مساء الخير على جميع العدولات و الزائرات
شفت هذا الموضوع و عجبني
شفت هذا الموضوع و عجبني
ففكرت فيهذ العنوان
عاد لينتقم …..
انتقم جمل بري انتقاماً شرساً من وحيد قرن حاول التحرش برضيعه، حيث لم يخف الإبل ذو السنمين من الحيوان المفترس الأضخم منه حجماً، ولم يكتفِ بمطاردته فقط، بل ضربه وأهانه أيضاً.
وتظهر الصور- التي نشرتها صحيفة “الديلي تليجراف” البريطانية- وحيد القرن، الذي يزن ثلاثة أطنان، وهو يحاول أن يقترب ويضرب جملاً صغيراً يصل عمره شهراً واحداً فقط.
فما كان من والده إلا أن قام بحمايته، وطارد وحيد القرن بسرعة كبيرة، ويبدو أن وحيد القرن شعر بالخوف من هجمة الجمل الشرسة، فحاول أن يفر هارباً.
لم يتركه الجمل لحاله، بل جرى وراءه وضربه في قدمه، وعضه في مؤخرته؛ كي يشعره بالمهانة، وكوَّن عبرة لباقي الحيوانات لا تتحرش برضيعه بعد ذلك.
والتقط تلك الصور المثيرة الحارس في “سفاري بارك (حديقة برية)” في لونجليت ببريطانيا، والتي وصفها بأنها أروع ما صوَّر في حياته.
وقال تيرنر: “هذا الجمل تحديداً عدواني جداً تجاه أي حيوان آخر يحاول أن يقترب من ابنه، وكان وحيد القرن فضولياً جداً، ولكنه لاقى جزاء فضوله هذا، وتعلم الدرس في أنه يجب أن يكون هناك مساحة واسعة بينه وبين الجمال”.
ويعد هذا النوع من الجمال التي يطلق عليها “الجمل الجرثومي”، ويعيش في منغوليا والصين، وهو ذو سنمين يغيطهما الفراء كي يحميهما في درجات الحرارة المنخفضة.
وهذا الجمل الصغير المهدد بالانقراض في حديقة “لونجليت” هو واحد من ثلاثة جمال صغيرة ولدت خلال العام الماضي.
وتظهر الصور- التي نشرتها صحيفة “الديلي تليجراف” البريطانية- وحيد القرن، الذي يزن ثلاثة أطنان، وهو يحاول أن يقترب ويضرب جملاً صغيراً يصل عمره شهراً واحداً فقط.
فما كان من والده إلا أن قام بحمايته، وطارد وحيد القرن بسرعة كبيرة، ويبدو أن وحيد القرن شعر بالخوف من هجمة الجمل الشرسة، فحاول أن يفر هارباً.
لم يتركه الجمل لحاله، بل جرى وراءه وضربه في قدمه، وعضه في مؤخرته؛ كي يشعره بالمهانة، وكوَّن عبرة لباقي الحيوانات لا تتحرش برضيعه بعد ذلك.
والتقط تلك الصور المثيرة الحارس في “سفاري بارك (حديقة برية)” في لونجليت ببريطانيا، والتي وصفها بأنها أروع ما صوَّر في حياته.
وقال تيرنر: “هذا الجمل تحديداً عدواني جداً تجاه أي حيوان آخر يحاول أن يقترب من ابنه، وكان وحيد القرن فضولياً جداً، ولكنه لاقى جزاء فضوله هذا، وتعلم الدرس في أنه يجب أن يكون هناك مساحة واسعة بينه وبين الجمال”.
ويعد هذا النوع من الجمال التي يطلق عليها “الجمل الجرثومي”، ويعيش في منغوليا والصين، وهو ذو سنمين يغيطهما الفراء كي يحميهما في درجات الحرارة المنخفضة.
وهذا الجمل الصغير المهدد بالانقراض في حديقة “لونجليت” هو واحد من ثلاثة جمال صغيرة ولدت خلال العام الماضي.
سبحان الله
مشكورة ياماهي
سبحان الله
شكرا للمرور الجميل حنوناتي
رائع جدا شاكره لك
سبحان الله حتى الحيوانات بتدافع عن عيالها واحسن يستاهل انه ضربه وعضه