تخطى إلى المحتوى

حكم عن المؤمن,اقوال عن المؤمن ,حكم واقوال 2024 2024

الونشريس
فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته
إذا وُجد المؤمن الصحيح وُجدت معه أسباب النجاح جميعا
المؤمن إذا جاع صبر و إذا شبع شكر
الونشريس
المؤمن غر كريم و الفاجر خب لئيم
هل شاهدت من قبل كيف يهبط الشلال الهادر من الاعلى ؟ هكذا يجب ان ينقض المؤمن الشجاع على قوى الباطل
المؤمن كالورقة الخضراء ، لا يسقط مهما هبت العواصف
عقل الفيلسوف يبني دولة في الهواء ، و عقل القصصي يبني دولة فوق الماء ، و عقل الطاغية يبني دولة فوق مستودع بارود ، و عقل المؤمن يبني دولة أصلها ثابت و فرعها في السما
الونشريس
قلب المؤمن عالم فسيح ، يسع الاهل و الاحباب و الجيران و الاصحاب ، و يسع هذا العالم الكبير
ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء
لسان المؤمن من وراء قلبه، وقلب الكافر من وراء لسانه
الونشريس
ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة
ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء
لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين
الونشريس
من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة
لا ينزل البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة
المؤمن مبتلى
الونشريس
لم يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد
المؤمن غر كريم، والفاجر خب لئيم
لا يلدع المؤمن من جحر واحد مرتين
الونشريس
المؤمن يغار والله أشد غيرة
المؤمن مرآة المؤمن، إذا رأى فيه عيبا أصلحه
عز المؤمن استغناءه عن الناس، وشرقه القيام بالليل
الونشريس
المؤمن الفقير المتعفف أبا العيال
لم يكن الإسلام في حقيقته إلا إبداعا للصيغة العملية التي تنتظم الإنسانية فيها، ولهذا كانت آدابه حراسا على القلب المؤمن كأنها ملائكة من المعاني
الونشريس
لا تفرح بالرخاء، ولا تغتم بالفقر والبلاء، فالذهب يجرب بالنار، والمؤمن يجرب بالبلاء
إن المؤمن بقلبه المذعن فى نفسه يكون مؤمناً عند الله، وإن لم يكن مؤمناً عند الناس
يوم من دون قراءة يخلف في النفس نوعا من تأنيب الضمير الذي يعتري المؤمن إذا ما فاته الفرض
الونشريس
إياك وما تعتذر منه فإن المؤمن لا يسيء ولا يعتذر والمنافق كل يوم يسيء ويعتذر
إن الخوف العظيم من الله يخيف الخوف ذاته من المؤمنين بعد ذلك، فلا يعود المؤمن يخشى بعد الله أحدا
إن الله يحب المؤمن المحترف … و يبغض السائل الملحف حديث شريف
الونشريس
في قلب المؤمن دائما متسع لبلايا الناس و اضجارهم
حينما سٌئل عن الفتنة أيام عثمان لم لا تقاتل ؟ قال حتي تأتوني بسيف ينطق فيقول :هذا مؤمن وهذا كافر
الحكمة ضالة المؤمن أنّي وجدها فهو أحق الناس بها
الونشريس
لا يستقيم الميزان في يد المؤمن إلا إذا تذكَّر الدار الآخرة
لما لا تقاتل ؟ قال حتي تأتوني بسيف ينطق فيقول :هذا مؤمن وهذا كافر
المؤمن يبتلى ليهذب لا ليعذب
الونشريس
صديق واحد مؤمن بك خير من ألف صديق لا يعرفونك إلا إسما
ويعتقد المؤمن أن للزمان والمكان والأشخاص والأحوال حرمة، ويراعيها في تعامله معها
وإن المؤمن ما ثارت في نفسه شهوة إلا أطفأها بأنهار الجنة أو أحرقها بنار جهنم فاستراح منها
الونشريس
لا تناقش المؤمن بالخلل الموجود في عقيدته او مذهبه او فكرته من شروط الإيمان عدم رؤية الخلل!
إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة الصائم والقائم
ليس المؤمن هو الذي لا يعصي الله، ولكن المؤمن هو الذي إذا عصاه رجع إليه
الونشريس
    يسلموا

    يسلموووووو

    يسلمووو حبيبتى

    صديق واحد مؤمن بك خير من ألف صديق لا يعرفونك إلا إسما

    الف شكر غاليتي

    الونشريس

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.