أهم الآلهة المصرية وأشهرها. أمج مع عدة آلهة ، يأخذ الإنسان ، وعبد كخالق للعالم. يسافر في مركبه عبر السماء بالنهار وفي العالم الأخر في الليل مركز عبادته في هليوبوليس منذ القدم حيث يرأس التاسوع المكون منه ومن "شو وتفنوت وجب ونوت وأوزيريس وإيزيس وست ونفتيس" منذ الأسرة الرابعة أصبح الإله الرسمي للبلاد. أندمج مع آمون منذ الدولة الحديثة تحت أسم "آمون – رع"
رنبت
تجسيد لعلامة "السنة" وهي تنتمي لآلهة منف وتمثل على هيئة امرأة تحمل علامة السنة على رأسها.
رننوت
"المربية" إلهة القدر ، والتي أرتبط اسمها بالإله "شاي"
رننوتت
"الحية المربية" إلهة الحصاد وأم إله المحاصيل "نبري" ، كان لها عبادة خاصة في الفيوم. نراها على هيئة الثعبان أو امرأة برأس ثعبان.
ساتت
"ربة جزيرة سهيل". إلهة عبدت في منطقة "‘إلفنتين" وما حولها من جزر. وهي على هيئة امرأة تحمل تاج الوجه القبلي وقرني وعل. كونت مع "خنوم وعنقت" ثالوث "الفنتين" المسئول عن المياه الباردة لمصادر الفيضان. ومن ألقابها "سيدة النوبة" و "سيدة مصر"
سبك
عبد على هيئة تمساح أو على هيئة رجل برأس تمساح. كان ابناً للإلهة "نيت" ربة سايس. أهم مراكز عبادته "كروكوديبوليس" (الفيوم) وكوم امبو. أندمج في عصر لاحق مع الإله "رع" تحت أسم "سوبك-رع"
سبد
إله من أصل آسيوي يمثل على هيئة صقر جاثم تعلو رأسه ريشتان عاليتان. أو رجل بذقن أسيوية تعلو رأسه ريشتان عاليتان أيضاً. كان مركز عبادته في "بر سبد" أندمج مع الإله "حورس" تحت أسم "حورسيد"
ست
صوره المصريون على هيئة إنسان برأس حيوان غريب يشبه رأس الكلب بأذن مفلطحة قائمة وذيل مستقيم ممتد إلى أعلى. وهو من أقدم آلهة مصر وعضو التاسوع المقدس. ومركز عبادته الرئيسي مدينة "أمبوس" (نوبت القديمة) بمحافظة قنا. يرمز للشر في أسطورة "أوزيريس" حيث قتل أخيه واغتصب العرش من "حورس" ولكنه هزم في النهاية. قدسه ملوك الأسرة التاسعة عشرة والعشرين وحد الهكسوس بينه وبين إلههم "سوتخ"
سخمت
اسمها يعني (القوية) إلهة لها طبيعة وقوة اللبؤة مثلت غالباً على هيئة امرأة برأس لبؤة عبدت في البدء في منف حيث كونت مع "بتاح" و "نفرتم" ثالوثاً. وكانت تشفي من الأمراض ، وكعين للشمس المدمرة تهاجم القوى الشريرة. وهي إلهة للحرب المصاحبة للملك في غزواته ، وفي أسطورة فناء البشر كانت "عين رع" التي فتكت بالبشر. ومن ألقابها عظيمة السحر.
سرابيس
الاسم اليوناني للإله "أوزيريس حابي" ، أي العجل "أبيس" بعد موته وتحوله إلى "أوزيريس" وكان يصور في العصر اليوناني على هيئة رجل ذو شعر كثيف غير منتظم ولحية غزيرة وتاج مركب على رأسه. كان الإله الرسمي للدولة في العصر البطلمي.
سرقت
"الإلهة التي تجعل (الخياشيم) تتنفس" والتي تحمي المتوفى ، نراها في هيئة آدمية يعلو رأسها عقرب ، أخذت "إيزيس" في كثير من الأحيان هيئتها ، وقد اشتركت معها في حماية تابوت المتوفى ومع "نفتيس ونيت"
سثات
إلهة الكتابة والمعرفة ، وصاحبة للإله "تحوت" لعبت دوراً هاماً في طقوس تأسيس المعابد. صورت على هيئة إمرآة يعلو رأسها رمزها المكون من سبع وحدات على شكل نجمة فوقها قرنين مقلوبين ، ومن ألقابها "سفخت عبو" أي (ذات القرون السبعة)
سشمو
إله عصير العنب ، الذي يهدد المتوقي.
سكر
إله الخلق والموتى ، عبد في منف أرتبط مع "بتاح" ارتباطاً قوياً منذ الدولة القديمة ، وبعد ذلك مع الإله "أوزيريس" واندمج معها تحت اسم "بتاح سوكر أوزيريس" نراه على هيئة صقر وجسم آدمي بغير أعضاء مميزة. كان ابناً "لحورس" في العصور المتأخرة.
سيا
تجسيد للمعرفة والذكاء. ارتبط مع "تحوت" خاصة في العصور المتأخرة. وكان يصحب "رع" في مركبه مع الإله "حو" (تجسيد النطق).
شاي
"القدر" أو "المصير" اتخذ شكل آدمي وفي عصر متأخر اتخذ شكل ثعبان ارتبط دائماً مع الإلهة "ارنوتت" كإلهة للقدر ايضاً لم تعرف له عبادة قبل الدولة الحديثة.
شد
"المنقذ" ، يهب لمساعدة الإنسان عند الشدة ، نراه شاب صغير يأخذ كثيراً من صفات الإله "حورس"
شو
الإله الذي يملأ الفراغ بين السماء والأرض ، والنور الذي يغشى الدنيا. إله الهواء والحياة. خلال فصله السماء عن الأرض أخذ دوراً ملموساً في خلق العالم ، وكان يمثل على هيئة آدمية أو على هيئة أسد.
عشتارت
إلهة آسيوية قدمت إلى مصر خلال الأسرة الثامنة عشرة وأصبحت زوجة للإله "ست" صورها المصريون على هيئة امرأة برأس لبؤة يعلوه قرص الشمس ، وهي تقف فوق عربة حربية يجرها حياد أربعة. ومن ألقابها "سيدة السماء" ، "سيدة الخيل والعربات"
عنات
إلهة آسيوية قدمت إلى مصر خلال الأسرة الثامنة عشرة اعتبرها المصريون ابنة للإله "رع" وزوجة للإله "ست" ، وعبدت في تانيس خلال عصر الرعامسة حيث وجدت حظوة كبيرة إلى درجة أن إحدى الملكات في هذا العصر كانت تسمى "بنت عانت" وكانت تصور على هيئة امرأة تلبس التاج الأبيض على جانبيه ريشتان ، تتسلح بدرع وحربة وفأس قتال.
عنقت
إحدى إلهات منطقة الشلال الأول إلهة تضع على رأسها تاج من الريش كونت منذ الدولة الحديثة ثالوثاً مع الإله "خنوم" والإلهة "ساتت" لمنطقة إلفنتين حيوانها المقدس هو الغزال.
قادش
إلهة الحب الأسيوية التي قدمت إلى مصر خلال الأسرة الثامنة عشرة. صورها المصريون على هيئة فتاة عارية تمسك بيديها زهور وثعابين وتقف فوق أسد واقف.
كاموت إف
اسم يعني "فحل أمه" أمجه المصريون مع الإله "مين" تحت اسم "مين موت إف" ومع الإله "أمون رع" تحت اسم "آمون كاموت إف" ، وكان قبلاً يطلق على الشمس التي تلدها بقرة السماء.
ماحس
الأسد الهائج. إله على هيئة أسد ، كانت الدلتا مركز عبادته.
معات
تجسيد "للحق والعدالة والنظام" وهي الأساس الذي خلق عليه العالم. وهي "ابنة رع" ذو عبادة واسعة الانتشار.
مافدت
"العداءة" إلهة على هيئة الفهد تحمي الملك.
محيت ورت
بقرة السماء التي تلد الشمس وترفعها من الماء بين قرنيها. ويعني اسمها "الفيضان العظيم" وتخيلها المصريون كذلك امرأة برأس بقرة.
مرسجر – مرت سجر-
"التي تحب السكون" حامية جبانة طيبة مثلث على هيئة ثعبان أو امرأة ثعبان ومزج كثيراُ بينها وبين الألهة "حتحور" فمن ألقابها "سيدة الغرب"
مسخنت
ظهرت مع إلهات الولادة أثناء عملهن وخاصة مع "حكات" وكانت كذلك إلهة للقدر والحظ والمصير.
موت
اسمها يعني "الأم" اتخذت هذه الإلهة شكل أنثى النسر أو امرأة على رأسها التاج المزدوج ، عبدت في طيبة كزوجة للإله "آمون" وأما "لخنسو" وكانت تصور على هيئة امرأة تلبس التاج أو على هيئة أنثى النسر.
مونتو
اسمه يعني "المفترس" وكان إلهاً رئيسياً منذ القدم في طيبة ، ومنذ الدولة الحديثة عبد كإله للحرب ، وحامي للملك. نراه على هيئة رجل برأس صقر يعلوه قرص الشمس وريشتان. كان إلهاً محلياً كذلك في ارمنت والطود والمدامود.
نبت حتبت
"ربة التقديمات" من مظاهر الإلهة "حتحور" كانت هليوبوليس من أهم مراكز عبادتها.
مين
عبد رمز هذا الإله منذ عصر ما قبل الأسرات ومن ثم فهو يعد من أقدم الآلهة المصرية. وفي العصور التاريخية نراه على هيئة رجل منتصب يلبس رداء ضيقاً ويرفع أحد ذراعيه إلى أعلى لتحمل السوط بينما تختفي اليد الأخرى تحت ردائه. أهم مراكز عبادته كانت أخميم وقفط. ويحمل فوق رأسه تاجان ذو ريشتان كانت تقام له أعياد في موسم الحصاد ، (أعياد الإله "مين")
نحب كاو
معبود خطر على هيئة ثعبان برأسين وأحياناً له أرجل وأيدي بشرية. كان له معبد في هيراكليوبوليس وهو زوج للإلهة "سرقت" ونراه في قارب الإله "رع" كحارس له.
نفتيس
"ربة المنزل" زوجة للإله "ست" اشتركت مع "إيزيس" في جمع أشلاء "أوزيريس" ولم تأخذ دوراً شريراً بإقترانها "بست" وكانت تقوم بحراسة أركان التوابيت مع "إيزيس ونبيت وسرقت" وفي أحد الأساطير هي أم للإله "أنوبيس"
نخبت
ربة "الكاب" ، إلهة مصر العليا ، أخذت شكل أنثى النسر حامية للملك على رأسها التاج الأبيض وهي ابنة "رع" وزوجة للإله "خنتي أمنتيو"
نفرتم
إله زهرة اللوتس الأزلية ، والتي نراها تعلو رأسه عندما يتخذ الشكل الآدمي. أو كطفل فوق هذه الزهرة ، وكون في منف ثالوث مع "بتاح وسخمت"
نوت
إلهة السماء تمثل امراة منحنية على الأرض "جب" زوجها وشقيقها وهي أم "لأزويريس وإيزيس وست ونفتيس" وكانت تصور داخل التوابيت لتحمي المتوفى بجناحيها.
نون
الخضم الأزلي الذي انبثق منه كل شيء ومن ثم فهو "أبو الآلهة" منه تخرج الشمس يومياً ومع شقة الأنثوى "نونيت" يكونان زوجاً أربع أزواج لثامون الأشمونين.
نيت
"المرعبة" إلهة رمزها المقدس قوساً وسهمين صورت على هيئة امرأة تلبس تاج الدلتا الأحمر. حامية للملك ، مركز عبادتها الرئيس في مدينة "سايس" بغرب الدلتا وإسنا بالصعيد وهي أم الإله "سوبك" وابنة "لرع" وتعد إحدى الحارسات مع "إيزيس ونفتيس وسرقت"
واجت
إلهة حامية اتخذت شكل الحية من مصر السفلي ، أو على هيئة آدمية برأس لبؤة عبدت في مدينة "بوتو"
وبواوت
"فاتح الطريق" إله برأس ابن آوي واقفاً على أقدامه الأربعة ولم يصور قابعاً أبداً عبد في أسيوط ، وارتبط في أبيدوس مع عبادة "أوزيريس" وهو "المحارب" الذي يتقدم الملوك ويمهد له الطريق إلى النصر
ورت حكاو
"عظيمة السحر" إلهة على هيئة حية تجسد التيجان الملكية.
يوسعاس
ومعنى اسمها "العظيمة تأتي" عبدت كصاحبة "لأتوم" فكانت بمثابة يده التي خلق بها. ومثلت على هيئة امرأة يعلو رأسها جعران. كان لها عبادة في بلدة "حتبت" شمال مدينة "أون" ومن ألقابها "ربة أون.