وانخفض استخدامه في التوليد في الولايات المتحدة الأمريكية من ٢٠٪ من الحالات سنة ١٩٨٠ إلى ٤٪ في عام ٢٠٠٦.
يعتمد تركيب الجفت على قدرة الطبيب ومستوى مهارته ويحتاج إلى مستويات عالية من التدريب، ولكن للأسف هناك إنخفاض في تمرين الأطباء حول العالم على استخدام الجفت بالرغم من أهميته في بعض الحالات.
ويذكر أنه لا يوجد سبب نهائيًا لتوليد أي جنين بالجفت بصورة اختيارية ويجب استخدامه فقط في حالات محدودة يهدف فيها الطبيب إلى جذب المولود لإنقاص فترة الولادة في الحالات التي يكون ذلك ضرورياً كمرضى القلب والرئة.
كذلك تأخر تقدم الولادة في البكرية(المرة الأولى) لأكثر من ساعتين ولأكثر من ثلاث ساعات عند استخدام الإبيدورال، فقد تزيد نسبة استخدام الجفت إلى الضعف في حالة الإبيدورال بسبب عدم قدرة المريضة على الدفع أثناء الولادة. بعض الأطباء كانوا يرون أن الجفت يحمي الجنين المبتسر وأثبتت الدراسات عدم صحة ذلك.
ويجب لاستخدام الجفت أن يكون عنق الرحم مفتوحًا تماماً (10 سم) وتكون الأغشية الجنينية مفتوحة ويكون مستوى الرأس منخفض.
لاستخدام الجفت في التوليد بعض المضاعفات كغيره من غير طرق الولادة مثل النزيف وحدوث تهتكات بالمهبل والعجان والحاجة لنقل الدم.
منقول
يسلموووا يا قمر