كم تسعدين حين ترين من حولك نظرات الإعجاب والتقدير والاحترام؟ فالمجاملة تُضفي شعوراً محبّباً وأجواء لطيفة على الجلسات، من خلال استخدام كلمات المديح والثناء.
خبيرة "الإتيكيت" نادين ضاهر تطلعك على أصول المجاملة التي تُعتبر فناً لإرضاء الآخرين:
خبيرة "الإتيكيت" نادين ضاهر تطلعك على أصول المجاملة التي تُعتبر فناً لإرضاء الآخرين:
– كما تحبّين أن تجامَلي، عليك أن تجامِلي، فالمجاملة تُعطي فكرة طيّبة عن صاحبها. وإذا راعيت شعور الآخرين وأحاسيسهم، فإنّ باستطاعتك أن تحققي نجاحاً اجتماعياً جيّداً.
– يجب أن تكون المجاملة الحقيقيّة طبيعية وغير مصطنعة، وبعيدة عن كلّ ادعاء وتكلّف. فكلمة الشكر لأيّ شخص مديراً كان أو أجيراً، صديقاً أو غريباً، هي مجاملة صادقة نابعة من القلب.
– ينبغي على المجاملة أن تكون بسيطة، ممّا يجعلك صريحة وواضحة وخالية من الخجل المفتعل والحياء المصطنع.
– عليك أن تكوني مخلصة في معنى المجاملة وفي محتواها. فتلك الصادقة يجب أن تُمارس في وقتها المناسب مرفقة بتعابير ونظرات راقية محببة تحافظ على معانيها ولا تقلّل من قيمتها وأهميتها.
ماجيكوووو