تخطى إلى المحتوى

الحياء خواطر عن الحياء 2024 2024

الونشريس

أصعب ألم في الحياة ليس أن تموت ..!!!
ولكن بأن يتجاهلك الآخرون !!! …
باْن تكون أعددت لهم من الحب أشجارا ،، ومن الإخوة انهار ..
بأن تخسر صديقاً تحبه جداً لتكسب آخر لايكترث لك أبدًا ..!!!
والسبب في الخسران هو ،، فقدان الأمان ..
في أخوةالأيام ..

أصعب ألم في الحياة ليس بأن تموت, لكن بأن تُنسى ؟؟ ..
تُنسي .. !! وانتـ تحيا بحب صديق .. يجهل هذا الحب .
حينما تطلع أحدهم على أعمق أفكارك سيضحك ساخراً في وجهك ..!!
يضحكـ .. !! من جهلة وليس من سوء فكركـ ..
يضحكـ من حقده الدفين ..
حينما يكون أصدقائك مشغولين جداً عن مواساتك عندما تحتاج
لأحد كي يرفع من معنوياتك ..!!
حينما يبدو لك أن الشخص الوحيد الذي يهتم لأمرك هو أنت !!!! ….
لذلك اعد نفسك .. !! كي تقف بجوار نفسك ..
في أي وقت ..

هل سيبالي الناس بأمر بعضهم البعض ؟؟..
سؤال هو .. !! والإجابة فيمكنون قلبكـ .. !!
واجهة نفسكـ .. !!
و يخصصون وقتاً لأولئك الذين يحتاجون اهتمامهم؟؟..
.. ييتعذر الإجابة .. ولكن قليلين هم في هذا الزمن ..
فالمصحلة الفردية أصبحت الأولوية ..

لكل واحد منا دور لابد أن يلعبه …
في هذه المسرحية التي نسميها الحياهـ ..!!!
فأين دوركـ .. ؟؟ أتعرفه .. ؟ أم جاهل به .. !!
على كل واحد منا واجب للإنسانية .. !!
اختفي معناها إلا في القليل .
فأصبح الواجب الآن في الأنانية ..

إذا كنت لا تهتم لأمر أصدقائك, فلن يعاقبك احد !!! ..
لكن سيتجاهلونك و ينسونك بكل بساطة..
تماما كما فعلت بالآخرين ..!!!

حافظ على اهتمامك بهم وسيحافظون على بناء حبهم لك..
واعلم أن هناك من يحبك ،، ولا يقدر علي البوح لك ..
فعبر له أنت عن حبك ..
ليس التعبير بعيب .. ولكن قد يجهل هو طريقة التعبير ..
فأعطي من احبك قدر من عطفك ..
منجهدك .. أولا من قلبكـ ..
واذكر يوما ساْل عنك .. إن تركك اسأل أنت عنه .. فهو دربك ..
ولا تعطي للأنانية مجال .. واجعل الحب شعارك مع الأيام .. مهما كان……

    يسلموووووو يا قمرتى

    أصعب ألم في الحياة ليس أن تموت ..!!!
    ولكن بأن يتجاهلك الآخرون !!! …
    باْن تكون أعددت لهم من الحب أشجارا ،، ومن الإخوة انهار ..
    بأن تخسر صديقاً تحبه جداً لتكسب آخر لايكترث لك أبدًا ..!!!
    والسبب في الخسران هو ،، فقدان الأمان ..
    في أخوةالأيام .
    نورتم

    الونشريس

    ______________صفحة من مذكرات شاعرة ______________
    ===============================
    كلمه انتشرت كثيراً في مجتماعاتنا العربيه وأصبحت على لسان معظم شبابنا هي كلمة (مزة ) التي أكره نفسي حين يناديني بها أحدهم
    وبالعربي يركبني مية عفريت
    قررت أن أبحث وأقتفي أثر هذه الكلمة فأنا لا يمر أمامي شئ مرور الكرام
    إلا وقد بحثت وتمحصت فيه فوجدت الآتي
    ======================

    هناك رأيان في أصل هذه الكلمة.. الأول يقول: .
    هناك كلمه فرنسيه هي " mademoiselle " وتعني أنسه ..
    عندما جاءت الحمله الفرنسيه علي مصر عرف المصريون هذه الكلمه وأطلقوها علي الأنسات بتحريف بسيط " مازمازايل "
    مع مرور الوقت أصبحت الكلمه تطلق علي البنات الجميلات بتحريف بسيط " موزموزيل "
    وأخيرا وصلت الكلمه الي شكلها الأخير وأصبحت " مزه ".
    والثاني:
    بدأ هذا المصطلح بالانتشار في اواخر الثمانيات
    وراج رواجا شديدا بين اوساط المجتمع المنفتح
    بالتحديد عام 1988 حينما قال احد العرابدة السكرجية
    لاحد بنات الليل (ما تجيبي بوسة يا مزة )
    والاصل في كلمة مزة هو تشبيه الفتاة بالمزة التي يمزمز بها شارب الخمر
    لكي يضيع طعم الخمر من فمه النتن
    وعادة ما تكون المزة عند الشرب عبارة عن :-
    قطع من الليمون المملح .. بعض المكسرات .. بعضا من شرائح الخيار المنعشة
    ومن هذا المنطلق طلب هذا العربيد من هذه العاهرة ان تقبله في فمه النتن
    لكي يضيع طعم الشراب الخبيث وذلك عدم توفر ( الخيار المنعش )
    وقد وافقت ما وصفها بالمزة ان تعطيه هذه القبلة مقابل مبلغ زهيد من الماال
    وتطور الوضع الى ان اصبح جميع بنات الليل يلقبن بالمزز.
    وبكل صراحه لا يشرفني أن يناديني أحدهم بهذه الكلمة
    ============================

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.