تعتبر مرحلة الطفولة المرحلة الأكثر حرجاً في حياة الإنسان,
حيث يكون الإنسان فيها صحيفة بيضاء يقوم الوسط المحيط بترك أثره فيها يوماً بعد يوم,
ولما كانت الحالة الصحية والتغذوية للإنسان من أهم الأمور
التي يجب الانتباه لها وبخاصة في هذه المرحلة العمرية
كان لزاماً على كل أسرة أن تتعود بعض العادات المفيدة
وتتجنب كل العادات السيئة حفاظاً على صحة أطفالهم وسلامتهم.
حيث يكون الإنسان فيها صحيفة بيضاء يقوم الوسط المحيط بترك أثره فيها يوماً بعد يوم,
ولما كانت الحالة الصحية والتغذوية للإنسان من أهم الأمور
التي يجب الانتباه لها وبخاصة في هذه المرحلة العمرية
كان لزاماً على كل أسرة أن تتعود بعض العادات المفيدة
وتتجنب كل العادات السيئة حفاظاً على صحة أطفالهم وسلامتهم.
وفيما يلي النصائح الذهبية العشرة التي يجب علينا أخذها بالحسبان
إن أردنا لفذات أكبادنا الصحة والعافية الدائمتين:
إن أردنا لفذات أكبادنا الصحة والعافية الدائمتين:
1) ينصح دائماً بتناول أنواع مختلفة من الطعام
بحيث تحتوي وجبات اليوم على كل العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل,
والابتعاد عن الأطعمة الدسمة والمعقدة (الوجبات السريعة) والإكثار قدر الإمكان من وجود الأغذية الطازجة
التي تحوي الخضار والفاكهة والحبوب.
بحيث تحتوي وجبات اليوم على كل العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل,
والابتعاد عن الأطعمة الدسمة والمعقدة (الوجبات السريعة) والإكثار قدر الإمكان من وجود الأغذية الطازجة
التي تحوي الخضار والفاكهة والحبوب.
2) من العادات السيئة المنتشرة شرب المشروبات الغازية مع الطعام أو عقبه مباشرة,
حيث يؤدي ذلك إلى ارتفاع حموضة المعدة بشكل مفاجئ مما يسبب خروج الطعام من المعدة دون هضم
فتطول فترة وجوده في الأمعاء وبالتالي تتشكل الغازات من جهة,
وتتم خسارة القيمة الغذائية التي يحملها الغذاء نتيجة الهضم غير الكامل.
حيث يؤدي ذلك إلى ارتفاع حموضة المعدة بشكل مفاجئ مما يسبب خروج الطعام من المعدة دون هضم
فتطول فترة وجوده في الأمعاء وبالتالي تتشكل الغازات من جهة,
وتتم خسارة القيمة الغذائية التي يحملها الغذاء نتيجة الهضم غير الكامل.
3) من الأهمية بمكان وجود وجبة أسرية واحدة على الأقل
في اليوم تضم كافة أفراد الأسرة,
وذلك لتوطيد الروابط الأسرية ونقل الموروث الأخلاقي والقيمي لأفراد الأسرة,
وكذلك تعويد الأطفال على الاعتماد على طعام المنزل المفيد بالدرجة الأولى
والابتعاد بهم قدر الإمكان عن طعام الأسواق غير المفيد والضار في كثير من الأحيان.
في اليوم تضم كافة أفراد الأسرة,
وذلك لتوطيد الروابط الأسرية ونقل الموروث الأخلاقي والقيمي لأفراد الأسرة,
وكذلك تعويد الأطفال على الاعتماد على طعام المنزل المفيد بالدرجة الأولى
والابتعاد بهم قدر الإمكان عن طعام الأسواق غير المفيد والضار في كثير من الأحيان.
4) لا ينصح أبداً بتناول الطعام أمام التلفاز
وذلك كي يتعود الأطفال أن لكل شيء وقته ونظامه,
وحتى لا يتم التهام كميات كبيرة من الطعام فوق حد الإشباع لان مشاهدة التلفاز تصرف الانتباه والتركيز
وتؤخر الإحساس بالشبع وهي أحد أهم الأسباب للسمنة.
وذلك كي يتعود الأطفال أن لكل شيء وقته ونظامه,
وحتى لا يتم التهام كميات كبيرة من الطعام فوق حد الإشباع لان مشاهدة التلفاز تصرف الانتباه والتركيز
وتؤخر الإحساس بالشبع وهي أحد أهم الأسباب للسمنة.
5) من الضروري ضبط كميات السكر والملح المضافة للأغذية
والمعجنات المختلفة
وذلك منعاً لاستخدام كميات كبيرة منهما مما يؤثر بشكل سلبي على صحة الأطفال
وبشكل خاص مع مرور الزمن حيث تزيد فرصة الإصابة بأمراض السكر وضغط الدم.
والمعجنات المختلفة
وذلك منعاً لاستخدام كميات كبيرة منهما مما يؤثر بشكل سلبي على صحة الأطفال
وبشكل خاص مع مرور الزمن حيث تزيد فرصة الإصابة بأمراض السكر وضغط الدم.
6) من النواحي الصحية احترام رغبات الأطفال في اختيارهم للطعام
وعدم إكراههم على أغذية لا يفضلونها, ولكن يستثنى من ذلك الأغذية الغثة (junk food) غير المفيدة
حيث يجب الإقلال منها قدر الإمكان,
أما الحلوى فلا ضير في تناولها ولكن بعد تناول الوجبة الأساسية وبكميات محددة.
وعدم إكراههم على أغذية لا يفضلونها, ولكن يستثنى من ذلك الأغذية الغثة (junk food) غير المفيدة
حيث يجب الإقلال منها قدر الإمكان,
أما الحلوى فلا ضير في تناولها ولكن بعد تناول الوجبة الأساسية وبكميات محددة.
7) تعتبر وجبة الإفطار أهم وجبة على الإطلاق
حيث تمد الجسم بالطاقة اللازمة لبدء النشاط وبخاصة الذهني,
لذا فمن الضروري تناول الأطفال للإفطار قبل خروجهم للمدرسة إن أردنا لهم أن يعودوا بالعلم والمعرفة
وليس بالكسل والتعب والخمول,
ومن أهم ما يجب أن تحويه وجبة الإفطار الحبوب الكاملة واللبن والفاكهة وخاصة التمر أو البلح.
حيث تمد الجسم بالطاقة اللازمة لبدء النشاط وبخاصة الذهني,
لذا فمن الضروري تناول الأطفال للإفطار قبل خروجهم للمدرسة إن أردنا لهم أن يعودوا بالعلم والمعرفة
وليس بالكسل والتعب والخمول,
ومن أهم ما يجب أن تحويه وجبة الإفطار الحبوب الكاملة واللبن والفاكهة وخاصة التمر أو البلح.
8) قدم القدوة الحسنة لطفلك دائماً,
حتى في الطعام والشراب من خلال تناول غذاء متوازن والمحافظة على مواعيد الوجبات
لتدربه على الاستمرار عليها وعدم ميله إلى الأغذية الغثة (junk food)
أو الإكثار من تناول طعام ما بين الوجبات.
حتى في الطعام والشراب من خلال تناول غذاء متوازن والمحافظة على مواعيد الوجبات
لتدربه على الاستمرار عليها وعدم ميله إلى الأغذية الغثة (junk food)
أو الإكثار من تناول طعام ما بين الوجبات.
9) حاول دائما إشراك الأطفال في التخطيط للوجبات الغذائية
وحتى تحضيرها,
وكذلك في التسوق لتعليمهم كيفية اختيار الغذاء المفيد والصحي,
وللتعرف على أهم الأغذية المفيدة التي يفضلونها وذلك من اجل التركيز عليها أثناء تقديم وجبات الطعام
وذلك لترغيبهم في تناول الطعام في المنزل دائماً.
وحتى تحضيرها,
وكذلك في التسوق لتعليمهم كيفية اختيار الغذاء المفيد والصحي,
وللتعرف على أهم الأغذية المفيدة التي يفضلونها وذلك من اجل التركيز عليها أثناء تقديم وجبات الطعام
وذلك لترغيبهم في تناول الطعام في المنزل دائماً.
10) ممارسة الرياضة بانتظام
تساعد على تخفيف الوزن وتسرع عملية هضم الطعام نتيجة تحسين أداء العضلات بشكل عام
(ولكن ليس عقب الوجبات مباشرة),
إضافة إلى أن الوقت الذي يمضيه الطفل أثناء ممارسة الرياضة يلهيه عن الطعام,
وكذلك تنمي حس الالتزام بالعادات الحميدة وتنظيم الوقت.
تساعد على تخفيف الوزن وتسرع عملية هضم الطعام نتيجة تحسين أداء العضلات بشكل عام
(ولكن ليس عقب الوجبات مباشرة),
إضافة إلى أن الوقت الذي يمضيه الطفل أثناء ممارسة الرياضة يلهيه عن الطعام,
وكذلك تنمي حس الالتزام بالعادات الحميدة وتنظيم الوقت.
م. ايمن قاسم الرفاعي
منقوووووول
يعطيكي العافية
شكرا
جزيتي خيرا
تسلمي يا قمر