تخطى إلى المحتوى

الجزء الاول فى مشاكل الاطفال وكيفية حلها 2024

بسم الله الرحمن الرحيم
انا وعدتكوا انى كل اسبوع هنزلكوا مشكله وحلها لنستفيد وعايزه ارائكوا ومشاركتكوا ويا لايت انتو اللى تختارو ا المشكله الجديده
هل يفقد طفلك توازنه ويتعكر مزاجه بسهولة ؟
هل هو دائماً يجادل الآخرين بحدة ؟
هل يتعمد مضايقة الآخرين بتصرفاته ؟
هل يتحدى الأوامر في أغلب الأوقات ؟
هل يلوم الآخرين ( أخوته ) فيما وقع هو فيه من أخطاء ؟
هل يصر بشدة على الانتقام ؟
وعند محاولة مساعدة الطفل بأن يكون طفلاً عادياً وغير عنيد يجب عليك أن تتدربي على بعض المهارات في كيفية التعامل مع الطفل العنيد لكي يتخلص من عناده.
عزيزتي الأم :
التدريب يتطلب منك أن تقومي بالآتي :
يجب أن تحرصي على جذب انتباه الطفل كأن تقدمي له شيئاً يحبه مثل لعبة صغيرة أو قطعة حلوى ، ثم تسدى له الأوامر بأسلوب لطيف.
عليك بتقديم الأوامر له بهدوء وبلطف وبدون تشدد أو تسلط ، وقومي بالربت على كتفه أو احتضنيه بحنان ، ثم اطلبي برجاء القيام ببعض الأعمال التي تريدين منه أن يقوم بها.
تجنبي دائماً إعطاء أوامر كثيرة في نفس الوقت.
يجب أن تثبتي في إعطاء أمر واحد لمرة واحدة دون تردد ، أي ألا نأمر بشيء ثم ننهى عنه بعد ذلك.
يجب إعطاء الأوامر لعمل شئ يعود على الطفل بفائدة أي أن يقوم بعمل شئ لنفسه وليس القيام بعمل شئ للآخرين ، أي تجنبي بأن تقولي للطفل أن يعطى كأساً من الماء لأخته مثلاً.
يجب مكافأة الطفل بلعبة صغيرة أو حلوى يحبها في كل مرة يطيع فيها أوامرك.
تجنبي اللجوء إلى العقاب اللفظي أو البدني كوسيلة لتعديل سلوك العناد عند الطفل.
يجب عليك متابعة الطفل بأسلوب لطيف وبعيداً عن السيطرة ، وسؤاله عما إذا نفذ الأمر أم لا ، مثلاً يجب عليك أن تتابعيه في حالة طلبك منه أداء الواجب المدرسي
تذكري دائما
الأطفال يتسمون بالإختلاف أكثر من الكبار ، ولذلك لا بد من تقويم كل حالة على حدة و فهم الأسباب و ما عساه قد يكون مساهماً في نشوء هذا السلوك العنادي.
ومن الأساليب المفيدة توقيع العقاب المناسب على الطفل فور عناده لأن ما يناسب طفلاً قد لا يناسب آخر و ما سفيد في وقت ما قد لا يفيد في وقت آخر. المهم عدم تأجيل العقاب بهدف إعطاء فرصة يراجع فيها الطرفان نفسيهما ، ليستانف الحوار بعد ذلك بأسلوب أكثر هدوءاً و إقناعاً.
و معاملة الطفل العنيد ليست أمراً سهلاً لذلك لا بد من التحلي بالصبر و عدم اليأس و الإستسلام للأمر الواقع بحجة أن الطفل عنيد و رأسه ناشفه. كذلك لا بد من الثبات في المعاملة فالإستسلام أحياناً يعلم الطفل فنيات الإصرار و العناد.
و من المعتاد ان يقال للطفل او يذكر أمامه انه طفل عنيد أو ان فلان شاطر فهو ليس عنيد. هذا النوع من القول يؤكد للطفل العناد و يرسخه فيه مهما قلنا له أن العناد سيئاً. كما انه من المهم عدم صياغة الطلب بأننا نتوقع الرفض لأن ذلك يعطيه خياراً بالرفض و يشجعه عليه.
و على النقيض فإن إرغام الطفل على الطاعة العمياء بدلاً من دفء المعاملة و المرونة يجعله يلجأ للعناد للخلاص من العبودية والحصول على حريته. لذلك فمن المهم أن نغض الطرف عن الأمور البسيطة و نبدي التسامح أحياناً.
و أخيراً
فإن أسلوب الحوار و الإقناع بعد توقيع العقاب الناتج عن العناد امر مهم لتعليم الطفل كيف يكون مقنعاً لا عنيداُ
يارب اكون لخصت المشكله وياريت تقوليلى تحبى نتكلم على ايه الجزء الثانى ان شاء الله
ادعولى دعوه بظهر الغيب

    ان شاء الله حبيباتى نستكمل سوياُ مشكله جديده تواجهنا مع اولادنا واليوم هنتكلم عن الشجا روالضرب

    الونشريس

    المعارك التي تندلع بين أطفالك الصغار بين الحين والأخر تجعل توترك وانفعالك يصل لأقصى مدى خاصة في ظل إحساسك بأن كافة جهودك لوضع حل لخلافاتهم دائما بلا جدوى هذه هي المشكلة التي تعانى منها الكثير من الأمهات اليوم والتي يؤكد الخبراء أن حلها ليس مستحيلا.

    وبصورة عامة فإن الشجار بين الأبناء يزداد كلما كانوا متقاربين في السن وليس معنى الشجار الذي يحدث فيما بينهم أنهم يكرهون بعضهم البعض وما يجب على الوالدين فعله أن يلاحظ أطفالهما وهم يتعاركون دون أن يتدخلوا إلا إذا وصلت الأمور إلى قيامهما بضرب بعضهما البعض.
    وبصورة عامة فإن أسباب المعارك التي تندلع بين الأبناء تعود طبقا لما يؤكده الخبراء إلى تفضيل أحد الوالدين أو كليهما أحد الأبناء على الآخر.

    و الغيرة بين الإخوة بسبب الجمال الشكلي أو التفوق أو أي أسباب أخرى. وحب السيطرة وامتلاك الأشياء من أحد الإخوة. علاوة على الرغبات المختلفة بين الإخوة مثل تغيير قنوات التلفزيون أو أماكن الجلوس.

    كما من بين الأمور التي تغذى الخلافات فيما بين الأبناء محاولة الظهور والتفوق فيما بينهم أمام الوالدين أو المحيطين. و التفرقة في المعاملة بين الذكر والأنثى بحكم العادات والتقاليد و المشادان الكلامية الخفيفة وأساليب المرح والمزاح المستفزة. و ظهور صفة الأنانية بين الإخوة فتكون وقوداً للشجار والخصام. بالإضافة إلى الخلافات التي تحدث بين الوالدين وتكون أمام الأبناء بشكل علني وحاد.
    الونشريس

    وفى ظل غياب دور حاسم من الآباء فإن أفضل الوسائل لمواجهة هذه المشكلة أن يرسخ الوالدين لدى طفلهما مبدأ (عامل كما تحب أن تعامل)، وذلك باستغلال ألمه وتضايقه حين تؤخذ ألعابه من قبل أحد، فيقال له: (يجب ألا تأخذ لعبة غيرك لأن هذا سلوك مكروه يؤذيك).

    كما نبغي مكافأة الطفل عند قيامه بسلوك مقبول مثل عدم أخذه للعبة أخيه، وعدم مكافأته إذا قام بسلوك سيء، سواء كان ذلك بشكل مادي أو معنوي كاصطحابه إلى مدينة الألعاب أو شراء شيء يحبه أو مدحه وتشجيعه. و يجب أن تكون عبارات الوالدين إيجابية فمثلاً تقول له (أنا أعلم أنك تحب أخاك وأردت تجربة لعبته فلا بأس في ذلك، لكن لا بد من استئذانه أولاً قبل أخذها).

    على الوالدين أن يذكرا دائما السبب للطفل الذي جعلهما يمنعانه من أخذ أشياء أخيه أو الآخرين، كأن يقال له: أنا أعلم أن السيارة الحمراء أعجبتك، لكن عليك أن تستأذن أخاك في تجربتها. ولا بد من التمسك بمبدأ الثبات على قواعد السلوك في العملية التربوية فلا تقل شيئاً وتتراجع عنه غدا، كي لا يشعر الطفل بالتذبذب. كما أن اعتراف الوالدين بأخطائهما يتيح للطفل اكتشاف نموذج صحيح في التعامل من خلال مراقبتهما ويتيح للطفل اكتشاف نموذج صحيح في التعامل من خلال مراقبته لقدوة صالحة. ويجب أيضا مساعدة الطفل على اختيار لعبته دون الضغط عليه بسؤاله عن سبب اختياره لهذه اللعبة، والتأكد من أنه يعرف ما هي هذه اللعبة وكيف تعمل، بالإضافة إلى كونها مناسبة لعمره وخصائص نموه.

    الونشريس

    ومن المهم كذلك منع الأطفال من الشجار والسيطرة على سلوكهم بأسلوب حازم بعيداً عن العنف والقسوة، وهذا يتطلب أن يكون الوالدان قويي الإرادة ولديهما من القدرة ما يتيح لهما الإصرار على عدم الشجار، فلا تحدثوهم بصوت ضعيف حتى لا تتحول أوامركما إلى مجرد شكوى قد يتعامل معها الطفل بالرفض.

    وبصورة عامة فإن الحالة النفسية للوالدين تنعكس على سلوك الأبناء، فعندما يكونان قويين في تعاملهما فإن عدد المعارك بين الأبناء ينخفض، والعكس عندما يكون الهم والحزن مسيطرين عليهما، فإن المعارك تزيد بين الأبناء؛ لأنها لن تعامل بهدوء ولن يمتنعا عن القسوة على أحدهم في لحظة ضيقهما. وعلى الوالدين ألا يقارنا بين أبنائهما أو يبينا لأحدهم محبتهما وهذا أساسي في علاج الشجارات بينهم مع ضرورة تعزيز السلوك الإيجابي بالذهاب إلى رحلة أو نزهة .

    يتشاجر الأطفال من دون توقف في المنزل، ما يشكل ضغطا في الحياة الأسرية فلماذا يتصرفون هكذا وما العمل؟ هل هو خطأهم أو خطأكم؟ هل يحاسبونكم على غيابكم أو على تعبكم؟ لمَ هذا الصراخ كله؟ تظنون في الأيام السيئة أنَّ الأمور تسير بشكل خاطئ، اطمئنوا: الأخطاء مشتركة!يشرح أحد الأطباء النفسيين قائلا ‘ليهدأ الوالدان. يعتبر العداء والحسد شعورين طبيعيين، لا بل مفيدين، بين الأطفال ولا يؤثران في علاقاتهم المستقبلية.

    كذلك، تعتبر المنافسة عاملاً إيجابياً حين يستخدمها الأشقاء والشقيقات للنجاح في حياتهم’.يبحث الأولاد عموماً عن الشجار لأنهم يشعرون بالغيرة، وفق علم النفس، قد يحدث أن يحمي أحد الأقرباء ولداً يسيء إليه الجميع، ليس بهدف التحيُّز ولكن بغرض الإنصاف، فيتدخل الجميع وتعمّ فوضى لا يمكن إيقافها.ويلاحظ أحد المحللين النفسيين حالات عدة في هذا المجال تصيب الأسرة يقول: ‘عاينت أباً يدافع عن ابنته، إذ كان يجدها ضحية ظلم، وأماً تشعر بالذنب لأنها لم تهتم بأولادها، وطفلا هو البكر في العائلة يحقد على الأخ الأصغر لاعتقاده أنه المفضَّل لدى أهله، وهذا الأخير المفضَّل يعتبر نفسه ضحية… يجب أن يعبر كل واحد عن شعوره للتخلص من سوء الفهم’.قد نجبر أحياناً على الاهتمام بطفل أكثر من الآخر، وهو ليس بالأمر الخطير…

    يشدد علم النفس على أن مبدأ الإنصاف، لكل شخص بحسب حاجاته، هو أفضل من مبدأ المساواة: الجميع يحصل على الشيء ذاته، مهما حدث، ويقترح الحل التالي في حال حدوث نزاع: يمكن للوالدين أن ينظما مرةً أسبوعيًا إجتماعاً عمومياً، يفصح فيه كل فرد في العائلة عن شعوره، سواء كان حزناً أو فرحاً، كأن يقول أحد أفرادها ‘أنظّف المائدة يوميًا فيما شقيقي لا يرتب سريره حتى’. ستُراجع أسباب النزاع كافة وستدون القرارات الواجب تنفيذها في الأسبوع التالي. مع الوقت ستزول الظروف الصعبة.فضلاً عن ذلك، يجب تطبيق الحل لدى الإصابة بنوبة لحظة الإهانة وبحضور الوالدين. يمكن للأطفال أن يشعروا بالرعب خلال تناول الطعام أو الإستحمام، وبفضل فكاهة الوالدين ودور الحاجز الذي يؤديانه سينخفض الضغط في اللحظة نفسها من دون انزلاق طبيعي.

    أحد الأمهات (38 عاماً، موظفة) تروى تجربتها مع أولادها تقول ‘صراخهم يغيظني، أحذرهم أنني شديدة الغضب وأنَّ لي الحق أيضاً بلحظة هدوء. ما إن أعود من العمل، أسمعهم يتشاجرون. لا جدوى من أن أكرر لهم، أنهم لا يطاقون، أقول لنفسي لا أستطيع تحمّلهم في هذه اللحظة، وأعلن الحداد على العائلة المثالية التي حلمت بها’.نضجيتشاجر الأطفال أحياناً لأنهم ليسوا على القدر نفسه من النضج. يسعى الولد البكر المراهق إلى الإستقلالية ويتخطى الحدود كافةً ( الوقاحة والكلمات البذيئة)، أما الأصغر فمعجب به ويحب أن يكون مثله. يبرز سوء التفاهم من تفاوت الحالة. ينصح أحد الأطباء في حال حصول نزاعات صغيرة، دعوهم يتدبرون أمورهم. تدخلوا إن أصبح الشجار عنيفاً وتكلموا مع كل واحد على حدة من دون التحيّز لأحد، واقترحوا عليهم التفاهم حبِّياً. في حال فشلوا، تدخلوا، واطلبوا في ما بعد من ولدكم إعادة ما قام به من دون غضب وافهموه خطأه. على سبيل المثال، إشرحوا له أنَّ شقيقته غاضبة لأنها تريد اللعب معه. كان بإستطاعته أن يقول لها ‘انتظري حتى أنهي فروضي’ بدلاً من أن يضربها وأن تشعر بالإهانة.

    ملل يتشاجر الأطفال بسبب الملل أيضاً. لذلك، أشغلوهم بمهمة مشتركة أو الهوا أحدهم، فيحظى الآخرون بالسلام! لكنكم لستم مجبرين على التدخل، فهذه الحلول تريحهم. يقول أحد الأطباء المتفائلين ‘يكثرون الشجار حين يكون كل شيء على ما يرام في العائلة، وإن لم يتم ذلك يتكاتفون’!


    أسباب هذا الصراع والشجار ببن الأخوة ؟؟؟

    1. الفروق الفردية بين الأطفال (…) التي هي سنة الله في خلقه … (وفضلنا بعضكم على بعض) في الجنس (ذكورا وإناثا) وفي الرزق (أغنياء ….. فقراء). وفي القوة البدنية والقدرات العقلية.(…) والجمالية … و… و… الخ.
    2. العلاقات الأسرية (بين الأبوين) مهمة جدا في رسم العلاقة بين الأبناء..مثلا التحيز لأحد الأبناء من العوامل المهمة التي تؤسس للصراع بين الأخوة.
    3. الموقع الطفل الزمني (الفارق الزمني العمري) للطفل بين الأخوة، حيث يكثر الصراع بين الأخوة المتقاربين في السن لان قدراتهم متقاربة وكل واحد منهم يرغب بالتفوق والتغلب على الآخر.
    4. جنس الطفل….. فالفتى قد يكره أخاه والفتاة تكره أختاها … بسبب التمييز الوالدي فقد يعامل الأب بلطف وحنان أحد أبنائه دون أن يكون الأب واعيا بذلك التمييز.
    5. عوامل ثقافية (دخيلة) …. (الغزو الثقافي) ….لنتساءل معا من أين يستقي أبنائنا قيمهم الأخلاقية والجمالية …فنحن نعيش في قرية مفتوحة فيها يتأثر الطفل بكل وافد جيدا كان أم سيئا …التلفاز، والإذاعة، والشريط، ….فهي مصادر للتربية تقتحم علينا بيوتنا وتشكل عقلية أبنائنا ونحن نتشكل معهم أيضا

    إجراءات وأفكار مقترحة:
    1. ينبغي عدم كبت مشاعر الطفل الغاضبة والتقليل من شأنها. فمن الطبيعي أن يغضب الأخوة بعضهم البعض لكن لكل شيء حدود.
    2. إتاحة الفرصة للأخوة حل مشاكلهم بأنفسهم والتدخل يكون في الحالات الحرجة.
    3. عندما تتطور المشكلة بين الأخوة للعنف الجسدي (الضرب) أو اللفظي ( الملاسنة) ينبغي على الوالدين التدخل. عبر النقاش والوصول إلى حلول وليس إلى مشكلات مثل الضرب فالضرب هو حل مشكلة بمشكلة وكأننا لم نعمل شيئا.
    4. تجاهل بعض المواقف.
    5. خلق مواقف للمنافسة التعاونية بين الأبناء وإعطاء جوائز لمن يحسن التصرف وشرح ذلك للجميع.

    ماذا تفعل عندما يبدأ الشجار؟

    بعض الاباء يتدخلون بين ابنائهم مع أول بادره للشجار. ولكن سيعتاد الاطفال أن تكون القاضى فى كل مره يتم فيها الشجار، وربما لا يحاولون حل خلافاتهم ومشاكلهم بأنفسهم، وربما يجادلوا كثيرا وهم مدركون أن أصواتهم العالية تجذب اهتمامك ورعايتك . البعض الاخر يهمل الشجار تماما ، غيز مبالين بالصراخ والسباب ، و لا يقلقون من أن يؤذى بعضهم البعض جسديا أو بكلمات قاسية .

    أفضل طريقة معهم :


    إذا كان الشجار هادىء حاول أن تهمله وتظاهر بأنه لم يحدث مشاجرة ، و تصرف كأنك لم ترى أو تسمع شيئا ، مع متابعتك الخفيه للموقف ، لان ذلك يعلم اطفالك الاعتماد على النفس فى حل الخلافات و المشاكل التى تواجههم
    اما اذا اشتدت حده الشجار، و قد يكون هناك اذى جسدى أو نفسى أو الفاظ نابيه ، يجب عليك التدخل حينها مع مراعاه بعض القواعد عند حل النزاع
    لا تكن قاض أو حكم ، على الأقل فى أول الامر ، حتى تستمع لجميع الاطراف
    تصرف بهدوء ،لا تصرخ , لا تلوح بيدك , لا تهدد , لا تقرر العقاب الان
    اخبرهم انهم يلعبون معا يوميا , وانك على يقين بأنهم لديهم القدرة على حسن التصرف وحل مشاكلهم بأنفسهم .

    إذا لم يفلح ذلك ، إذن يجب عليك

    أن تفصل بينهم بحزم وهدوء فى غرفة منفصلة على سبيل المثال امنحهم الوقت الكافىء للهدوء ( دقائق ، ساعات ، أو أى وقت يلزم ) .
    – اجتمع بأطفالك بعد ذلك ، كل الاطراف معا ، استمع اليهم .
    اتركهم يعبرون عن أنفسهم ,وما الذى يجعلهم يغضبون , وربما يحاولون شرح طريقة تفكيرهم لبعضهم .
    اطلب منهم الاشتراك فى وضع قواعد اللعب (التعامل) على سبيل المثال لا يكون هناك صياح ، ألقاب أو كلمات سيئة ، أو ضرب .
    اخبرهم بعقاب الخروج عن القواعد ، مع مراعاه ان يكون العقاب قابل للتنفيذ ، مختصر ، امن ، ليس فيه اهانه .
    امنحهم بعض الأفكار : مثل أن لكل منهم وقت يبدأ فيه ، وهناك وقت محدد لكل لاعب .
    يجب أن تكون صبورا ، لأنهم يحتاجون إلى الوقت و التكرار ليعتادوا سلوكا معينا .


    بعض النقاط المساعدة

    احرص على الانفراد بكل طفل ولو لخمس أو عشر دقائق يوميا ، تستمع اليه و تتحدث معه ، سيقرب ذلك بينكم و يجعل حل المشاكل أكثر يسرا .
    لا تفرق بين الأشقاء فى المعامله .
    لا تقارن بين الاشقاء ، حتى لا تزرع بذور الغيره بينهم .
    تهن اى شخص منهم ، أو تطلق عليه ألقاب بصفات سيئه ، حتى لو كانت موجوده فعلا .
    حاول أن تكتشف مواهب كل طفل ، و تحرص على تنميتها .
    لاحظ أن الأطفال الذين يعانون من التعب , الجوع يكونوا غير مبتهجين وغير متعاونين . دقائق قليلة من الراحة , تناول وجبة صحية خفيفة قد تكون كفيله بحل المشاكل .

    واخيرا اتمنى الهدوء لكل بيوت العدولات الحبيبات والى اللقاء فى مشكله اخرى وحلها

    رااااااااائع غاليتى

    ماشاء الله

    احلى تقييم لك

    ياريت تتكلمى المره الجايه عن كزب الاطفال

    بارك الله فيكي يا رانيا موضوع اكثر من رائع ومجهودك ظاهر ويا ريت تتكلمي عن مشكلة الشجار والضرب بين الابناء

    بارك الله فيكى يا رانيا ياقمر
    حقيقى موضوع غايه فى الاهميه
    جزاك الله كل خير

    رائع حبيبتى تسلمى يا غاليه بارك الله فيكى

    ان شاء الله هنتناول كل ما يتعلق بمشاكل الاطفال
    يسعدنى مرروكن ويشجعنى للمذيد

    شكرا على الموضوع الرائع
    نفسى تتكلمى عن مشكله بنتى وهيا انها طول الوقت بتعيط وكمان شقيه قوى وعنيده

    بارك الله فيكى يا رونا مشكورة ع المجهود المتميز

    جزاكي الله خيرا انا هاتابع معاكي انشاءالله لان الموضوع ده مهم
    وانا مشكلتي مع ولادي انهم مش بيسمعو كلامي من اول مرة
    يعني لازم اقول الطاب اكتر من مرة واهدد بالعقاب
    وكتير بكافئ البيسمع الكلام عشان يتشجع ويسمع الكلام بس مش كل مرة بيسمع الكلام بسرعة
    وانا نفسي ولادي يطيعوني علطول
    ومشكورة حبيبتي علي الموضوع

    ماشاء الله عليكي
    موضوع رائع

    جزاكى الله خيرا ياجميل
    وبوركتى على مجهودك الاكثر من رائع

    بارك الله فيكي يارانيا
    موضوع مميز

    هههههههههههههه والله معارك بتكون عندي بالبيت وما حد طايق التاني

    كمان تقييم الك موضوع بجد رائع ههههههه سامعه صراخهم

    الونشريس اقتباس الونشريس
    الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم البحر الونشريس
    الونشريس
    كمان تقييم الك موضوع بجد رائع ههههههه سامعه صراخهم
    الونشريس الونشريس

    وحياتك كله هيبقى تمام ومنكتر هدوركم الجيران هتقول عزله ربنا يحميهملك يا قمر

    الحمد لله مشاكلنا ما بتخلص 24 ساعه حتى عالنومه والاكل والشرب الله بعييييييييين الامهات

    بارك الله فيكى ياقمر
    مشكوووووووووره

    الونشريس

    شكرا يا رونا ع الموضوع المفيد

    بارك الله فيكى اختى

    تسلم يدك

    ننتظر جديدك

    جزاكى الله خير تسلمى

    فى انتظار جديدك يا جميل

    الونشريس

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.