أكَّد الباحثون المتخصصون أن نسبة حدوث الحمل على اللولب "الحمل مع استخدام اللولب" لا تتجاوز 2% من الحالات حيث يُعتبر من أكثر الوسائل آمانا وفاعلية، وبالنسبة للأعراض التي تُعانى منها السيدة فيجب أن تقسم إلى شقين الأول وهو الإفرازات المهبلية والتي يجب تحليلها وتناول المضاد الحيوي المناسب لعلاجها مع تناول الزوج أيضاً لمضادات حيوية ولذلك لأنه غالباً ما تنتقل تلك الفطريات والبكتيريا للزوج، وفي حالة علاج الزوجة فقط يكون هناك احتمالية إصابتها مرة أخرى نتيجة انتقالها من الزوج إليها.
أما الشق الثاني ويشمل جميع الأعراض الأخرى بما فيها تأخر الدورة الشهرية وهنا ينصح بعمل اختبار لهرمون اللبن "البرولاكتين" لأن ارتفاع نسبتهِ تعتبر المسؤول الأول لتلك الأعراض وخاصة في حالة التأكد من عدم وجود حمل وعلاج ارتفاع هذا الهرمون يكون من خلال تناول دواء يعمل على تنظيم نسبته لفترةٍ معينةٍ.
• أسباب حدوث الحمل على اللولب:
– الطرد: السبب الأكثر شيوعاً، وقد أفادت الدراسات أن من 2-10 ٪ من اللوالب المستخدمة تنزلق فتخرج من الرحم دون أن تدرك المرأة ذلك، فتصبح المرأة كأنها لا تستخدم أي وسيلة منع للحمل في ذلك الوقت.
– الإدخال الخاطئ : يجب تركيب اللولب من قِبَل طبيب؛ لأنهُ إذا لم يوضع بشكلٍ صحيحٍ، فإنه يمكن حدوث حمل أو مضاعفات أخرى.
– اختلاف الاستجابة: عادةً ما يحدث هذا الأمر خصيصاً لمن تستخدم نوع Mirena التي تفرز هرمون البروجسترون، فكما أن كل فرد يختلف عن غيره في استجابة جسمه للهرمونات، فيمكن أن تستجيب كل امرأة بشكلٍ مختلف لهذا الهرمون "البروجسترون" الذي يفرزه اللولب، ولكن هذه في حالات نادرة جداً.
لاشك عند ظهور الأعراض سالفة الذكر يجب أن تتوجهي عالفور إلى الطبيب المتخصص حتى لا تعرضي صحتك لأي مضاعفات نتيجة حركة غير طبيعية أو حمل أشياء ثقيلة لاسيما إن كان الحمل في الشهور الأولى منه.
أما الشق الثاني ويشمل جميع الأعراض الأخرى بما فيها تأخر الدورة الشهرية وهنا ينصح بعمل اختبار لهرمون اللبن "البرولاكتين" لأن ارتفاع نسبتهِ تعتبر المسؤول الأول لتلك الأعراض وخاصة في حالة التأكد من عدم وجود حمل وعلاج ارتفاع هذا الهرمون يكون من خلال تناول دواء يعمل على تنظيم نسبته لفترةٍ معينةٍ.
• أسباب حدوث الحمل على اللولب:
– الطرد: السبب الأكثر شيوعاً، وقد أفادت الدراسات أن من 2-10 ٪ من اللوالب المستخدمة تنزلق فتخرج من الرحم دون أن تدرك المرأة ذلك، فتصبح المرأة كأنها لا تستخدم أي وسيلة منع للحمل في ذلك الوقت.
– الإدخال الخاطئ : يجب تركيب اللولب من قِبَل طبيب؛ لأنهُ إذا لم يوضع بشكلٍ صحيحٍ، فإنه يمكن حدوث حمل أو مضاعفات أخرى.
– اختلاف الاستجابة: عادةً ما يحدث هذا الأمر خصيصاً لمن تستخدم نوع Mirena التي تفرز هرمون البروجسترون، فكما أن كل فرد يختلف عن غيره في استجابة جسمه للهرمونات، فيمكن أن تستجيب كل امرأة بشكلٍ مختلف لهذا الهرمون "البروجسترون" الذي يفرزه اللولب، ولكن هذه في حالات نادرة جداً.
لاشك عند ظهور الأعراض سالفة الذكر يجب أن تتوجهي عالفور إلى الطبيب المتخصص حتى لا تعرضي صحتك لأي مضاعفات نتيجة حركة غير طبيعية أو حمل أشياء ثقيلة لاسيما إن كان الحمل في الشهور الأولى منه.
شكرا لكِ
شكرا لك على هذه المعلومات القيمة
الف شكر يا قمر