تتعدد أساليب وطرق إزالة الشعر عند النساء، وتقع الكثيرات منهن في حيرة في أمرهن حول إختيار الطريقة الأنسب لإزالة الشعر الزائد حسب طبيعة جسمها، ومن ضمن هذه الطرق إزالة الشعر بالشمع، والتي ثبت مؤخراً أنها الأفضل بين وسائل إزالة الشعر القديمة والحديثة الكثيرة.
حيث تعدّ إزالة الشعر بالشمع المصنوع منزلياً أو المتوفر على شكل الشرائح الشمعيّة المطوّرة والتي لا تستغرق سوى دقائق معدودة للحصول على ملمس ناعم، هو الأنسب
لجميع الأعمار والأجسام ويعود ذلك للأسباب التالية:
– يزيل الشمع تللك الشعيرات الصغيرة غير المرغوب بها عكس الوسائل الأخرى التي تزيل الظاهر فقط، مما يمنح المرأة الشعور بالنعومة أكثر.
– يعتبر الشمع من أرقّ الوسائل على البشرة بجميع أنواعها وأقلها مسبباً للحساسية.
– يزيل الشمع الشعر بسرعة فائقة من الجذور كما أنه الشعر يأخذ وقتاً اطول لينمو من جديد.
– يمكن استخدام الشمع على أي منطقة من مناطق الجسم حتّى المناطق الحساسة.
– لا يحتوي الشمع على مواد كيماوية، لذا ليس له آثار جانبية على الجلد.
– يعمل الشمع على إزالة الجلد الميّت وجميع الأوساخ المتراكمة عليه، بالإضافة إلى الإسمرار الذي تسببه الشمس.
– لا تدوم الآثار التي يتركها الشمع على الجلد أكثر من 10 دقائق من احمرار أو تورّم خفيف.
إذا نظرتِ سيدتي إلى الطريقة الأنسب والأكثر راحة والأقل تكلفة فإن إزالة الشعر بالشمع هي الطريقة التي تجمع هذا كله وتمنحكِ أسابيعاً طويلة من الشعور بالنعومة دون معاناة من أي آثار جانبية أو ظهور بثور وحساسية غير مرغوب بها.
