ينصح أطباء الأطفال بإجراء عدة فحوص للمولود الجديد في فترات معينة من حياته؛ حيث تعتبر هذه الفحوص محورية ومصيرية في حياته، وتساعد على تقييم قدراته الحركية والنفسية، ومن هذه الفحوص الفحص الذي يجب إجراؤه للمولود في اليوم الثامن من عمره، والذي يجب ألا تغفل عنه الأم بسبب إصابتها بالإرهاق، أو فرحتها بالمولود والانشغال بالاحتفالات، واستقبال المهنئات.
عن هذا الفحص وأهميته يقول الدكتور طارق علوان، أخصائي طب الأطفال، أن هذا الفحص يساعد على تدارك العيوب الخلقية لدى المولود في حال وجودها وإمكانية علاجها، وفحص اليوم الثامن يشمل البحث عن هذه التشوهات في الأماكن التالية:
• في حال الولادة المتعسرة، واستخدام الجفت مثلاً يتفحص الطبيب عظمة الترقوة؛ للبحث عن خلل ما، أو عدم انتظام بها كما يفحص الفخذين والردفين؛ للبحث عن خلع أو شرخ على مستوى الركبتين والقدمين.
• فحص قلب الطفل خاصة البحث عن وجود ثقب في أحد البطينين، ويعتبر هذا عرضاً غالباً ما يزول تلقائياً دون تدخل جراحي.
• الفحوص التنفسية، وهي تحتاج لأجهزة خاصة؛ للبحث عن أي تشوه، أو عدم اكتمال نمو الجهاز التنفسي للمولود، ويمكن ملاحظة مظاهره الأولية من متابعة تنفس المولود وانتظامه.
• ردود الأفعال الانعكاسية، ويكون المولود قادراً على القيام بها على عكس ما يعتقد البعض بأن المولود يكون سلبياً ومسالماً، ومن هذه الردود أن يمسك بقوة بإصبع الطبيب، ووضع قدميه الواحدة أمام الأخرى، وإبقاء رأسه في وضع مستقيم أثناء نومه، وهي أوضاع تفرح الأم كثيراً، وتعتبرها غريبة، ولكنها عادية بالنسبة للمولود السوي.
• ضرورة فحص البطن والأعضاء التناسلية خاصة للذكر، حيث تظهر الخصية المعلقة باكراً.
ويؤكد الدكتور علوان على أهمية تلك الفحوص؛ لسلامة المولود ولكن يجب أن تليها نفس الفحوص في سن تسعة أشهر؛ لأن هذه السن هي السن المتوسطة بالنسبة لعمر سنتي المهد للمولود، مما يؤهله ليكون طفلاً سوياً في حياته المستقبلية.
عن هذا الفحص وأهميته يقول الدكتور طارق علوان، أخصائي طب الأطفال، أن هذا الفحص يساعد على تدارك العيوب الخلقية لدى المولود في حال وجودها وإمكانية علاجها، وفحص اليوم الثامن يشمل البحث عن هذه التشوهات في الأماكن التالية:
• في حال الولادة المتعسرة، واستخدام الجفت مثلاً يتفحص الطبيب عظمة الترقوة؛ للبحث عن خلل ما، أو عدم انتظام بها كما يفحص الفخذين والردفين؛ للبحث عن خلع أو شرخ على مستوى الركبتين والقدمين.
• فحص قلب الطفل خاصة البحث عن وجود ثقب في أحد البطينين، ويعتبر هذا عرضاً غالباً ما يزول تلقائياً دون تدخل جراحي.
• الفحوص التنفسية، وهي تحتاج لأجهزة خاصة؛ للبحث عن أي تشوه، أو عدم اكتمال نمو الجهاز التنفسي للمولود، ويمكن ملاحظة مظاهره الأولية من متابعة تنفس المولود وانتظامه.
• ردود الأفعال الانعكاسية، ويكون المولود قادراً على القيام بها على عكس ما يعتقد البعض بأن المولود يكون سلبياً ومسالماً، ومن هذه الردود أن يمسك بقوة بإصبع الطبيب، ووضع قدميه الواحدة أمام الأخرى، وإبقاء رأسه في وضع مستقيم أثناء نومه، وهي أوضاع تفرح الأم كثيراً، وتعتبرها غريبة، ولكنها عادية بالنسبة للمولود السوي.
• ضرورة فحص البطن والأعضاء التناسلية خاصة للذكر، حيث تظهر الخصية المعلقة باكراً.
ويؤكد الدكتور علوان على أهمية تلك الفحوص؛ لسلامة المولود ولكن يجب أن تليها نفس الفحوص في سن تسعة أشهر؛ لأن هذه السن هي السن المتوسطة بالنسبة لعمر سنتي المهد للمولود، مما يؤهله ليكون طفلاً سوياً في حياته المستقبلية.
يسلمووووووووو ياقمر