واشنطن (يو بي أي) — وجدت دراسة جديدة أن فصل المواليد الجدد عن أمهاتهم بُعيد الولادة في المستشفيات، بما في ذلك الخدّج منهم، يعرّضهم للإجهاد النفسي.
وذكر موقع (ساينس ديلي) الأميركي، أن الباحثين في جامعة (كيب تاون) وجدوا أن فصل المولود في المستشفى عن الأم بعد الولادة لينام في مهد مستقل يعرّضه للإجهاد النفسي، ويزيد نشاطه اللاإرادي بنسبة 176% ويخفف من نومه الهادئ بنسبة 86% مقارنة بالمواليد الذين ينامون في حضن الوالدة.
ويعد وضع المولود بعد الولادة في سرير منفصل عن الأم لتأخذ قسطاً من الراحة، أمر رائج ومعتاد في المستشفيات، فيما يوضع المواليد الخدّج في جهاز حاضن ليكملوا نموهم فيه.
والبشر هم الوحيدون بين الثدييات الذين يقومون بفصل المولود عن الأم بُعيد الولادة، لكن التأثير النفسي لذلك على الطفل كان غير معروف حتى الآن.
وقاس الباحثون معدّل التغيّر في دقّات القلب عند مواليد عمرهم يومين، لمدة ساعة خلال نومهم في أحضان أمهاتهم وآخرين خلال نومهم في أسرّة منفصلة.
وتبيّن أن النشاط غير الإرادي لدى المواليد المنفصلين عن الأم كان أعلى بنسبة 176% والنوم الهادئ كان أقل بنسبة 86% مقارنة بمن ناموا في أحضان الأمهات.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة باراك مروغان، إن “نتائجنا تشكّل أول خطوة باتجاه الفهم الدقيق لسبب تصرّف الأطفال بشكل أفضل عندما يكونون في حضن الأم، مقارنة بوضعهم في الحاضنة”.
وأشار إلى أن المسألة بحاجة لمزيد من البحث لفهم أكبر لردة فعل المواليد على فصلهم عن الأم، بما في ذلك معرفة إن كان التأثير طويل الأمد.
وذكر موقع (ساينس ديلي) الأميركي، أن الباحثين في جامعة (كيب تاون) وجدوا أن فصل المولود في المستشفى عن الأم بعد الولادة لينام في مهد مستقل يعرّضه للإجهاد النفسي، ويزيد نشاطه اللاإرادي بنسبة 176% ويخفف من نومه الهادئ بنسبة 86% مقارنة بالمواليد الذين ينامون في حضن الوالدة.
ويعد وضع المولود بعد الولادة في سرير منفصل عن الأم لتأخذ قسطاً من الراحة، أمر رائج ومعتاد في المستشفيات، فيما يوضع المواليد الخدّج في جهاز حاضن ليكملوا نموهم فيه.
والبشر هم الوحيدون بين الثدييات الذين يقومون بفصل المولود عن الأم بُعيد الولادة، لكن التأثير النفسي لذلك على الطفل كان غير معروف حتى الآن.
وقاس الباحثون معدّل التغيّر في دقّات القلب عند مواليد عمرهم يومين، لمدة ساعة خلال نومهم في أحضان أمهاتهم وآخرين خلال نومهم في أسرّة منفصلة.
وتبيّن أن النشاط غير الإرادي لدى المواليد المنفصلين عن الأم كان أعلى بنسبة 176% والنوم الهادئ كان أقل بنسبة 86% مقارنة بمن ناموا في أحضان الأمهات.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة باراك مروغان، إن “نتائجنا تشكّل أول خطوة باتجاه الفهم الدقيق لسبب تصرّف الأطفال بشكل أفضل عندما يكونون في حضن الأم، مقارنة بوضعهم في الحاضنة”.
وأشار إلى أن المسألة بحاجة لمزيد من البحث لفهم أكبر لردة فعل المواليد على فصلهم عن الأم، بما في ذلك معرفة إن كان التأثير طويل الأمد.
شكرا ي قمر
نورتى يا سما