إذا اضطرت المرآة إلى أن تتساهل في بعض شروطها أو تتنازل عن بعض حقوقها الشرعية فينبغي عليها أن تتنبه إلى أمور :
أن لا تتعجل المرأة في التنازلات فتلقي بنفسها عند أول خاطب هروباً من العنوسة فتقع في فخّ الطلاق أو سوء العشرة .
لابد من السؤال عن الخاطب ومعرفة أحواله وأخلاقه .
أن يكون لدى الفتاة استعدادا لتحمل ما يترتب على هذه التنازلات من نتائج والصبر عليها .
أن هناك من الشروط ما لا ينبغي التنازل عنه كشرطي ( الدين والخلق ) مهما يكن .
أن هناك من العيوب – في الزوج – ما لا يحسن التغاضي عنها ، من مثل إدمان المخدرات ، أو من اشتهر بسوء الخلق وخشونة العشرة ، فالقبول بمثل هؤلاء لا يحل مشكلة المرأة بل يزيدها.
والله الايام دى البنات بس بدهم يتزوجو ما يفكرو حتة لو احد نصحهم يقولو خلينا نجرب
موضوعك رائع ومفيد
جزاك الله خيرا
|
للأسف هذا هوا الحال
لكن فيه البعض يهتم
اتمني ان الجميع ياخدو الموضوع بجدية
مشكورة همسات لمرورك العطر
و الله مش عبره التنازل انا متزوجه من 14 سنه و بديتها بلتنازل و مازلت عبتنازل حتى استطيع ربى اولادى 3 و هو عايش معى بس لانى عبساعدة بكلشى فى البيت و شايله كلشى و عند اقل حقوقى كمرأه بتخانق معه عشان حقوقى الشرعيه الى فرضها عليه الاسلام و هو حسن المعشر و حياه زوجيه ناجحه و الله يعين كل النساء
موضوع رائع
تسلم ايدك حبيبتى
تسلم ايدك حبيبتى
فعلا ياريت مش نتساهل ف حاجات وف الآخر تيجى ع دماغنا