تخطى إلى المحتوى

العمر الضائع . صار هذا الحبُّ غاباتِ صَنوبرْ 2024


الونشريس
هنِّئيني !

صار هذا الحبُّ غاباتِ صَنوبرْ
صار مجنوناً ليغفو فوق صدري
مستريحاً في عذاباتي وقهري
صار نزفاً وجراحا
وأزاهيراً وراحا
صار ليلاً وصباحا
أنقذيني
فأنا ضيَّعتُ عمري
بين عينيكِ .. أنا ضيَّعتُ عمري
أرجعيني
لو سويعاتٍ لأحلامِ صِبايا
ضاع ليلي في صباحي
وهنائي في نُواحي
عندما أَفْرَعَ في صدري هوايا

الونشريس


في امان الله
مما راق لي

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.