– لا تنتظري السّعادة المطلقة:
لا تجلسي مكتوفة اليدين بإنتظار أن تطرق السعادة بابك، والأحداث الإيجابية أن تحصل معك. فهل سمعت مرّة عن أحد يعيش السّعادة المطلقة من دون مرض أو مشاكل صحية أمادية أو من دون أن يفقد غالياً؟! فالأحداث الايجابية نحن نصنعها من كلّ لحظة نعيشها، إخلقي الأجواء الإيجابية بنفسك.
– وضّحي أولوياتك ونظّميها:
تعلّمي أن تعرفي مرادك. فمتى عرفت ماذا تتوقّعين من نفسك ومن الآخرين يصبح مستقبلك واضخاً وتغدو أهدافك سهلة التحقيق.
–أكثري من الضّحك:
رغم كون التفكير الإيجابي حالة تصنعينها بنفسك الاّ أنه رهن ارتياحك النّفسيّ، لذا ننصحك بأن تكثري من الضحك عبر مشاهدة البرامج الكوميدية، الـDVD’s المضحكة أو حتّى قراءة النّكات على صفحات الانترنت.
– ابني عالمك الخاص:
طوّري هواياتك، نمّي تطلّعاتك وقدراتك وابني انفسك عالماً خاصاً تهربين اليه متى تضيق بك الدّنيا، وتجابهين من خلاله الصّعاب.
-كوني مرنة:
والمرونة هنا لا تعني أن تتركي الريح توقعك أرضاً إنّما أن تستطيعي الاستقامة حين تنجلي. فبالمرونة تعتادي النّقاش والصبر وحتّى تتعلّمي إيجابية الانتظار كطريق للتفكير الإيجابي!
مشكووووورة يا قمرى
جزاكى الله خيرا
تسلمي يا قمر