تخطى إلى المحتوى

الفتور علاقه الزوج والزوجه الاسباب والعلاج 2024

  • بواسطة
نفور الرغبة الزوجية للجماع بين العرسان وحديثي الزواج لأسباب نفسية او اجتماعية او عدم توافق في جانب من الجوانب وكذلك برود الرغبة والغريزة بين الزواج القدماء لأسباب متعددة ربما منها التعود او طول المدة أو زوال المحفزات او تغير المواصفات الشكلية او الجسمية للزوجين بالتقدم في العمر او كثرة الحمل والولادة للزوجات وغير ذلك ..

الونشريس

فهل يعني ذلك نهاية المطاف ؟؟؟ أم أن هناك خطوات لإعادة ذلك …………… ؟ بينهما ؟؟؟

الونشريس

ترتكز العلاقة الزوجية على ركيزيتين أساسيتين هما العاطفة والغريزة أ ولنا ان نطلق اي تسمية نريدها ولكن كل المقصود يحوم حول ما يلي .. فالأولى تندرج تحتها كل معاني العشرة بالمعروف والمعاملة بالتي هي احسن والمودة والرحمة .. الخ ، أما الركيزة الثانية فلنا ان نسميها بأي من التسميات التالية او مشتقاتها فهي الغريزة وقضاء الوطر والشهوة والجماع والجنس ومنها وهو الاساس التكاثر

الونشريس

اليوم ونظرا لوصول عدد لا بأس به من المشكلات من بعض الأزواج حول مشكلة فتور الرغبة ، فقد آثرنا ولكي تعم الفائدة تعميم الرد وشموليته وجعله في صورة طرح مستقل يكون مرجعا لنا ولكل من يعاني من المشكلة بدلا من تخصيص الرد عليها في كل مرة على حدة
… دعونا نشرح ونتعرف أولا على الأمور التي تحرك الغريزة وتديم علاقة المحبة والرغبة بين الزوجين حيث منها سيفهم من يعاني من المشكلة ابعادا وزوايا أخرى ربما لم تكن لتخطر له على بال ومنها سيكون بإذن الله العلاج والمخرج مع الاعتذار عن حجب بعض الجمل والعبارات من الموضوع والإشارة اليها بأرقام يمكن لمن يعاني من المشكلة طلبها عبر البريد وهي عموما ليست من الفحش بمكان وانما هي حقائق تطرح بشئ من الوضوح ربما لا تفيد الا من يعاني من المشكلة ولم اجد ضرورة بعرضها على الملأ

الونشريس

وهناك ملحوظة وهي ان الموضوع ربما يفيد العرسان الجدد أيما فائدة لما فيه من تبعات وأمور تؤثر مستقبلا على حياتهما الزوجية … وعلى ذلك فينصح بقراءة هذا الموضوع لمن يعيش المشكلة من الأزواج القدماء وأيضا للأزواج الجدد والعرسان .
فتابعونا…………الونشريس


    التعبير عن الرغبة

    خطوات التعبير عن الرغبة تعد من اولى العوامل الأولية الهامة لبدء وتطوير وتحفيز اللقاء بين الزوجين وهي تختلف من أزواج لازواج ففي الوقت الذي تحب فيه معظم الزوجات – ان لم يكن كلهن – أن يدعهن ازواجهن بشكل او بآخر للفراش الا انه وعلى الجانب الآخر فإن بعض الأزواج قد لا يفضل ولا يحب ان تستدعيه زوجته لذلك وهنا يجب ان يتم التفاهم او استنتاج من أي النوعين شريكك وبناء عليه تكون حركات الاستدعاء والتي قد تكون بالاشارة او بالتصريح او بالتفاهم الضمني .

    الونشريس

    اختيار الوقت المناسب

    يأتي الزوج منهكا متعبا بعد يوم شاق واجه فيه ضغوط نفسية وجسدية وربما مشاكل مع رئيسه او زملائه او مرؤوسيه وغير ذلك فيجد زوجته التي كانت نائمة طوال يومها وهي في غاية الراحة والاستعداد البدني والنفسي وقد تزينت وعرضت له تريد منه المعاشرة … قد يجامل المسكين ويبدي استعدادا ولكنه إستعداد كاذب ففاقد الشئ لا يعطيه فاذا أبدى تكاسلا او عدم نشاط للمارسة اخذت على خاطرها وغضبت وانكسرت نفسيتها بل وقد تتمادى الى الشعور بأنه لا يحبها وانها لا تحرك مشاعره وغير ذلك …
    ونفس الأمر عندما تكون الزوجة في انهاك جسدي ونفسي كاملين تارة مع الأبناء وأخرى مع البيت وتجهيزه واخرى مع مشاكل الخادمة وامور البيت فاذا كانت زوجة عاملة فهي معرضة لنفس الضغوط التي أشرنا اليها مع الزوج وبعد كل ذلك يريد سعادة الفارس منها ان تكون قمة في الجمال والنضارة والاستعداد للمعاشرة ومن هنا كان اختيار الوقت عاملا مهما جدا في تنشيط وتحريك الرغبة ولا بأس من أن يتاخر الاثنان عن المعاشرة اياما الى ان يتوفر الوقت الذي يتحقق فيه الاستعداد الكامل خير من ان يجامل الاثنين بعضهما بحجة انهما لا بد وان يفعلا ذلك فيترتب على ذلك فتور متراكم المرة تلو المرة.


    الونشريس

    حاسة الشم ويتبعها الروائح المنبعثة .

    من العوامل المؤثرة والمحركة للغريزة الجنسية بين الزوجين هي الرائحة والتي بها اما ان يحدث جذب كل منهما للآخر واما ان يحدث العكس بالنفور والفتور وربما يستغرب البعض اذا قلنا بأن موضوع الرائحة كان سببا في كثير من حالات الانفصال حيث ينتج منها نفور متراكم ثم فتور وبعد ومن ثم كره وانفصال.
    وان كانت الرائحة الجميلة والمحركة من طيب او عطور او خلافه مطلب هام فإن الأهم منها هو الرائحة الطبيعية المنبعثة من الجسم ولا سيما من الاماكن الثلاثة المهمة ( الفم والأبط والعانة ) حيث يستلزم ان يتعهد كل من الزوجين هذه الأماكن بالتنظيف والتزكية وعدم اهمالها ولا شك من ان اهم وسيلة لذلك هو الماء الذي يعد احسن الطيب ولم يرى خير منه في ازالة الروائح وتنقية المخلفات وننبه هنا على نقطة هامة وهي انه اذا كان كل أو معظم الأزواج تقريبا يكرهون الروائح المنبعثة من جسم المرأة الا انه في المقابل نجد ان فئة من النساء تشدها رائحة الرجولة والعرق وتثيرها ولا تحقق لها كرها ابدا فمن أي الفريقين زوجتك ؟؟ عليك ان تعرف .
    الونشريس
    حاسة البصر ومنها النظر

    يختلف الأزواج والزوجات ويتباينا تباينا ملحوظا ، حيث أن منهم من يميل الى الرؤية المجردة ومنهم من لا يحب ذلك ويفضل الاعتماد على حاسة اللمس والخيال ولا يستطيع ان يمارس شيئا الا في الظلام ومن هنا كان على الزوجة والزوج ان يتعرفا على طبيعة كل منهما ومحاولة فعل ما يريان أنه وسيلة يفضلها شريكه الآخر ، فان كان الزوج من النوع الذي يفضل الاستعراض والنظر الى مفاتن زوجته ويحب ان يعاشرها وسط الإضاءة فلتقم بكل ما يحرك فيه هذه الخصال وترتدي له كل الوسائل المغرية التي ان نظر اليها تحققت له الإثارة المطلوبة وتجدر الاشارة هنا الى ضرورة التنوع حتى في طريقة اللباس والألوان فتارة ملابس داكنة ساترة وتارة فاتحة ومغرية والمهم هو التجديد وعدم الثبات على نمط واحد اما ان كان من النوع الذي لا يحب النظر الصريح ويفضل الظلام او الضوء الخافت فالأفضل عدم معارضة تلك الرغبة او الفرض عليه بما قد يحدث اثرا عكسيا ، حيث ان هناك من الرجال من اذا تعرض لمنظر عار ربما تنكمش احاسيسه الجنسية وتبرد شهوته ، ( وربما يكون ذلك حتى من دون ان يعلم هو أو هي عن طبيعتهما ) ويمكن كشف ذلك بالتجرية والمحاولة مرة بهذا الوضع ومرة بآخر حتى يتم التوصل الى الأفضل.


    الونشريس

    حاسة اللمس

    العناق

    من الوسائل المهمة وفيه من شعور الأمان والطمانينة للمرأة والحنان والمودة للرجل والدفء والحب للإثنين معا الشئ الكثير لذلك فهو من افضل ما يقرب بين الزوجين ويزرع بينهما المحبة والمودة وينصح به كثيرا حتى في اوقات العزل او البعد الجنسي كفترات الحيض والنفاس للمرأة بل وحتى في حالات التعب والارهاق فليس اقل من عناق او نوم في حضن كليهما ففي ذلك خير كثير من تقريب الأواصر وزيادة الألفة والمودة والتعويض بقدر كبير عن حاجة الإثنين للمعاشرة الكاملة.

    الونشريس

    التقبيل

    [/COLOR]


    الونشريس

    ة

    وهي اللغة التي تكون مجهولة وغير واضحة في بداية الزواج وشيئا فشيئا تتضح معالمها ويبدأ كل جسم في التكيف مع الجسم الآخر – والغالب ان الزوجة هي التي تتكيف اسرع وافضل من الزوج ولكن ايضا يكون هناك تقاربا تدريجيا بين الاثنين يؤدي الى ان يصير كل منهما يفهم لغة الجسم الاخر فيعلم كل منهما متى وكيف وبماذا يثار الاخر ومتى يحدث العكس .

    تغيير الأوضاع والتجديد

    الونشريس

    يخطئ من يظن بأن هناك عددا معينا أو اوقاتا معينة للقاء الزوجين ومعاشرتهما فإذا تغير ذلك المعدل او الوقت ظن الطرف الآخر بأن هناك قصورا او اعراضا من شريكه والواقع ان العملية وكما ذكرنا إنما تخضع لعدة مقاييس كالحالة النفسية والصحية والجسدية والضغوط المحيطة والسهر والارهاق والطعام وغير ذلك من المسببات التي من شأنها ان ترفع المعدل او تخفضه وقد يكون نفس الزوج الذي تزيد رغبته في فترة من الفترات تجدها تقل عنده بل وقد تنعدم في فترات اخرى ، ولا يجب ان نهمل بأي حال من الأحوال العامل النفسي والراحة الذهنية للطرفين ولا سيما الزوج كعامل قوي ومؤثر جدا على الأداء الجنسي والذي بلا شك يفوق في تأثيره العامل الجسدي والارهاق البدني الونشريس
    والدليل على ذلك هو حال ازواج الماضي والذين كانوا يمتهنون مهنا قوية وشاقة ويتكبدون المشاق ولكن لم يكونوا يعانون من حالات العجز الجنسي الذي باتت تغص بها عيادات الأطباء اليوم وفي المقابل نجد موظفوا اليوم وقد هيئت لهم كل وسائل الراحة والرفاهية في مكاتبهم ولكن بالرغم من ذلك يعاني البعض منهم من هذه الأعراض ولا شك من ان السبب يعود الى الإجهاد الذهني والنفسي.

    الونشريس

    [CENTER]الممارسة المشروعة

    [B][COLOR=black]والتي يشرع فيها للطرفين ممارسة كل وسائل المتعة المباحة وكل ما يوصلهما الى الذروة ولكن من دون لجوء الى المحرمات او المكروهات حتى لا يتحول هذا اللقاء من الأجر والخير ورضاء الله سبحانه الى غضب وسخط وآثام وإفساد للبركة ويكون للشيطان عليهما سبيلا ، فلهما – وبعد ان يقولا بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا – ان يتعاشرا بكل وضع مريح ومناسب لهما ومن كل جهة

    /

    ليلة الدخلة من أهم الليالي لكلا العروسين ذلك لما فيها من حدث هام لهما يتمثل في دخول عالم جديد جدا طالما سمعا عنه وتشوقا لأحداثه وهو ان كان بالنسبة للرجل متعة وتشويق ولهفة فإنه للمرأة خوف وقلق وحذر وعصبية زائدة ومن هنا يجب على الزوج خاصة تفهم هذا الوضع والتعامل معه بكل ما أوتي من حكمة وأناة ولين في المعاملة وتقدير واحترام لمشاعر الزوجة ، الرجولة لا تعني ابدا القسوة والعشوائية في التعامل او التسرع والاندفاع ولا شك من ان خير علاج لتخطي عقبة تلك الليلة هو الصبر والهدوء والرفق وإعطاء مزيدا من الوقت للتفاهم والتعرف على امكانات ورغبات الطرف الآخر وذلك من خلال المؤانسة بالكلام والملاطفة وطول المداعبة

    الونشريس

    وليس هناك خير من البدء بالأدعية المأثورة للزوجة وللجماع كما جاء في الحديث ” عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا تزوج أحدكم امرأة أو اشترى خادما فليقل اللهم إني أسألك خيرها وخير ما جبلتها عليه وأعوذ بك من شرها ومن شر ما جبلتها عليه وإذا اشترى بعيرا فليأخذ بذروة سنامه وليقل مثل ذلك ” صحيح ابي داوود وحسنه اللباني ”
    وقوله صلى الله عليه وسلم ” لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان ، و جنب الشيطان ما رزقتنا ، فقضى بينهما ولد ، لم يضره شيطان أبدا” اخرجه البخاري ومسلم ثم بعد ذلك تترك الأمور لطبيعة الحال والمقام من دون توتر أو قلق او تسرع وكل شئ سيمضي بشكل طبيعي متى ما روعيت العوامل السابقة مجتمعة

    الونشريس

    الممارسة غير المشروعة وبعض المفاهيم خاطئة


    كما ذكرنا في الفقرة السابقة فهناك من الممارسات الجنسية ما هو محرم بالإجماع وبالنص الواضح والصريح مثل الوطء في الدبر وهناك من الممارسات ما يكره القيام به وهو ما ورد في الفقرة الخاصة (رقم 3 ) وهناك ايضا ما يمنع تلافيا وتجنبا للضرر الذي يلحق بأحد الطرفين والمشكلات الطبية المحتملة او النفسية وهذا كله ورد الحديث عنه بشئ من التفصيل في الفقرات الاسبقة

    الونشريس

    الا ان تركيزنا الآن سينصب على بعض الممارسات الخاطئة التي يقوم بها الزوجان ظنا منهما بأنها تعيد وتحرك الإثارة والغريزة والرغبة للجماع بينهما ومنها ما يلي :-

    اللجوء للسحرة والدجالينالونشريس

    وذلك اما بعلم كلا الطرفين او احدهما بغية زيادة المحبة وتحريك الغريزة والرغبة للجماع ، ولا يخفى على مسلم ما في هذا الأمر من خطورة على المرء حيث ان هناك احاديثا مغلظة لمن يأتي الكهنة والعرافين وكذلك من يصدقهم وغير ذلك حيث يقول صلى لله عليه وسلم “من أتى كاهنا فصدقه بما يقول ، أو أتى امرأة حائضا ، أو أتى امرأة في دبرها ، فقد بريء مما أنزل على محمد” صحيح الجامع وفي هذا نقول بان ذلك فعل العاجزين وتعلق بسبب غير حقيقي فكيف نريد مثلا الزوج الذي لديه مشكلة نفسية وضغوط عملية ان يتفاعل ويتحرك جنسيا من غير زوال المسبب وكيف نعتقد بأن الساحر وما لديه من شياطين قادرون على فعل شئ في تغيير الحياة الزوجية وقد قال الله تعالى ” فيتعلمون به.


    الونشريس

    القيام بأعمال محرمة من اجل الوصول للإثارة ومنها:

    – مشاهدة افلام وصور وبرامج اباحية وجنسية من قبل الزوجين معا او أحدهما او كل على حدة ، وإما مستوردة او محلية – له وهو وزوجته – وفي هذا خطورة عظيمة تبدأ بانها عمل محرم حيث لا يجوز النظر الى هذه الأمور وكذلك يدخل فيها ابوابا كثيرة منها إنعدام الحياء وتحقق الديوثية لمن يسمح لنفسه وزوجته معا بمشاهدة عورات وعمليات جنسية لرجال ونساء اجانب وكما نعلم قوله صلى الله عليه وسلم عن الديوث “” ثلاثة قد حرم الله تبارك وتعالى عليهم الجنة : مدمن الخمر ، والعاق والديوث الذي يقر في أهله الخبث “، وايضا فيها تعلق بالخيال او الواقع الزائف حيث تختلف الزوجة والزوج في صفاتهما عن نجوم الإغراء والزينة وبالتالي وبعد فترة لا يصبح الطرفان يقنعان ببعضهما ولا تتحرك الغريزة ابدا الا بوجود هذه المحفزات التي تعلق القلب بها ، وايضا منها خروج من يتابع مثل هذه الأمور عن المألوف والانتقال الى تصرفات شاذة ومحرمة أدمن الاثنان متابعتها واصبحت في حكم المألوف لديهما، أو من إحتمال تسرب هذه الأفلام سواء المستوردة او الخاصة لداخل البيت ولأبنائة وبناته ( وكم من قصص مرت علينا عن إدمان شباب وفتيات للعادة السرية أو إنجرافهم للجنس المحرم بسبب ما وقع تحت أيديهم من وسائل انحراف خلفها لهم او لم يحجبها عنهم والديهم كما ينبغي ، او قد يكون ذلك التسرب الى الخارج بواسطة خادمة او أي وسيلة أخرى وبالتالي يكون كالذي قدم عرضه وشرفه وزوجته هدية وعلى طبق الى عالم مجهول لا يدري أوله من آخره.

    الونشريس

    – شرب الخمور والمسكرات او المخدرات على زعمهم انها تنقل الى عالم آخر من المتعة الجنسية وهي في حقيقة الأمر عالم الغياب عن اللذة الحقيقية الى عالم الخيال والأوهام.
    الونشريس

    – المعاشرة على أنغام الموسيقى والرقص والمجون.
    – مطالبة الزوج من زوجته القيام ببعض الأعمال الغريبة والمحرمة ايضا والتي ربما تناقلها وسمع عنها من اصدقاء او شاهدها عبر وسائل محرمة.
    – اصدار اصوات عالية اوالمجاهرة والتحرش بالممارسة امام الأهل والأبناء وما شابه ذلك.

    الونشريس

    ويكتفى بهذا القدر من الممارسات غير المشروعة ونعاود القول بأن جماع الأمر كله في موضوع التجديد والاثارة وتنشيط رغبة الزوجين للجماع هو … المصارحة ثم المصارحة ثم المصارحة بين الزوجين فهي من اهم الاسباب المعينة على السعادة الجنسية بين الزوجين وتنشيط وتحفيز الرغبة بينهما وارجو المعذرة فعلينا ان نتقبل معاشر الرجال مزيدا من المصارحة مع الزوجات فالوضع الآن تغير والشوائب الدخيلة والمؤثرات الخاطئة والأقاويل والتناقلات بين الناس من خلال الإعلام والقراءات المتناثرة وسواليف المجالس والأصدقاء والصديقات أصبحت تصور وتنقل وتجسد للأزواج ابعادا وحيثيات غير حقيقية او مبالغ فيها ولذلك فإنه يتحتم اليوم ان يكون هناك مزيد من التفاهم والمصارحة والحوار بين الزوجين ولا يمنع ان يكون على استحياء او بالتورية والإشارة وجمال العبارة ولكن المهم ان يكون هناك لغة اتصال يفهم بها كل منهما ما يحتاجه شريكه وأسال الله تعالى ان يجعل بين كل ازواج وزوجات المسلمين مودة ورحمة وسعادة ورضا وقناعة وعفاف ، وان يجنبنا واياهم الفتن واهل السوء ونساء السوء ورجال السوء وان يجعلنا جميعا من عباده المخلصين

    الونشريس

    يسلمووووووووووا
    كتير معلومات مفيدة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.