من أروع ما قرأت عن السجود :
:::::::::::::::::::::::::::::::
إذا أردت قبول عملك
قل وأنت ساجد : (ربنا تقبل منا إنك انت السميع العليم)
إذا خفت من أن يزوغ قلبك
قل وأنت ساجد :
(ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب)
إذا أردت الذرية الصالحة
قل وأنت ساجد :
(رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء)
(رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين)
إذا أردت البركة في بيتك
قل وأنت ساجد :
(رب أنزلني منزلا مباركا وانت خير المنزلين)
إذا أردت الشهادة :
اذا كنت تريد ان يلهمك الله الصبر
قل وأنت ساجد:
(ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين)
هل أنت مهموم
قل وأنت ساجد:
(حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهورب العرش العظيم)
لست موفقا في حياتك
قل وأنت ساجد :
(وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب)
هل أنت حزين :
قل وأنت ساجد
(إنما أشكو بثي وحزني إلى الله)
تريد المحافظة على الصلاة انت وذريتك
قل وأنت ساجد
(ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء)
منقول
نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن قراءة القرآن في الركوع أو السجود .
روى مسلم (479) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَلا وَإِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَقْرَأَ الْقُرْآنَ رَاكِعًا أَوْ سَاجِدًا ، فَأَمَّا الرُّكُوعُ فَعَظِّمُوا فِيهِ الرَّبَّ عَزَّ وَجَلَّ ، وَأَمَّا السُّجُودُ فَاجْتَهِدُوا فِي الدُّعَاءِ فَقَمِنٌ – أي جدير وحقيق – أَنْ يُسْتَجَابَ لَكُمْ ) .
وروى مسلم (480) عن عَلِيّ بْن أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه قَالَ : نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ أَقْرَأَ رَاكِعًا أَوْ سَاجِدًا .
وقد اتفق العلماء على كراهة قراءة القرآن في الركوع أو السجود .
انظر : "المجموع" (3/411) ، "المغني" (2/181)