يقضي الموظفون ساعات طويلة في أماكن عملهم، ويتعرّضون لتقلبات في مزاجهم، نتيجة لضغوطات العمل، ما يستوجب توفّر أجواء محبّبة ومريحة في داخل فضاء المؤسسة، تدفعهم باتجاه تعزيز إمكانيّاتهم وزيادة قدراتهم الإنتاجيّة.ولذا، توضح خبيرة الإتيكيت "ناين ضاهر" مسؤولية المدراء تجاه الموظفين وأصول التصرف معهم، وفق التالي:
– لا يحقّ لصاحب العمل أن يطلب من الموظف القيام بأمور خارج نطاق عمله.
– لا يجب أن يحمّل صاحب العمل أعماله الخاصّة للموظفين، أو أن يطلب منهم انجاز أعمال معينة تفوق قدراتهم وطاقاتهم.
– لا يحقّ لصاحب العمل أن يطلب من الموظف القيام بعمل ما خارج أوقات دوامه في المؤسسة.
– يجب على صاحب العمل أن يحفّز موظفيه على العمل من خلال توجيه التقدير لهم في حال أنجزوا أعمالاً ناجحةً.
– يجدر بالمؤسسة أن تؤمّن أجواءً ملائمةً ومريحةً للموظفين في العمل، من حيث التدفئة والمواصلات.
– من الضروري أن يخاطب المدير موظفيه باحترام ولباقة، وعليه أن يتجنب توجيه أي ملاحظ للموظف أمام زملائه في العمل.
ومن جهة ثانية، تثبت البحوث أن الشركات التي تطبّق هذا المفهوم قد ارتفع مستوى إنتاجها أكثر بـ18%.
ويُساهم تعليم مهارات للموظفين إيجاباً في تشكيل نوعية جديدة منهم، ممّا يرتدّ إيجاباً على المجتمع ككلّ، إذ يعتبر مكان العمل بمثابة مدرسة تعليميّة للشخص، حيث يساهم في تطوير مهارات وإمكانيات الموظفين.ويترتّب على كلّ شركة تطوير مهارات موظفيها وفتح آفاق جديدة أمامهم، من خلال تحسين قدراتهم ورفع معنويّاتهم وتشجيعهم.
وكذلك، على الشركة تطوير المهارات السلوكيّة للموظفين؛ الأمر الذي يرتدّ إيجاباً عليها، عبر تطوير كيفيّة تعامل المدراء مع الموظفين وتصرّف الموظفين مع بعضهم البعض؛ وذلك بهدف تأمين جوّ راقٍ ومحبّب في مكان العمل.
– لا يحقّ لصاحب العمل أن يطلب من الموظف القيام بأمور خارج نطاق عمله.
– لا يجب أن يحمّل صاحب العمل أعماله الخاصّة للموظفين، أو أن يطلب منهم انجاز أعمال معينة تفوق قدراتهم وطاقاتهم.
– لا يحقّ لصاحب العمل أن يطلب من الموظف القيام بعمل ما خارج أوقات دوامه في المؤسسة.
– يجب على صاحب العمل أن يحفّز موظفيه على العمل من خلال توجيه التقدير لهم في حال أنجزوا أعمالاً ناجحةً.
– يجدر بالمؤسسة أن تؤمّن أجواءً ملائمةً ومريحةً للموظفين في العمل، من حيث التدفئة والمواصلات.
– من الضروري أن يخاطب المدير موظفيه باحترام ولباقة، وعليه أن يتجنب توجيه أي ملاحظ للموظف أمام زملائه في العمل.
ومن جهة ثانية، تثبت البحوث أن الشركات التي تطبّق هذا المفهوم قد ارتفع مستوى إنتاجها أكثر بـ18%.
ويُساهم تعليم مهارات للموظفين إيجاباً في تشكيل نوعية جديدة منهم، ممّا يرتدّ إيجاباً على المجتمع ككلّ، إذ يعتبر مكان العمل بمثابة مدرسة تعليميّة للشخص، حيث يساهم في تطوير مهارات وإمكانيات الموظفين.ويترتّب على كلّ شركة تطوير مهارات موظفيها وفتح آفاق جديدة أمامهم، من خلال تحسين قدراتهم ورفع معنويّاتهم وتشجيعهم.
وكذلك، على الشركة تطوير المهارات السلوكيّة للموظفين؛ الأمر الذي يرتدّ إيجاباً عليها، عبر تطوير كيفيّة تعامل المدراء مع الموظفين وتصرّف الموظفين مع بعضهم البعض؛ وذلك بهدف تأمين جوّ راقٍ ومحبّب في مكان العمل.
مشكورة
ألف شكرر