كانت لسعة النحل حتى الآونة الأخيرة تستدعي تدخلاً سريعاً لإسعاف من يتعرض لها، اذ من شأنها ان تؤدي الى التهابات قد تكون خطيرة، مما قد يسفر عن الوفاة في بعض الحالات . وبحسب الوثئق التاريخية فإن الفرعون المصري مينيس كان أول من وافته المنية بسبب لسعة نحلة، وكان ذلك في عام 2641 قبل الميلاد.
لكن بفضل دراسات وتجارب متواصلة على النحل تعود بداياتها الى الزمن السحيق، خلص باحثون ألمان الى ان لسعة النحل يمكن ان تكون مفيدة لعلاج العديد من الأمراض، يتقدمها الروماتيزم وضغط الدم المرتفع.
باقى الموضوع لسع النحل..علاج الروماتيزم وضغط الدم
شكرا بس ماتنزليش روابط حطي الموضوع على طول
شكراااااا لك يا جميل
حقيقي في الان اماكن كتيرة بتعالج بلالسع النحل وفي اقبال من الناس علي ان معظم الناس الان بيحبوا يتعالجو بالطب البديل اكثر من الكيماويات
شكرا لكي