فرض الله تعالى علينا الصّلاة وجعلها من أهم العبادات التي يُسأل عنها العبد يوم القيامة، وجعلها عزّ وجل من أهم أركان الإسلام الأساسيّة الّتي لا يكتمل إيمان المرء من دونها، ويَعتبر الإسلام تارك الصلاة عمداً وغير المؤمن بها كافراً غير مسلم، ومن تركها متكاسلاً جعله عاصياً عليه التوبة.
للصلاة أركان وشروط لا تصح الصلاة بها، ومن أركان الصلاة السجود في كلّ ركعة مرتين، كما أنّ السجود موجودٌ أيضاً في غير أوقات الصلاة، فهناك سجود التلاوة الذي يسجده العبد عند مروره أثناء القراءة بآية تتحدّث عن السجود لله عز وجل، وهناك سجود السهو الذي يجبر فيه المصلّي النقص الحاصل في الصلاة، وسجود الشكر الذي يسجد فيه العبد شكراً لله تعالى على نعمة أو أعطية منحه إيّاها.
فوائد السجود
أثبتت الأبحاث والدراسات العلميّة أنّ للسجود فوائد عضويّة على الجسم منها:
تسلمي ياهوبة
جزيت الجنان وعفو الرحمن