؤلاء التلاميذ لتعويض ما فاتهم بسبب المرض أو الغياب.
الجهة الثانية الأسرة :
أما عن دور الأم والأسرة في علاج التأخر الدراسي فيجب مراعاة ما يلي:
١ – العمل على تنمية ذكاء الطفل.
٢ – الاهتمام بالطفل صحيا.
٣ – الاهتمام بتغذيته جيدا.
٤ – العمل على تخليص الطفل مما يعانيه من اضطرابات نفسية وتصحيح علاقته بالمجتمع والناس ومن حوله.
٥ – العمل على تنقية الجو الأسري الذي يعيش فيه من الخلافات والمشاحنات، وتنمية إحساسه بالأمان والاستقرار.
٦ – متابعة الطفل من خلال زيارته بالمدرسة والاطلاع على كتبه وكراساته، والوقوف على مستواه الدراسي.
٧ – العمل على ترغيب الطفل في المدرسة والدراسة.
وعلاج تلك المشكلة ينقسم بين جهتين :
الجهة الاولي المدرسة :
للمدرسة دوركبير في التغلب علي مشكلة التأخر الدراسي، وذلك عن طريق:
١ – الاهتمام بالفروق الفردية.
٢ – التقليل من عدد التلاميذ في الفصول ذات المستوى العلمي الضيعف مع زيادة عدد المعلمين.
٣ – حذف المواد الدراسية التي لا تتناسب مع عقول الصغار وتصوراتهم.
٤ – الاهتمام بالتوجيه التربوي والمزيد من الإعداد الجيد للمعلم.
٥ – محاولة تضييق الفجوة بين الدراسة النظرية وواقع المجتمعات.
٦ – الاهتمام بالنواحي الاجتماعية، وحل ما يواجه الأطفال الذين يعانون من التأخر الدراسي من مشكلات.
٧ – الاهتمام بالمناهج الدراسية وطرق التدريس ووسائل الإيضاح التعليمية.
٨ – الاهتمام بالنواحي الصحية للتلاميذ وعمل فحوص دورية لهم.
٩ – أن تهيئ الجو المدرسي الصالح وفق حاجاتهم ورغباتهم وميولهم، وزيادة ألوان النشاط المحبب إليهم.
١٠ – أن يسمح للأطفال بممارسة ألوان النشاط والحركة داخل الفصل وبفناء المدرسة وسط الهواء الطلق والشمس الساطعة في بعض الأوقات مع تزويدهم ببعض الألعاب التعليمية الهادفة.
وهناك حالات يكون سببها المعلم، نتيجة طريقته في التدريس أو قسوته أو الازدحام في الفصل، مما يؤدي إلى عدم استفادة الأطفال منه، لذلك عليه أن يطور من طرق تدريسه، وأن يفهم نفسيات ومشكلات التلاميذ، وأن يعد لكل منهم بطاقات تبين حالاتهم ومشاكلهم ويبين العلاج الذي يناسبهم.
وفي بعض الحالات يفضل عمل مجموعات دراسية لهؤلاء التلاميذ لتعويض ما فاتهم بسبب المرض أو الغياب.
الجهة الثانية الأسرة :
أما عن دور الأم والأسرة في علاج التأخر الدراسي فيجب مراعاة ما يلي:
١ – العمل على تنمية ذكاء الطفل.
٢ – الاهتمام بالطفل صحيا.
٣ – الاهتمام بتغذيته جيدا.
٤ – العمل على تخليص الطفل مما يعانيه من اضطرابات نفسية وتصحيح علاقته بالمجتمع والناس ومن حوله.
٥ – العمل على تنقية الجو الأسري الذي يعيش فيه من الخلافات والمشاحنات، وتنمية إحساسه بالأمان والاستقرار.
٦ – متابعة الطفل من خلال زيارته بالمدرسة والاطلاع على كتبه وكراساته، والوقوف على مستواه الدراسي.
٧ – العمل على ترغيب الطفل في المدرسة والدراسة.
مشكوررررررررررررررررررررررررررره
نورتينى ياقمر
الف شكررر حبيبتي
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
نورتم الموضوع