يروى أن الحافظ إبن حجر العسقلاني
خرج في موقف عظيم وهيئه جميله راكبا بغلته إذ هجم عليه يهودي زيات وأثوابه ملطخه بالزيت وهو في غاية الرثاثه والشناعه فقبض على لجام البغله وقال:يا شيخ الإسلام تزعم أن نبيكم قال الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر فأي سجن أنت فيه وأي جنه أنا فيها
فقال الحافظ إبن حجر:صحيح أنت في تعاستك وبؤسك تعتبر في جنه مما ينتظرك في الآخره من النكال والعذاب المهين وأنا رغم هذه الأبهه إن أدخلني الله الجنه فيعتبر هذا سجن بالنسبة لما ينتظرني في الجنه
خرج في موقف عظيم وهيئه جميله راكبا بغلته إذ هجم عليه يهودي زيات وأثوابه ملطخه بالزيت وهو في غاية الرثاثه والشناعه فقبض على لجام البغله وقال:يا شيخ الإسلام تزعم أن نبيكم قال الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر فأي سجن أنت فيه وأي جنه أنا فيها
فقال الحافظ إبن حجر:صحيح أنت في تعاستك وبؤسك تعتبر في جنه مما ينتظرك في الآخره من النكال والعذاب المهين وأنا رغم هذه الأبهه إن أدخلني الله الجنه فيعتبر هذا سجن بالنسبة لما ينتظرني في الجنه
شكرااااااا ع الطرح
جزاكى الله خير يا ام انس
صحيح
الدنيا دار بلاء
الدنيا دار بلاء
ان خلقنا الانسان في كبد
بارك الله فيكِ