رسالة أفسس الخامسة :
”أيها النساء اخضعن لرجالكن كما للرب، لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح أيضًا رأس الكنيسة، وهو مخلِّص الجسد ( أف 5: 22 ، 23)
والصورة خير دليل عملي وليس شفهي او افتراء علي احد.
ورب الكعبة لا يوجد دين قد أعزة المرأة فيه غير دين الإسلام ورب الكعبة.
المجتمعات النصرانية كان لها موقف سيء مع المرأة ، فقد اجتمع اللاهوتيون في "مجمع ماكون" ليبحثوا : هل المرأة جسد بحت أم جسد ذو روح ؟! وغلب على آرائهم أنها خِلْو من الروح الناجية ؛ ولا يستثنى من ذلك إلا مريم عليها السلام . وعقد الفرنسيون مؤتمرا سنة 586م للبحث في شأن المرأة : هل لها روح أم لا ؟
وإذا كانت لها روح هي روح حيوانية أم روح إنسانية ؟ وأخيرا قرروا أنها إنسان ! ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب . وأصدر البرلمان الإنجليزي قرارا في عصر هنري الثامن يحظر على المرأة أن تقرأ "العهد الجديد" لأنها تعتبر نجسة . والقانون الإنجليزي حتى عام 1805 م كان يبيح للرجل أن يبيع زوجته ، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات.
فالحمد لله علي نعمه الإسلام.
كفنا عزا اننا مسلمين.
لا نخضع إلا لله ولا نزل إلا لله
فاللهم لك الحمد وحدك لا شريك لك.
كفنا عزا اننا مسلمين.
يسلمو ياعسل
جزاكى الله خيرا