برمنجهام – أ ش أ لم يسبق للبريطانية ديبي رويستون أن زارت فرنسا لكنها على الرغم من ذلك باتت تتحدث بلكنة فرنسية منذ إصابتها بنزلة برد شديدة انتهت بإضفاء لكنة فرنسية متقنة على كلامها.
وتعد "رويستون" واحدة من 60 شخصا في العالم تعرضوا لمثل هذه الحالة التي تعزى لما يسمى باسم "متلازمة تغير اللكنة – يو بي أي".
وقالت رويستون، التي تقيم في مدينة برمنجهام، في تصريح على شبكة الإنترنت، إنها أصيبت بزكام حاد حرمها الكلام طوال شهر كامل، وما إن استعادت صوتها فوجئت بتغيره وباتت لكنتها فرنسية.
وأضافت أن كل من سمعها وهى تتحدث يسألها عن بلدها، وعندما تكون إجابتها أنها بريطانية من مدينة برمنجهام يكون الرد دائما "لا أنت فرنسية".
ههههههههههههههه
أول مرة أسمع بالمتلازمة هذه
أول مرة أسمع بالمتلازمة هذه
يعني ممكن مالبرد لي عندنا ، نمرض و نجيلكم اليوم لي بعدها نتكلم تركي
…….
شكرا
هههههههههههههههههههههههه
والله يا رونا انا عندى برد حاد وتقيل ع الاخر ها انتظر تغير اللهجه وابلغك بالنتيجه
والله يا رونا انا عندى برد حاد وتقيل ع الاخر ها انتظر تغير اللهجه وابلغك بالنتيجه
مافيش احلى من العربى
ههههههههههههه
حلوة اوي
حلوة اوي
ههههههههههههههههههههههههههه