تخطى إلى المحتوى

دليل مشروعية الاغتسال بالماء المقروء عليه قران 2024

سئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز السؤال التالي :
هل يجوز الاغتسال بالماء المقروء في أماكن الخلاء ؟؟؟
الونشريسالونشريسالونشريسالونشريس
فأجاب – رحمه الله – : ( نعم ، الاغتسال بالماء المقروء في الحمام ليس فيه بأس ) ( فتح الحث المبين في أحكام رقى الصرع والسحر والعين)
الونشريس
الونشريس
سُئل فضيلة الشيخ المحقق صالح بن عبدالعزيز ال الشيخ :
ما حكم الاغتسال بماء زمزم ، والماء الذي قراء فيه القرآن في بيوت الخلاء؟
الونشريس الونشريس
الجواب :
الونشريس
لا بأس بذلك ، لأنه ليس قرآن مكتوب وليس فيه المصحف مكتوبا ، وإنما فيه الريق ، أي : النفث ، و الهواؤ الذي خالطه المصحف ، أو خالطته القراءة.
ومن المعلوم أن أهل مكة في أزمنتهم الأولى كانوا يستعملون ماء زمزم ، ولم يكن عندهم غير ماء زمزم ، فالصواب أنه لا كراهة في ذلك ، وأنه جائز ،
والماء ليس فيه قرآن ، إنما فيه نفث بالقرآن وفرق بين المقامين.)
( التمهيد لشرح كتاب التوحيد لفضلية الشيخ صالح ال الشيخ ص
621)
الونشريس الونشريسالونشريس
قال محمد بن مفلح : ( نقل عبدالله أنه رأى أباه يعوذ في الماء ويقرأ عليه ويشربه ، ويصب على نفسه منه )
( الآداب الشرعية – 2 / 441 )
الونشريس الونشريسالونشريس
الونشريس
وفي رسالة عن حكم السحر والكهانة وما يتعلق بهما يقول سماحة الشيخ الوالد عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله – بعد أن ساق طريقة العلاج المتبعة في علاج السحر وهي استخدام سبع ورقات من السدر الأخضر وقراءة بعض الآيات : ( وبعد قراءة ما ذكر في الماء يشرب منه ثلاث مرات ويغتسل بالباقي وبذلك يزول الداء إن شاء الله وإن دعت الحاجة لاستعماله مرتين أو أكثر فلا بأس حتى يزول الداء ) ( أنظر مقالة للشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – جريدة المسلمون – العدد – 9 – ص 16 – بتاريخ 6 / 4 / 1985 ،
وكذلك تفسير ابن كثير – الجزء الأول – تفسير الآية رقم ( 103 ) من سورة البقرة – 1 / 141 )

الونشريس الونشريسالونشريس
* عن علي – رضي الله عنه – قال : ( لدغت النبي صلى الله عليه وسلم عقرب وهو يصلي فلما فرغ قال :" لعن الله العقرب لا تدع مصليا ولا غيره " ثم دعا بماء وملح وجعل يمسح عليها ويقرأ بـ ( قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ ) و ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ) و( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ) ( السلسلة الصحيحة 548 )
الونشريس الونشريس
قال فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين – حفظه الله –
في حكم القراءة على الماء والاستحمام فيه :
( وثبت عن السلف القراءة في ماء ونحوه ثم شربه ، أو الاغتسال به مما يخفف الألم أو يزيله ، لأن كلام الله تعالى شفاء كما في قوله تعالى :
( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءامَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ) ( سوؤة فصلت – الآية 44 )
( الفتاوى الذهبية – جزء من فتوى – ص 40 ) ____
الونشريس_____الونشريس___الونشريس___الونشريس___

    جزاكى الله خيرا

    شكرا لك ياقمر

    جزاك الله خيرا عنا

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.