سمكة السيف أو أبو سيف أو سَيّاف البحر
تعيش في المحيطات، لها جسم طويل وملفوف، وعينان كبيرتا الحجم. أخذت اسمها من فكها العلوي الطويل المفلطح الذي يأخذ شكلالسيف، ويشبه هذا النوع من الأسماك ـ إلى حد كبير ـ أسماك المرلين والأسماك الشراعية، ولكنها تختلف عنهما في قصر الزعنفة الظهرية وانعدام الزعانف الحوضية أسفل السمكة. وتعيش هذه السمكة في مياه البحار الدافئة وهي تُعَدُّ ـ بحق ـ مكسبًا وغنيمة وطعامًا شهيًا لممارسي هواية الصيد.
تعيش في المحيطات، لها جسم طويل وملفوف، وعينان كبيرتا الحجم. أخذت اسمها من فكها العلوي الطويل المفلطح الذي يأخذ شكلالسيف، ويشبه هذا النوع من الأسماك ـ إلى حد كبير ـ أسماك المرلين والأسماك الشراعية، ولكنها تختلف عنهما في قصر الزعنفة الظهرية وانعدام الزعانف الحوضية أسفل السمكة. وتعيش هذه السمكة في مياه البحار الدافئة وهي تُعَدُّ ـ بحق ـ مكسبًا وغنيمة وطعامًا شهيًا لممارسي هواية الصيد.
ويصل طول هذه الأسماك إلى ما يقرب من المترين وتزن ما يقرب من 115كجم، وأكبر سمكة من هذا النوع تم اصطيادها أخيرًا وكانت تزن 536كجم، ووصل طولها إلى 4,55م في شيلي في عام 1953م
وفي بداية عام ا1970م نصحت بعض الدول بعدم أكل سمكة السيف لوجود كمية خطرة من مادة الزئبق في بعض عيناتها. ومادة الزئبق يمكن أن تتجمع بكل من النبات والحيوان والإنسان حتى تصل إلى مستوى الخطورة. وأثبتت الأبحاث مؤخرًا أن وجود مادة الزئبق في الأسماك ينشأ طبيعيًا وليس نتيجة للتلوث
… وبناء على ذلك أصبحت سمكة السيف طعامًا مأمونًا للإنسان.
تسلم ايدك
شكرا ياقمر