من مشاهير البربر:
طارق بن زياد، وعباس بن فرناس، وابن بطوطة، وزين الدين زيدان.
تسميتهم
دراسات واكتشافات
أثبتت الدراسات على عينات من الحمض النووي لعدد كبير من سكان شمال أفريقيا بالمغرب ,الجزائر وتونس أن الصفة المميزة بشكل خاص لذوي الأصول الأمازيغية الناطقين بها وذلك بنسبة 60 إلى 80 في المائة، وعند عرب المغرب بنسبة 30 إلى 50 في المائة، والصفة E-M78 بنسبة 2 إلى 12 في المائة عند الناطقين بالأمازيغية، وبنسبة 10 إلى 44 في المائة عند عرب المغرب، والصفة E-M35 عند الناطقين بالأمازيغية بنسبة 8 في المائة وكذلك بالنسبة للصفة J-M267، وهذا يجعلنا نستنج أن الانتماء اللغوي لا يعكس تماما الانتماء العرقي.
أما بالنسبة
قبائل الجزائر نسبة الجين المغربي عندهم أقل منه عند بعض مجموعات شمال إفريقيا المعربة.
وفي عام 2019 اكتشف باحثون أوروبيون مجوهرات حجرية ملونة بمادة نباتية قرب مدينة بركان(مغارة زكزل)المغربية، وقدروا عمر المستويات الأركيولوجية التي وجدت فيها هذه المجوهرات البدائية ب 82.000 سنة.
كتاباتهم
[ تيفيناغ والقلم الحميري
الثلاث نقط التي ذكرها ابن النديم تظهر بوضوح في الصورة وتؤكد صلة التيفيناغ بالحبشة
كما أن علم الجينات أثبت أن 62 في المائة من طوارق النيجر لا يختلفون في جيناتهم عن باقي سكان النيجر و 9 في المائة فقط منهم يحملون الجين المميز للبربر E1b1b1b = M81 وهو عند بربر مزاب بالجزائر بنسبة 80 في المائة، وعند بربر الأطلس المتوسط بالمغرب بنسبة 71 في المائة، وعند امازيغ الأطلس الكبير مراكش 72 في المائة، هذا يعني أن من ذاب جنسهم في الجنس النيجري بهذا الشكل لا يمكن أن يحفظ كتابة، أو أن لا يستعمل كتابة أخرى.
بداية التعريب
فهي التي حاربت العرب مع زعيمها كسيلة الذي كان ملكا على البرانس كلهم، وهي التي استقبلت إدريس الأول وبايعته وجمعت الأمازيغ على دعوته، واجتمعت عليه زواغة ولواتة وسدراتة وغياتة ونفزة ومكناسة وغمارة وكافة بربر المغرب فبايعوه وائتمروا بأمره، وتم له الملك والسلطان بالمغرب وكانت له الدولة التي ورثها خلفاؤه، وكان ملك أوربة من ملك الأدارسة إلى حين انقراضه على يد قبيلة كتامة التي قامت بدعوة الفاطميين.
وفي الوقت الحاضر فإن لغة أبنائها هي العربية وهي من بين القبائل التي تعرف بالبرانس، وقبائل أخرى كغياتة وهوارة وكتامة وصنهاجة لغتهم أيضا العربية. وهذا أمر عرف قديما وليس خاصا بالأمازيغية. وكانت هذه بداية تعرّف الأمازيغ على الإسلام واللغة العربية، وساهموا في ظهور الخط المغربي بأنواعه. وبالمشرق ذكر منهم البربري المحرر وولده الذي قال عنه ابن النديم أنه كان يعلم المقتدر وأولاده وكانت له رسالة في الخط والكتابة سماها تحفة الوامق لم ير في زمانه أحسن خطا منه ولا أعرف بالكتابة.
……
أدود : بضم الدال الأولى و تسكين الآخيرة = تعالى
أمز : بفتح الميم = امسك
أغروم : تسكين الغين و ضم الراء = الخبز
أمان : الماء
أويد :كسر الواو = أعطيني
أوتما: ضم الألف و تسكين التاء = أختي
إيما : تسكين الياء = أخي
مانو : تشديد الميم = أمي
بانو: تشديد الباء = أبي
أرياز: تسكين الراء = الرجل
تمطوت: فتح التاء تسكين الميم = المرأة
أربا : تسكين الراء = الولد
تربات: فتح التاء تسكين الراء = البنت
مايدتكاد: كسر الياء فتح الدال كسر التاء و الكاف تقرأ بالفرنسي g = ماذا تفعل
تيفاوت: كسر التاء تسكين الواو = الصباح
أماس نواس تسكين النون = وسط النهار
دارت واس: تسكين الراء = بعد الزوال
تادوكات: الكاف تقرأ فرنسي g = المساء
كيد: كسر الكاف تقرأ الكاف فرنسي g عليها ثلاث نقط فوق = الليل
تفروخت..تربيت ( العازبة)
غوجدم : تسكين الجيم و فتح الدال = إجلس
بد : فتح الباء = قف
ين : فتح الياء = نم
قيم : كسر القاف= ابق
قن: فتح القاف و تسكين النون= أغلق
أنف : فتح الألف و تسكين النون ليس الأنف بالعربي = افتح
كشمد:تسكين الكاف و فتح الشين و تسكين الميم =ادخل
دو:ضم وتشديد الدال=اّذهب
ينتشر المتحدثون حالياً باللغة الأمازيغية في العديد من الحواضر (بركان، فكيك، أكادير، الناظور، الحسيمة، الخميسات، إفران،غدامس، جادو، نالوت، زوارة، كاباو،تاغما، زنزور، ورفله، سوكنة، اوجلة، تيزي وزو، البويرة، بومرداس، بجاية، باتنة، خنشلة، أم البواقي، غرداية، تمنراست، ايليزي، مطماطة، تطاوين، جزيرة جربة، تبسة، سوق اهراس، سطيف، برج بوعريريججيجل وبسكرة وادرارو قالمة وقسنطينة). وينتشرون أيضاً على شكل تكتلات لغوية أو قبلية كبيرة الحجم واسعة الانتشار ببوادي وقرى المغرب العربي.
المغرب
الجزائر
الطوارق: تستعمل اللهجةالترقية عند الطوارق الذين يفضلون تسمية تماجيغت؛ أي بقلب الحرف (Z) إلى حرف الجيم، يتواجد الطوارق بكثرة في ولايات: تمنراست، وإليزي، وأدرار وبشار. يبغ عدد المتحدثين بها حوالي أكثر من مليون ونصف مليون نسمة، كما أن الطوارق يتواجدون كذلك في ليبيا ومالي والنيجر وحتى بوركينا فاسو
الشناوية يتواجد استعمال هذه اللهجة بجبال الشنوة بولاية تيبازة يبلغ تعدادها حوالي 600 ألف نسمة.
أمازيغ تقارقرانت: ويتواجدون بالقرب من ورقلة وتوقرت ونقوسة عدد مستعمليها غير محدد. كما يتواجد بالجزائر الكثير من المناطق الأمازيغة المعربة حيث تستعمل هذه المناطق الكثير من الكلمات الأمازيغية مثلما هو الحال في ولاية جيجل وسكيدة وحتى بعض المناطق بغليزان. كما نجد لهجة تزناتيت بتيميمون ولاية ادرار ولهجة أخرى يتكلمونها في اقلي ولاية بشار وأخرى بالبيض (بوسمغون)، ويوجد بولاية البليدة امازيغ " بني صالح وبني ميصرة وبني مسعود"
…..
يشكل الناطقون باللغة الأمازيغية 100,000 نسمة ينتشرون في
مطماطه، تطاوين، جزيرة جربة، ڨفصة، الڨصرين وجبال خمير.
دياناتهم
المرحلة الأولى: الوثنية
إلى جانب هذه الآلهة عبد الأمازيغ أيضًا «أوشت»، والشمس، وهو ماذكره هيرودوت وابن خلدون، كما مارسوا العبادة الروحية التي تقوم على تمجيد الأجداد كما أشار إلى ذلك هيرودوت.
المرحلة الثانية: اليهودية
المرحلة الثالثة: المسيحية
آمن الأمازيغ أيضا بالديانة المسيحية، ودافعوا عنها في محنتها، من أمثال توتيلينونس وأرنوبيوس، كما برز أوغسطين كأحد آباء الكنيسة، وكذلك تحكي المراجع العربية أن كسيلة بن لزم كان على النصرانية، وقد تكون قبائل البرانس التي كان على رأسها كذلك كانت على هذا الدين.
المرحلة الرابعة: الإسلام
” وأما تخلقهم بالفضائل الإنسانية وتنافسهم في الخلال الحميدة وما جبلوا عليه من الخلق الكريم مرقاة الشرف والرفعة بين الأمم ومدعاة المدح والثناء من الخلق من عز الجوار وحماية النزيل ورعي الأذمة والوسائل والوفاء بالقول والعهد والصبر على المكاره والثبات في الشدائد. وحسن الملكة والإغضاء عن العيوب والتجافي عن الانتقام ورحمة المسكين وبر الكبير وتوقير أهل العلم وحمل الكل وكسب المعدوم. وقرى الضيف والإعانة على النوائب وعلو الهمة وإباية الضيم ومشاقة الدول ومقارعة الخطوب وغلاب الملك وبيع النفوس من الله في نصر دينه. فلهم في ذلك آثار نقلها الخلف عن السلف لو كانت مسطورة لحفظ منها ما يكون أسوة لمتبعيه من الأمم وحسبك ما اكتسبوه من حميدها واتصفوا به من شريفها أن قادتهم إلى مراقي العز وأوفت بهم على ثنايا الملك حتى علت على الأيدي أيديهم ومضت في الخلق بالقبض والبسط أحكامهم “ .
” وأما إقامتهم لمراسم الشريعة وأخذهم بأحكام الملة ونصرهم لدين الله، فقد نقل عنهم من اتخاذ المعلمين لأحكام: دين الله لصبيانهم، والاستفتاء في فروض أعيانهم واقتفاء الأئمة للصلوات في بواديهم، وتدارس القرآن بين :أحيائهم، وتحكيم حملة الفقه في نوازلهم وقضاياهم، وصياغتهم إلى أهل الخير والدين من أهل مصرهم التماساً في: آثارهم وسوءاً للدعاء عن صالحيهم، وإغشائهم البحر لفضل المرابطة والجهاد وبيعهم النفوس من الله في سبيله: وجهاد عدوه مايدل على رسوخ إيمانهم وصحة معتقداتهم، ومتين ديانتهم
…..
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
قبل الاسلام
أوغسطينوس
سيبتيموس سيفيروس
شيشنق
لوكيوس أبوليوس
ماسينيسا
يوغرطة
تاكفاريناس
النساء الامازونيات
المشواش
الملك يوبا الثاني
الروائي أبوليس
المسرحي ترتنيوس أفر
الشاعر فلوروس
ماركوس مانيليوس
المثقفون الدينيون الأمازيغ
تيهيا
كسيلة الأوربي
بعد الاسلام
طارق بن زياد
يحيى بن يحيى بن كثير
ابن اجروم
أكنسوس
ابن مخلوف السجلماسي الفلكي
عباس بن فرناس
ابن بطوطة
يوسف بن تاشفين
محمد بن تومرت
أبو القاسم الزياني
المختار السوسي
فاطمة نسومر
عبد الكريم الخطابي
موحى او حمو الزياني
كنزة زوجة ادريس الاول
موسوعه راائعه