كثيرا ما يؤدي الهواء البارد في فصل الشتاء إلى تهيج العيون الحساسة لدرجة تجعل الدموع تتساقط منها بشكل غير إرادي، ويرجع طبيب العيون الألماني غيرالد بومه ذلك إلى أن الهواء البارد غالبا ما يكون جافا جدا.
ويردف بومه، وهو عضو الرابطة الألمانية لأطباء العيون بمدينة دوسلدورف، أن الأشخاص الذين تميل عيونهم للتهيج بصفة مستمرة نتيجة الإصابة بحساسية مثلا أو التهاب حافة الجفن يمثلون الفئة الأكثر عرضة للإصابة بذلك.
وأكد الطبيب أنه من الأفضل أن تتم استشارة طبيب عيون مختص لاستيضاح سبب سقوط الدموع بشكل غير إرادي من العين، إذ يمكن أن يرجع ذلك أيضا إلى الإصابة بمتلازمة جفاف العين.
وأوضح بومه أن هذه المتلازمة ترجع عادة إلى كثرة العمل أمام شاشة الحاسوب أو التلفاز، الأمر الذي يتسبب في قلة معدل الرَمش نتيجة تركيز النظر إلى الشاشة، مما يؤدي بالطبع إلى عدم توزيع المادة الدمعية على جميع أجزاء العين بشكل متساوٍ، ويصيبها بالجفاف والحكة والحرقة والاحمرار والحساسية تجاه الضوء، وقد ينتج عنها أيضا سقوط دموع من العين بشكل غير إرادي.
أما عن العلاج فأشار الطبيب إلى أن استخدام أنواع المستحضرات المحتوية على حمض الهيالورونيك يساعد على الحد من سقوط الدموع بشكل كبير، محذرا من أن تحتوي هذه المستحضرات على مواد حافظة، ولا سيما عند استخدامها لفترات طويلة، إذ قد تتسبب في إلحاق ضرر وأذى بالطبقة الدمعية في العين.
ويردف بومه، وهو عضو الرابطة الألمانية لأطباء العيون بمدينة دوسلدورف، أن الأشخاص الذين تميل عيونهم للتهيج بصفة مستمرة نتيجة الإصابة بحساسية مثلا أو التهاب حافة الجفن يمثلون الفئة الأكثر عرضة للإصابة بذلك.
وأكد الطبيب أنه من الأفضل أن تتم استشارة طبيب عيون مختص لاستيضاح سبب سقوط الدموع بشكل غير إرادي من العين، إذ يمكن أن يرجع ذلك أيضا إلى الإصابة بمتلازمة جفاف العين.
وأوضح بومه أن هذه المتلازمة ترجع عادة إلى كثرة العمل أمام شاشة الحاسوب أو التلفاز، الأمر الذي يتسبب في قلة معدل الرَمش نتيجة تركيز النظر إلى الشاشة، مما يؤدي بالطبع إلى عدم توزيع المادة الدمعية على جميع أجزاء العين بشكل متساوٍ، ويصيبها بالجفاف والحكة والحرقة والاحمرار والحساسية تجاه الضوء، وقد ينتج عنها أيضا سقوط دموع من العين بشكل غير إرادي.
أما عن العلاج فأشار الطبيب إلى أن استخدام أنواع المستحضرات المحتوية على حمض الهيالورونيك يساعد على الحد من سقوط الدموع بشكل كبير، محذرا من أن تحتوي هذه المستحضرات على مواد حافظة، ولا سيما عند استخدامها لفترات طويلة، إذ قد تتسبب في إلحاق ضرر وأذى بالطبقة الدمعية في العين.
الف شكر
تسلمىىىىىىىىىىىىىى
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
شكراا لك
تسلم ايدك